مؤسسة "غزة الإنسانية".. أداة استخباراتية بغطاء إنساني لفرض السيطرة على القطاعالوقت- في ظل استمرار المجازر اليومية في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، برزت تحركات سياسية وأمنية غربية تسعى لإعادة هندسة المشهد الإنساني الفلسطيني بما يتماشى مع مصالح الاحتلال الإسرائيلي وحلفائه. إحدى أبرز هذه التحركات تمثّلت في إطلاق ما يُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF)، والتي أعلنت مؤخرًا تعليق أنشطتها في القطاع بذريعة تعرّض موظفيها لـ"تهديد مباشر من قبل حركة حماس"، في خطوة وُصفت بأنها جزء من حملة دعائية منظمة ضد المقاومة الفلسطينية.
لماذا يسعى الصهاينة للحصول على جنسية ثانية؟الوقت- أثار إطلاق سراح إيدان ألكسندر من أسر حماس موجة من الجدل حول دور الجنسية المزدوجة في إنقاذ الأسرى، ويعتقد الصهاينة أن جنسيتهم الثانية هي التي ستُعينهم عند الحاجة.
الاقتصاد "الإسرائيلي" في مرمى نيران اليمنالوقت- في تطور لافت على الساحة الإقليمية، شكّل التهديد الصادر عن مهدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن، نقطة تحول لافتة في التوازنات الأمنية بالنسبة لـ"إسرائيل"، ففي الوقت الذي لا تزال فيه أنظار العالم تتجه إلى التصعيد العسكري في غزة والضفة الغربية، برزت جبهة التهديدات اليمنية التي تجاوزت العمل العسكري إلى ضرب المصالح الاقتصادية في عمق الكيان الإسرائيلي، دعوة المشاط الشركات الدولية لمغادرة الأراضي الفلسطينية المحتلة لم تكن مجرد تصريح سياسي عابر، بل حملت في طياتها إشارات واضحة إلى قدرة محور المقاومة على الانتقال من الحرب التقليدية إلى ضرب مفاصل الاقتصاد الإسرائيلي. المقال التالي يقدم قراءة تحليلية لأبعاد هذا التهديد، وانعكاساته على الداخل الإسرائيلي، ودلالات الحراك اليمني المتسارع، بالإضافة إلى مآلات الاصطفافات الإقليمية التي قد تتشكل في ضوء هذه المتغيرات المتسارعة
9 آلاف و605 من عائلات الجرحى والمرضى عالقون في مصرالوقت- قالت منصة إسناد العالقين في جمهورية مصر العربية، إنها تواصل جهودها الإغاثية والإنسانية لدعم ومساندة الفلسطينيين العالقين خارج قطاع غزة، وخاصة الجرحى والمرضى والطلاب والعائلات المتضررة.
إطلاق صاروخ من اليمن على وسط الكيانالوقت- أفادت مصادر عبرية، مساء يوم الثلاثاء، برصد إطلاق صاروخ باليستي من اليمن على وسط الكيان الإسرائيلي.
بريطانيا و4 دول تفرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين بسبب سياسات الاستيطانالوقت- فرضت بريطانيا، وكل من: كندا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج، اليوم الثلاثاء، عقوبات على وزيرين في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، من اليمين المتطرف، هما وزير “الأمن القومي”، إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش.
الأونروا: نظام توزيع المساعدات بغزة مُهينالوقت- جددت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” الثلاثاء، انتقاداتها لنظام توزيع المساعدات الذي تقف خلفه إسرائيل والولايات المتحدة بقطاع غزة، واصفة إياه بـ”المهين” خاصة وأنه “لا يهدف لمعالجة الجوع” الذي تسببت به تل أبيب.
الخارجية الايرانية: المحادثات غير المباشرة مع أمريكا لم تصل إلى طريق مسدودالوقت- رأى مساعد وزير الخارجية الايرانية للشؤون السياسية ان المحادثات الايرانية-الامريكية لم تصل الى طريق مسدود، مضيفا ان المهم هو التمكن من الحفاظ على المصالح الوطنية للبلاد من خلال هذه المفاوضات، وأن يتم المضي قدما على هذا الأساس.
وثائق تكشف: تعاون سري بين جهاز مخابرات عربي وإسرائيل ضد المقاومةالوقت- أفاد مصدر في أمن المقاومة بغزة، مساء الاثنين، بحصول المقاومة على معلومات تؤكد مشاركة جهاز مخابرات عربي في تأهيل وتوجيه مرتزقة الاحتلال المتمركزة في مناطق سيطرته شرقي رفح جنوبي قطاع غزة.
الصليب الأحمر تحذر من انهيار نظام الرعاية الصحية في غزةالوقت- حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، من أن نظام الرعاية الصحية في غزة يوشك على الانهيار التام، في إطار الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين بالقطاع منذ أكثر من عام ونصف.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت - دوت وسائل الاعلام هذه المرة فضيحة جديدة عن أهم ممولي تنظيم داعش الارهابي حيث افادت المعلومات أن دولة الإمارت وبالتعاون مع دول اوروبية وعلى عكس ما تعلنه من محاربة للإرهاب تعد من أكبر داعمي الجماعات الارهابية مالياً، حيث تعتمد على جمع تمويل للمنظمات الارهابية تحت غطاء التجارة العالمية.
وكان جديد هذه القصة "شركة هولدينغ الإماراتية" لرجل الأعمال "ماجد الفطيم" والتي تقوم بتسهيل عمليات الشراء وفتح مراكز التسوق على أراضيها وفي دول إسلامية أخرى لتأمين التمويل المالي اللازم للمجموعات الإرهابية، ومن جهة أخرى تعمل على ملء جيوب الإرهابيين بالأموال لزيادة الاضطراب في المنطقة وتوسيع الحروب فيها.
الى ذلك، يعتبر تاريخ هذه السلسلة التجارية حافلاً بالنقاط السود فمديرها ماجد الفطيم الذي يعمل مع سلسلة متاجر كارفور الفرنسية، وهو صاحب شركة خصوصية عائلية مقرها دبي تعمل تحت رعاية شركة كارفور الفرنسية في وكالةٍ لأعمالها في منطقة الشرق الأوسط، ووفقاً للمعلومات فإن هذه الشركة الفرنسية التي تعمل باسم إمارتي في الحقيقة هي شركة صهيونية، وتعتبر سلسلة متاجر كارفور إحدى أكبر موزعي البضائع الإسرائيلية في العالم وإحدى أهم وسائل التطبيع التجاري المخفي الذي تنتهجه دول مجلس التعاون مع الكيان الإسرائيلي، حيث تعرضت فروع عدة لهذه الشركة لاحتجاجات المسلمين. ففي أيام الحرب على غزة واجهت هذه المتاجر احتجاجات عديدة من قبل المسلمين والمسيحيين المناهضين للكيان الإسرائيلي الذين قاموا بردود فعل إيجابية في مقاطعة البضائع الإسرائيلية مما أثر في الرأي العام.
يشار الى ان تأسيس مجموعة ماجد الفطيم التجارية الاماراتية العاملة في كافة المجالات السياحية تقريبا يعود الى عام 1992 وتملك هذه المجموعة الآن 18 مركز تسوق، 56 مولاً تجارياً، 53 سوبر ماركت، 11 اوتيل، 9 دور سينما، و 45 محل بيع ألبسة في 12 دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.