وطالبت افخم بأن "يتم تحديد الفعلة ومعاقبتهم"، واضافت ان "مكافحة المجموعات الارهابية والمتطرفة يجب ان يكون اولوية" للدول كافة.
وفي سياق متصل دانت حركة 14 فبراير البحرينية التفجير الإرهابي في مسجد الإمام علي (ع) في القطيف وحملت آل سعود مسؤولية هذه الجريمة النكراء.
وبينما تبنى تنظيم داعش الارهابي الاعتداء الارهابي فيما لم تنشر السلطات السعودية حتى مساء الجمعة حصيلة هذا الهجوم، لكن ناشطين شيعة وشهودا اوردوا حصيلة تتراوح بين اربعة قتلى و22 قتيلا اضافة الى الكثير من الجرحى.
وقال المتحدث الامني لوزارة الداخلية “اتضح أنه أثناء أداء المصلين لشعائر إقامة صلاة الجمعة بمسجد الامام علي بن أبي طالب ببلدة القديح بمحافظة القطيف (شرق)، قام أحد الاشخاص بتفجير حزام ناسف كان يخفيه تحت ملابسه ما نتح عنه مقتله واستشهاد وإصابة عدد من المصلين”.