موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

كيف تنفذ أمريكا نظرية بريجنسكي للهيمنة على العالم؟

الأحد 9 رمضان 1438
كيف تنفذ أمريكا نظرية بريجنسكي للهيمنة على العالم؟

يعتقد بريجنسكي بضرورة إضعاف أوكرانيا وسوريا لتقويض قدرة روسيا وإيران في المنطقة

يعتقد بريجنسكي بضرورة إضعاف روسيا وإيران ودول اخرى وذلك من خلال إضعاف حلفائهما من خلال دعم الجماعات المعارضة كما يحصل في سوريا وأوكرانيا.

مواضيع ذات صلة

وفاة بريجنسكي عن عمر يناهز 89 عاما، فمن هو؟

صدق بريجينسكي حين إعترف: "لا يمكن أن تكون أمريكا مصدر القيم"!

الأزمة الأوكرانية (الجزء الاول).. ضحية الغرب وامريكا الجديدة لتحجيم روسيا

الوقت - لعبت نظرية مستشار الأمن القومي الأمريكي الأسبق "زبغنيو بريجنسكي" التي طرحها في كتابه المعروف باسم "رقعة الشطرنج الكبرى" دوراً مهماً في رسم ملامح الاستراتيجية الأمريكية للهيمنة على مقدرات العالم.

ويُعد بريجنسكي البولندي الأصل واحداً من أبرز المنظرين السياسيين في فترة الحرب الباردة؛ أي عندما كان الاتحاد السوفيتي المنافس الأبرز لأمريكا في تلك الفترة التي امتدت من نهاية الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع تسعينات القرن الماضي.

وعندما يتم البحث بشأن الجماعات التكفيرية والإرهابية يبرز اسم بريجنسكي باعتباره المنظر الأبرز لظهور الحركات المتطرفة في أفغانستان خلال فترة حكم الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر بين عامي 1977 و 1981.

وبقي اسم بريجنسكي يتداول بشكل ملحوظ على المستوى الدولي بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في بداية تسعينات القرن الماضي وبروز أمريكا كقوة تسعى للهيمنة على العالم وتحويله إلى نظام "أحادي القطب".

ومن النظريات التي قدمها بريجنسكي لترجمة أفكاره على أرض الواقع هي تلك المتعلقة بالمنطقة التي باتت تعرف باسم "البلقان الأوراسية".

نظرية "البلقان الأوراسية" وعلاقتها بالثورات الملونة

يعتقد السياسي البولندي "جوزيف بيلسودسـكي" إن مساعي الاتحاد السوفيتي السابق للتوسع في أراضي الدول المجاورة له كانت تمثل فرصة مناسبة لأمريكا لتقويض قدرة موسكو في المنطقة والعالم.

ويكمن السر في هذه الفكرة التي تبدو متناقضة نوعاً ما بإمكانية تأثر الاتحاد السوفيتي سلباً بما يحصل من عدم استقرار في الدول التي كانت تقع تحت نفوذه في فترة الحرب الباردة.

وطبقاً لهذه النظرية سعى بريجنسكي لتوظيف الثورات التي وقعت في الدول التي كانت خاضعة للاتحاد السوفيتي من أجل إضعاف نفوذ موسكو في تلك الدول كمقدمة لتقويض قدرتها في المنطقة والعالم.

وذكر بريجنسكي في كتابه "رقعة الشطرنج الكبرى؛ الأولوية الأمريكية ومتطلباتها الجيوستراتيجية" إن منطقة البلقان الأوراسية التي تشمل مناطق جنوب غرب أوروبا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط وأجزاء من جنوب آسيا توفر فرصة للدول الكبرى ومن بينها روسيا والصين للتدخل في شؤون هذه المنطقة، ولهذا لابدّ من الإسراع للحيلولة دون وقوع هذا الأمر وذلك من خلال إيجاد منافس قوي لهذه الدول في تلك المنطقة.

ويرى بريجنسكي إن الفترة التي أعقبت انهيار الاتحاد السوفيتي شهدت تبلور قوى عالمية مؤثرة من خارج منطقة أوراسيا، وهذا الأمر بحسب اعتقاده يتطلب التحرك من قبل أمريكا للسيطرة على منطقة البلقان الأوراسية كمقدمة لإحكام السيطرة على باقي المناطق في العالم.

ويقصد بريجنسكي بذلك أن يكون لأمريكا حضور قوي ومؤثر قرب حدود الدول المنافسة لها على قيادة العالم خصوصاً روسيا والصين والهند وإيران وعدم إتاحة الفرصة لأي من هذه الدول للسيطرة وبسط النفوذ في عموم منطقة أوراسيا.

ويقترح بريجنسكي أن تقوم أمريكا ببسط نفوذها في منطقة البلقان الأوروبية كما فعلت روسيا في السابق ونجحت في ذلك، وذلك من خلال تشجيع الثورات الشعبية التي تحصل في هذه المنطقة بهدف إضعاف القوى المنافسة لاسيّما روسيا والصين وإيران.

وبدأ تطبيق هذه النظرية من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية الـ (CIA) بعد فترة قصيرة من صدور كتاب "رقعة الشطرنج الكبرى" وذلك بتشجيع ما عرف بـ "الثورات الملونة"* في عدد من دول منطقة البلقان الأوراسية.

وخلال العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين تمت الاستفادة من اقتراح بريجنسكي لزعزعة الاستقرار في دولتين على الأقل هما أوكرانيا الواقعة ضمن الحزام الأمني الروسي، وسوريا المهمة في تعزيز الاستراتيجية الأمنية الإيرانية.

فقد ساهمت أمريكا في زعزعة الاستقرار في كل من أوكرانيا وسوريا بطرق تختلف عن الثورات الملونة التي حصلت في عدد من دول منطقة البلقان الأوراسية ولكنها ترمي إلى تحقيق نفس الهدف وهو إضعاف قوة روسيا وإيران من خلال إضعاف قوة حلفائهما في أوكرانيا وسوريا.

وتمكنت واشنطن من جر تركيا للتدخل في شؤون سوريا، كما تمكنت من جر بولندا للتدخل في شؤون أوكرانيا، وذلك من خلال دعم الجماعات المعارضة بالمال والسلاح وتدريب عناصرها على تنفيذ عمليات عسكرية داخل الأراضي السورية والأوكرانية.

--------------------------------------------------------------------------------

* يقصد بالثورات الملونة تلك الانتفاضات الشعبية التي تحمل أعلاما ذات لون مميز. وشهدت آسيا الوسطى "ثورات ملونة" بينها حمراء بلون الورد في جورجيا عام 2003 وبرتقالية في أوكرانيا عام 2004 وصفراء في قرغيزستان عام 2005.

كلمات مفتاحية :

أمريكا بريجنسكي روسيا إيران الصين سوريا تركيا أوكرانيا بولندا البلقان أوراسيا الشرق الأوسط أفغانستان

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون