موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ألمانيا تتوسط لإنهاء التوتر بين إيران والسعودية

الأربعاء 23 ربيع الثاني 1437
ألمانيا تتوسط لإنهاء التوتر بين إيران والسعودية

هل ينجح شتاينماير بإنهاء التوتر بين إيران والسعودية؟!

في مبادرة جديدة لانهاء التوتر بين إيران والسعودية، يقوم وزير الخارجية الألماني فرانك شتاينماير بزيارة الى طهران ومن ثم الى الرياض، في إطار مهمة وصفها المراقبون بالصعبة ولكنها ليست بالمستحيلة.

مواضيع ذات صلة

علاقة أوروبا بالشرق الأوسط؛ الفرص والتحديات

روحاني من باريس: العلاقات الایرانیة - الاوروبیة دخلت مرحلة جدیدة

البعبع الإيراني...مناورة سعودية فاشلة

الوقت - بعد توتر العلاقات بين طهران والرياض والذي وصل ذروته عقب جريمة إعدام الشيخ باقر النمر على يد سلطات السعودية والإحتجاجات الواسعة التي شهدتها المدن الإيرانية تنديداً بهذه الجريمة وإقتحام سفارة الرياض في طهران، قررت السعودية قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إيران، كما دعت حلفاءها من الدول العربية والإفريقية إلى إتخاذ موقف مماثل، فساندتها بعض الدول بينها البحرين والسودان والصومال. وسعت كذلك إلى إستحصال دعم مجلس التعاون وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي للوقوف إلى جانبها في هذه الأزمة.

وخلال الأسابيع الماضية بادرت العديد من دول العالم بينها روسيا والصين والعراق وباكستان إلى إنهاء التوتر بين إيران والسعودية دون جدوى. وتعتزم ألمانيا الآن القيام بهذا الدور، حيث قررت إرسال وزير خارجيتها (فرانك فالتر شتاينماير ) إلى طهران والرياض لتطبيع العلاقات بين الجانبين حسبما ذكر المتحدث باسم الخارجية الألمانية مارتن شيفر، مشيراً إلى أن بلاده ستطرح ما وصفها بــ "الـنقاط المرجعية" التي من شأنها تحقيق التقارب بين البلدين دون أن يوضح تلك النقاط.

وتعتقد ألمانيا ومعها الكثير من الدول الأوروبية أن حل الأزمة بين طهران والرياض يصب في مصلحة الأمن والإستقرار الإقليمي والدولي ويخدم مصالحها في المنطقة. وقال شتاينماير لصحيفة (دي فيلت) الألمانية مطلع الأسبوع الجاري: من مصلحتنا أن نحاول كل ما بوسعنا للحيلولة دون تصاعد التوتر بين إيران والسعودية وأن نستغل إمكانياتنا من أجل الحصول على قنوات للتواصل والمساهمة فى زرع الثقة بين الجانبين.

ويعتقد المراقبون إنّ الوساطة الألمانية لن يكتب لها النجاح ما لم تحقق شرطين أساسيين هما:

1 - الحيادية التامة في التعاطي مع هذا الملف والتعامل بمصداقية مع طرفي الأزمة، وعدم السعي لتحقيق مصالح أحد الطرفين على حساب الطرف الآخر.

2 – أن ينجح شتاينماير في تقريب وجهات النظر بين المسؤولين الإيرانيين والسعوديين إزاء قضايا المنطقة، خصوصاً فيما يتعلق بالأزمتين السورية واليمنية والأوضاع في العراق.

في هذا السياق تساءلت الإذاعة الألمانية: هل ينجح شتاينماير فيما فشل فيه غيره؟ وقالت: أن شتاينماير يدرك تماماً أن المهمة ليست سهلة، ويعلم كذلك أن أي تصعيد بين طهران والرياض سيزيد من صعوبة إيجاد حلول للعديد من الأزمات فى الشرق الأوسط.

ويرى المراقبون أنّ لألمانيا مصلحة كبيرة فى إنفراج الأزمة بين الرياض وطهران. فإلى جانب المصالح الإقتصادية الألمانية فى المنطقة، فإن برلين معنية بكل ما يجري من توترات في المنطقة خاصة الأزمة السورية، لأن ذلك من شأنه أن ينعكس على الأمن الأوروبي بشكل عام وعلى الأمن الألماني بشكل خاص.

وكان وزير الخارجية الألماني قد دعا كلا من السعودية وإيران لتلافي أي تصعيد للتوتر في العلاقات بين الجانبين، وذلك خلال إتصالين هاتفيين أجراهما مع نظيريه الإيراني محمد جواد ظريف والسعودي عادل الجبير. وأكد شتاينماير خلال المحادثتين أن إيران والسعودية تضطلعان بمسؤولية مشتركة تجاه إيجاد حل للأزمات في المنطقة لاسيّما في سوريا والعراق واليمن.

وفي وقت سابق أكد شتاينماير إنّ تهدئة الأوضاع في المنطقة مسألة رئيسية لحل أزمة اللاجئين التي أثارت إنقسامات عميقة داخل الإتحاد الأوروبي. وتخشى ألمانيا التي إستقبلت العام الماضي أكثر من مليون لاجئ أغلبيتهم من السوريين من قدوم أعداد أخرى في ظل الإنتقادات الداخلية المتزايدة لسياسة الحكومة في اللجوء.

وتجدر الإشارة إلى أن شتاينماير قام بزيارة إلى طهران في تشرين/أكتوبر الماضي، عقب إتمام المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني. كما زار الرياض قبيل إنعقاد مؤتمر جنيف الخاص بسوريا منذ نحو شهرين.

وتحرص الحكومة الألمانية على إقامة علاقات متوازنة مع كل من إيران والسعودية حيث تتطلع إلى زيادة علاقاتها التجارية مع طهران في المرحلة المقبلة بعد رفع الحظر الإقتصادي عنها، والحفاظ في الوقت ذاته على علاقاتها المتميزة مع الرياض. حيث تعتبر ألمانيا من أهم مصدري السلاح الى السعودية.

كلمات مفتاحية :

المانيا إيران السعودية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

احياء مراسم يوم عاشوراء في جميع انحاء إيران

احياء مراسم يوم عاشوراء في جميع انحاء إيران