الوقت- قال عبد الصمد ساداتي عضو في مجلس مدارس أهل السنة للإسف نرى جماعات متطرفة تكفر بقية فرق المسلمين لتبنيها افكارا لا تمت بالاسلام باي صلة وهذه التنظيمات ليست سنية ولا شيعية.
ونقلا عن مركز أنباء المؤتمر العالمي للتيارات المتطرفة والتكفيرية من وجهة نظر علماء الاسلام قال ساداتي الذي هو في لجنة دراسة السبل الکفیلة بالتخلص من ظاهرة التكفیرالتي اقيمت اثناء المؤتمراذا اتبعنا كتاب الله وسنة الرسول الأكرم (ص) نستطيع أن نقضي على جميع المشاكل ونصل إلى مانريد.
واضاف سماحته على علماء المذاهب الإسلامية أن يتعاملوا مع بعض ويوحدوا نظرياتهم في المسائل الاسلامية ويظهروا وحدتهم واخوتهم وتوادهم في الاسلام حتى يتبين أن ليست هناك اية صلة بين الإسلام وبين الجماعات التكفيرية التي جاءت لهدم وتخريب الاسلام الدين الذي جاء لاسعاد البشرية جمعاء كما اخبربه القران الكريم يخاطب رسوله بقوله وما ارسلناك الا رحمة للعالمين . اي يعني لكافة الناس وليس للمسلمين فقط . فالاسلام هو رحمة وسعادة واخاء و دين المحبة.
وشدد ساداتي بقوله كيف تريد الدول الأجنبة الاجنبية حل هذه المعظلة الكبرى اذا نحن لم نتمكن حتى الآن من حلها. بل إنهم يضيفون إلى هذه المعظلة معضلات جسيمة اخرى ونحن لا نثق بهم ابدا.
ومضى في قوله: على علماء الإسلام أن ينصحوا الحكام ولايسمحوا أن تشيع ظاهرة التكفير في جميع انحاء العالم
واكد في ختام كلامه:هذه دسيسة يقف وراءها اعداء الاسلام ، و لهذا ينبغي على علماء الدين الشيعة و السنة توعية ابناء المجتمع الاسلامي حيال دسائس الاعداء.
ونقلا عن مركز أنباء المؤتمر العالمي للتيارات المتطرفة والتكفيرية من وجهة نظر علماء الاسلام قال ساداتي الذي هو في لجنة دراسة السبل الکفیلة بالتخلص من ظاهرة التكفیرالتي اقيمت اثناء المؤتمراذا اتبعنا كتاب الله وسنة الرسول الأكرم (ص) نستطيع أن نقضي على جميع المشاكل ونصل إلى مانريد.
واضاف سماحته على علماء المذاهب الإسلامية أن يتعاملوا مع بعض ويوحدوا نظرياتهم في المسائل الاسلامية ويظهروا وحدتهم واخوتهم وتوادهم في الاسلام حتى يتبين أن ليست هناك اية صلة بين الإسلام وبين الجماعات التكفيرية التي جاءت لهدم وتخريب الاسلام الدين الذي جاء لاسعاد البشرية جمعاء كما اخبربه القران الكريم يخاطب رسوله بقوله وما ارسلناك الا رحمة للعالمين . اي يعني لكافة الناس وليس للمسلمين فقط . فالاسلام هو رحمة وسعادة واخاء و دين المحبة.
وشدد ساداتي بقوله كيف تريد الدول الأجنبة الاجنبية حل هذه المعظلة الكبرى اذا نحن لم نتمكن حتى الآن من حلها. بل إنهم يضيفون إلى هذه المعظلة معضلات جسيمة اخرى ونحن لا نثق بهم ابدا.
ومضى في قوله: على علماء الإسلام أن ينصحوا الحكام ولايسمحوا أن تشيع ظاهرة التكفير في جميع انحاء العالم
واكد في ختام كلامه:هذه دسيسة يقف وراءها اعداء الاسلام ، و لهذا ينبغي على علماء الدين الشيعة و السنة توعية ابناء المجتمع الاسلامي حيال دسائس الاعداء.