موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

مصير العلاقة بين إيران و أمريكا بعد رفع العقوبات النووية

الإثنين 7 ربيع الثاني 1437
مصير العلاقة بين إيران و أمريكا بعد رفع العقوبات النووية

مشكلة أمريكا ليست نووية والخلاف، يكمن في أصل وجود النظام الإيراني

الوقت- تكلّل الصمود الإيراني طيلة العقود الأربعة الماضية، والتي تخلّلتها 13 سنة من المفاوضات الشاقّة بالإتفاق النووي في فيينا الذي تلاه رفع عقوبات مثّلت تهديداً مصيرياً لـ..

مواضيع ذات صلة

الرسائل الإقليمية لدخول الإتفاق النووي حيّز التنفيذ

دخول الإتفاق النووي حيز التنفيذ، فما هي العقوبات التي رفعت؟

الوقت- تكلّل الصمود الإيراني طيلة العقود الأربعة الماضية، والتي تخلّلتها 13 سنة من المفاوضات الشاقّة بالإتفاق النووي في فيينا الذي تلاه رفع عقوبات ظالمة ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية. طهران حوّلت هذا التهديد إلى فرصة ثمينة جعلها في عداد الدول التي تتربع على سلّم التقدّم العلمي فضلاً عن دخولها في ميادين لم تدخلها العديد من الدول الصناعية حتى يومنا هذا.

رفع العقوبات يعني إنفتاح طهران على الأسواق العالمية، مقابل دخول الشركات التابعة للدول الصناعية الكبرى إلى طهران، ما يعزيز وضع إيران الإقتصادي الذي تخشاه كل من أمريكا والكيان الإسرائيلي خشية الإستفادة من ذلك في دعم الحركات المقاومة في المنطقة، فهل ستقف أمريكا مكتوفة الأيدي؟ كيف ستردّ طهران على واشنطن؟

عند قراءة "المشهد الأخير" في إطار عام، بالتزامن مع إستذكار التجارب السابقة لواشنطن سواءَ خلال الحرب العراقية الإيرانية أو في ليبيا أو العراق، نذعن لإزدواجية أمريكية، ونخلص إلى جملة من النقاط، أبرزها:

أولاً: لن تتوان أمريكا عن النكث بالعهود والإتفاقيات التي تبرمها في إطار تحقيق أهدافها، وفي حال فشلت عبر الحوار لا تستبعد الخيار العسكري تحت ذرائع واهية، تماماً كما حصل مع العراق حينما أوضحت عدم وجود أسلحة دمار شامل بعد تدميره وسرقة نفطه وإستباحة دمائه.

ثانياً: تتقن أمريكا فن الحروب الناعمة والخشنة، وفي حال عدم القدرة على الدخول في مواجهة عسكرية، كما هو الحال مع طهران، تلجأ لأسلوب الحرب الناعمة والنفوذ الذي تحدّث عنه مؤخراً قائد الثورة الإسلامية آية الله السيد "علي الخامنئي" خلال لقائه سفراء الدول الإسلامية عندما إعتبر أن "ان الامریکیین بصدد فرض مصالحهم، لا تسویة القضایا، انهم یریدون فرض 60 الی 70 بالمائة من مطالبهم فی المحادثات، وان یطبقوا ویفرضوا البقیة من اهدافهم بصورة غیر شرعیة".

ثالثاً: تعتبر سياسة "الإبتزاز" من أبرز الطرق التي تعتمدها واشنطن بغية تحقيق أهدافها، إلا أن تحقيق "الإبتزاز" لا يعني كف شرّ أمريكا عن الدولة المستهدفة، فعلى سبيل المثال لا الحصر، قامت واشنطن بإبتزاز سوريا في ما يخص الأسلحة الكيميائية إلا أنها لم تتوقف عن دعم الجماعات المسلّحة لإسقاط الرئيس السوري "بشار الأسد".

هنا نخلص إلى نتيجة جوهرية مفادها عزم واشنطن على مواجهة طهران بكافة السبل، لأن القضية ليست نووية، فباكستان والهند والكيان الإسرائيلي دول نووية، والخلاف، في الواقع، يكمن في أصل وجود النظام الإيراني.

وأما عن مرحلة ما بعد العقوبات بين البلدين، فمن المستبعد اللجوء إلى مفاوضات جديدة في الوقت الراهن لأن "لا جدوى ولا معنى للمفاوضات مع أمريكا بشأن القضايا الإقليمية ، لأن أمریکا تعتبر جزء من المشکلة ، و لیس الحل ، کما تقف وراء الفوضی التی تشهدها هذه المنطقة.. وأهداف الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة تختلف مع الأهداف الأمریکیة بنسبة 180 درجة، وفق ما يرى قائد الثورة "آية الله خامنئي".

ولكن هذا لا يعني عدم "الإشتباك" من جديد بين البلدين، خاصّة أن واشنطن مهّدت لجملة من الإتهامات والقضايا مع بروز أفق الإتفاق النووي قبل فترة، لاسيّما الصواريخ البالستية، ودعم طهران لحركات المقاومة في المنطقة. وهذا ما شاهدناه اليوم، بعد أقل من 24 ساعة على رفع العقوبات حيث فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات جديدة على طهران تتعلق ببرنامجها الصاروخي البالستي.

يبدو اليوم الأول في الفصل الجديد ضبابياً بإمتياز، إلا أنها بداية الحكاية بين البلدين، لأن أمريكا ستعزّز هذه العقوبات مع مرور الوقت. في المقابل، لن تتنازل طهران عن حقوقها الصاروخية، بإعتبار أن "التجربة النووية" خير برهان على ذلك. حتى أنه في حال تسوية "الصواريخ البالستية" ستلجأ أمريكا إلى فرض عقوبات جديدة تحت ذريعة "دعم الحركات المقاومة في المنطقة" أو أي ذريعة أخرى، وتكرّر فصول الحكاية. 

كلمات مفتاحية :

إيران أمريكا الإتفاق النووي الصواريخ البالستية العقوبات الإقتصادية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)