موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الذكرى الـ 34 للوحدة اليمنية.. اليمنيون يدعون للمصالحة الوطنية

الأربعاء 21 ذی‌القعده‏ 1445
الذكرى الـ 34 للوحدة اليمنية.. اليمنيون يدعون للمصالحة الوطنية

مواضيع ذات صلة

بمناسبة العيد الرابع والثلاثين للوحدة اليمنية.. صنعاء تؤكد أنها جزء من المحور الذي يضمن بقاء القضية الفلسطينية

الوقت- يجدد اليمنيون في الـ 22 من مايو من كل عام ذكرى الوحدة التي جمعت شمال اليمن وجنوبه في عام 1990، وسط تطلعات لمستقبل أفضل، حيث تحل الذكرى الـ34 هذا العام في ظل ظروف استثنائية وأزمة خانقة، حيث يعيش اليمن حالة من الصراع والمعاناة، ما يجعل من هذه الذكرى فرصة ذهبية لإطلاق دعوة للمصالحة الوطنية الشاملة، وإنهاء نزيف الدم، واستعادة كرامة الإنسان اليمني، فمنذ اندلاع الحرب الأهلية في 2015، يعيش اليمن حالة من الانقسام والتفكك نتيجة للصراع المستمر بين القوات الحكومية وجماعة الحوثي، إضافة إلى ذلك، تزايدت الدعوات في الجنوب بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يرى أن الوحدة لم تحقق الأهداف المرجوة، بل أدت إلى تفاقم الفجوة بين الشمال والجنوب وزيادة التوترات الداخلية.

ولقد استغلت حكومة صنعاء هذه الذكرى التاريخية، لتوجه دعوة لجميع الأطراف اليمنية في الداخل والخارج لإيقاف الأعمال العدائية والتوجه نحو مصالحة وطنية شاملة، المصالحة تتطلب التنازل عن المصالح الضيقة والعمل من أجل المصلحة العليا للوطن، ويجب أن يجلس الجميع إلى طاولة قيادية واحدة والعودة إلى الحوار، متجاوزين الخلافات والصراعات، من أجل بناء دولة مدنية حديثة تضمن حقوق جميع المواطنين وتحقق العدالة والمساواة، ولهذا فإن واحدة من الأولويات الملحة هي استعادة كرامة الإنسان اليمني، ويجب وضع حد لكل أعمال القتل والتجويع والتشريد التي يعاني منها اليمنيون، كما يجب أن تكون هذه الذكرى دافعاً لإطلاق جهود دولية ومحلية لإغاثة المتضررين وتقديم الدعم اللازم لإعادة بناء الوطن والإنسان اليمني.

إن وقف نزيف الدم يتطلب وقف جميع الأعمال القتالية والاتفاق على هدنة دائمة تتيح لليمنيين العيش بأمان وسلام، ويجب توجيه الجهود نحو إعادة الإعمار وتوفير المساعدات الإنسانية بشكل عاجل لكل المناطق المتضررة، وإنهاء التجويع يتطلب فتح جميع المنافذ لإيصال الإمدادات الغذائية والطبية للسكان المحتاجين دون أي عوائق.

ثماني سنواتٍ من الحرب، حربٌ قاسيةٌ لم تُخلّف سوى الدمار والخراب والموت، جروحٌ عميقةٌ في جسد الوطن، وجروحٌ أعمق في قلوب اليمنيين، آلاف القتلى والجرحى، ملايين النازحين والمشردين، أزمة إنسانية خانقة، اقتصادٌ منهار، وبنية تحتية مدمّرة، وعلى الرغم من كلّ ذلك، لا تزال شعلة الأمل متقدةً في قلوب اليمنيين، يُؤمن اليمنيون بأنّ الوحدة هي السبيل الوحيد للخلاص من هذه الأزمة، وأنّ المصالحة الوطنية هي مفتاح بناء يمنٍ جديدٍ موحدٍ ومزدهر.

وبمجرد تحقيق السلام، يجب العمل على تعزيز السلم الاجتماعي وبناء الثقة بين مختلف الفئات اليمنية، والعيش الكريم يعني توفير فرص العمل والتعليم والخدمات الصحية لجميع اليمنيين دون تمييز، ويجب أن تكون التنمية الشاملة هدفاً أساسياً، تتعاون فيه كل الأطراف لإعادة بناء اليمن شمالاً وجنوباً، فالتنمية لا يمكن أن تكون متوازنة ومستدامة إلا إذا شملت جميع مناطق اليمن، كما يجب أن تكون هناك خطط تنموية شاملة تهدف إلى تحسين البنية التحتية وتطوير الاقتصاد المحلي، ويجب تشجيع الاستثمارات وتوفير بيئة عمل مستقرة تتيح للجميع المساهمة في بناء الوطن، لذا يُمكن أن تُصبح ذكرى الوحدة اليمنية هذا العام فرصةً حقيقيةً للمصالحة الوطنية، فرصةٌ لطيّ صفحة الماضي، وفتح صفحةٍ جديدةٍ من تاريخ اليمن، فرصةٌ لتوحيد الصفوف ونبذ الفرقة والانقسام، فرصةٌ للعمل معاً من أجل بناء يمنٍ جديدٍ يتمتع بالسلام والعدالة والتنمية.

ولقد أعرب عدد من القيادات اليمنية في الذكرى الـ34 للوحدة اليمنية، أنه "يجب أن يستلهم اليمنيون من تاريخهم العريق دروس الوحدة والتكاتف، ويسعون جاهدين لتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة، إن استعادة كرامة الإنسان اليمني ووقف نزيف الدم هي مسؤولية مشتركة تقع على عاتق الجميع، دعونا نعمل سوياً لبناء يمن جديد، يتسع للجميع ويحقق العدالة والتنمية والسلام لكل أبنائه". ولقد أكدت الكثير من القيادات اليمنية على أنه يجب أن يطلقوا الدعوة لأبناء الشعب اليمني في الداخل والخارج إلى اغتنام هذه الفرصة، والعمل معاً لإنجاز المصالحة الوطنية ووضع مصلحة الوطن فوق كلّ اعتبار، ونبذ الخلافات الشخصية والحزبية، ودعوتهم إلى التسامح وطي صفحة الماضي والمضي قدماً نحو التنمية الشاملة والتقدم والازدهار.

العدوان الأمريكي سبب الانقسام

إن العدوان الأمريكي على الجمهورية اليمنية هو عدوان مخالف بشكل صريح للقانون الدولي، كما يمثل عدوانها على اليمن خرقا مارقا وانتهاكا صارخا لمضامينه، وهو دعوة صريحة لفوضى دولية تتحمل أمريكا ومن شاركها نتائج ما يجري في هذا العدوان، وهو عدوان خطير على سيادة الجمهورية اليمنية التي مارست حقها القانوني في البحر الأحمر، ومارست واجبها الديني والعربي والإنساني في نصرة المظلومين في غزة حين داس الكيان الصهيوني على القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان وحين سكت العالم على جرائمه، بل إن أمريكا وشركاءها كل بطريقته قد عملوا على دعم هذا الكيان العنصري المتوحش في كل جرائمه ضد أبناء غزة وهي تلك الجرائم التي انتفضت ضدها شعوب العالم أجمع وفي مقدمة الجميع جمهورية جنوب أفريقيا .

إن خلافات اليمنيين في الداخل اليمني لا تعطي لأي طرف منهم الحق في تبرير العدوان الأمريكي-البريطاني على وطنهم وسوف يجد الأمريكي في ذلك ما يريد ليبرر عدوانه الهمجي على اليمن وحينها لا ينفع الندم.

إن الأمريكي بقواته العسكرية تحرك إلى البحر الأحمر ويوجه ضرباته إلى المدن اليمنية ليقتل أبناءها، ويعلن في بياناته وبلا حياء أو حرج أن ذلك دفاع عن النفس، إن من يقف اليوم في صف العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن هم من يدمرون المصالحة الوطنية وهم من يشجعون الطرف الآخر على انتهاك السيادة اليمنية وينسفون كل معاني السلام بين أبناء اليمن ويخذلون أبناء غزة المعتدى عليهم بإبادة جماعية لم يسجل التاريخ المعاصر لها أي شبيه .

الشعب اليمني بكل أطيافه السياسية سيقف في مواجهة العدوان رغم فارق التسليح، مسلح بالإيمان ونصر الله القادم الذي يراه قريبا، وعلى من يعتقد أن امريكا قد أتت إلى البحر الأحمر لتنصيبه حاكما على اليمن ويوجه لها الدعوة لمد يد العون العسكري له ليساعدها ضد أبناء الشعب اليمني أو يدعوها إلى تسليمه قطعة من الأرض اليمنية ليقيم عليها دولة، أن يعلم كما نعلم أنه يستدعي حربا أهلية لا تبقي ولا تذر بين أبناء الشعب اليمني الواحد .

إن العدوان الأمريكي البريطاني وانتهاك السيادة اليمنية ليس فيها رأي ورأي آخر، إنه رأي واحد لا غير، إن من يقول بذلك فهو ينطق بالخيانة لوطنه وللشعب اليمني، لقد أقبلوا يحاربون اليمن لأنها وقفت مع غزة في حين سكت الجميع على جرائم مرعبة مورست في غزة ضد المدنيين من نساء وأطفال وشيوخ ومرضى ومعوقين ومنهم من قتل من الجوع أو العطش.

كلمات مفتاحية :

مصالحة يمنية حكومة صنعاء الذكرى 22 مايو

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة