موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الحلم الصهيوني في إنشاء مركز اقتصادي يذهب ادراج الرياح

الثلاثاء 15 جمادي الاول 1445
الحلم الصهيوني في إنشاء مركز اقتصادي يذهب ادراج الرياح

مواضيع ذات صلة

مشروع "سكة حديد ايلات-أشدود" الصهيوني لتجاوز قناة السويس

‌الوقت- ظلت مدينة "إيلات" باسمها الأصلي "أم الرشارش" (الاسم قبل احتلال الصهاينة) في جنوب الأراضي المحتلة، محط اهتمام مختلف الأوساط السياسية والاقتصادية منذ بداية العام 2008 وحتى عملية طوفان الأقصى والعدوان العسكري للكيان الصهيوني على قطاع غزة.

وتقع مدينة إيلات في أقصى جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة وتشتهر بوجود ميناء يطل على البحر الأحمر الذي يصل إلى المحيط الهندي، ويطل أيضاً على خليج العقبة الذي يشترك في شواطئ هذا الخليج مع الأردن ومصر و"إسرائيل" والمملكة العربية السعودية.

في هذه المرحلة، جذبت إيلات الكثير من الاهتمام لسببين رئيسيين؛ أولاً، أصبحت ملجأ لعشرات الآلاف من الصهاينة الذين فروا من هجمات المقاومة في قطاع غزة وشمال فلسطين المحتلة المتاخمة لجنوب لبنان، ما يعني أنها تعتبر، حسب الصهاينة، المكان الأكثر أماناً في "إسرائيل"، لكن السبب الثاني هو أنها أصبحت هدف للهجمات الصاروخية المتكررة للمقاومة، وخاصة القوات المسلحة اليمنية.

لكن ما سر هذه المدينة وخصائصها على المستوى الاستراتيجي بالنسبة لكيان الاحتلال الإسرائيلي من الناحية الاقتصادية؟

وفيما يلي 14 سبباً للإجابة على هذا السؤال:

أولا، إيلات هي بوابة "إسرائيل" إلى خليج العقبة ومن ثم إلى البحر الأحمر، وهو البحر الذي يعتبر من أهم الممرات المائية في العالم، لأنه يتصل بقناة السويس المصرية من الشمال، والتي تربطها بمصر وبالبحر الأبيض المتوسط، وتصل إلى مضيق باب المندب من الجنوب، الذي يصلها ببحر العرب والمحيط الهندي، وهنا تتضح الأهمية الاستراتيجية لمدينة إيلات، وهي الميناء الإسرائيلي الوحيد المطل على البحر والذي افتتح رسميا عام 1955.

ثانياً، توصف إيلات، حسب البعض، بأنها قطعة تطل على قطع أخرى في أحجية الحدود الأمنية ل"إسرائيل" في البحر الأحمر.

ثالثا، إيلات هي أصل حركة السفن الحربية لدرء الخطر الذي يهدد الكيان الصهيوني من جبهات غير فلسطينية، ومدينة إيلات تقلل اعتماد الكيان الصهيوني على قناة السويس إلى الصفر، ويمكن لأسطول تل أبيب البحري الدخول مباشرة إلى البحر الاحمر من هذا الميناء.

رابعا، تعتبر مدينة إيلات بديلا محتملا لنقل البضائع الكبيرة بين آسيا وأوروبا، وتفرغ السفن الإماراتية حمولتها في ميناء إيلات ثم تصدرها إلى الدول الأوروبية عبر موانئ البحر الأبيض المتوسط ​​الموجودة في فلسطين المحتلة.

خامساً، منذ عام 1985، أصبحت إيلات منطقة تجارة حرة، تتمتع بمزايا مالية يتم من خلالها إعفاء الشركات من رسوم الاستيراد، وأصبحت هذه الامتيازات أكثر وضوحاً بعد اتفاقية التطبيع بين الإمارات والكيان الصهيوني.

سادسا، حظيت إيلات بمكانة حساسة بالنسبة للمحتلين الصهاينة، وخاصة في حروبهم مع مصر؛ لأن حركة ميناء إيلات كانت بمثابة ورقة ضغط بيد القاهرة التي سيطرت على مضيق تيران الذي يفصل خليج العقبة عن البحر الأحمر، فيما كان مضيق تيران يعتبر المخرج الوحيد لخليج العقبة لنظام الاحتلال، ومع ذلك، بعد انتهاء حرب أكتوبر عام 1973 واتفاقية السلام بين مصر و"إسرائيل" عام 1979، أصبح المضيق تحت سيطرة قوات حفظ السلام المتعددة الجنسيات عام 1982.

سابعا، قام الكيان الصهيوني بتحصين وتأمين مدينة إيلات بقوة لتكون في مأمن من الحروب، وذلك بجدار إسمنتي بارتفاع 30 مترا على الحدود مع مصر وسياج آخر مماثل على الحدود مع الأردن، يصل لحوالي 30 مترا طولا، وتفصل بينها العديد من الكيلومترات.

ثامناً، بعد اتفاق التطبيع بين الكيان الصهيوني والإمارات، تم إحياء مشروع خط أنابيب إيلات-أشكلان عام 2021 من خلال توقيع عقد تقوم بموجبه ناقلات النفط العملاقة بنقل النفط الخام الإماراتي إلى ميناء إيلات ومن ثم نقله عبر ميناء إيلات عبر خط الأنابيب إلى ميناء عسقلان الواقع على ساحل البحر الأبيض المتوسط ​​ومن ثم يرسل إلى الدول الغربية.

تاسعا، نتيجة لاتفاق التطبيع بين الكيان الصهيوني والإمارات، ارتفع عدد ناقلات النفط المتجهة إلى إيلات خمسة أضعاف.

عاشرا، يحاول كيان الاحتلال ربط إيلات بموانئه الأخرى المطلة على البحر الأبيض المتوسط ​​عبر خطوط سكك حديدية طويلة، أهمها "مشروع خط القطار فائق السرعة" الذي تم الكشف عنه في يوليو 2023.

ومن المتوقع أن يصل ميناء إيلات إلى كريات شمون في الطرف الشمالي من الأراضي المحتلة على الحدود مع لبنان بتكلفة قد تصل إلى نحو 27 مليار دولار، كما يحاول بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الكيان الصهيوني، ربط الأراضي المحتلة بالسعودية عبر خطوط النقل من خلال التوصل إلى اتفاق لتطبيع العلاقات مع السعودية.

أحد عشر، تعتبر إيلات وجهة سياحية مهمة للكيان الصهيوني وتستقبل سنويا حوالي مليون سائح يوفرون أكثر من 80% من دخل المدينة التي مصدر دخلها الرئيسي اليوم هو السياحة.

الثاني عشر، وأعلن المحتل من جانب واحد عن خطة لتطوير "مثلث إيلات" الذي يضم إيلات والعقبة في الأردن وطابا في مصر لتحويل هذه المنطقة إلى وجهة سياحية عالمية، رغم أن الجانب الأردني نفى هذه الأنباء.

الثالث عشر، ترتبط إيلات بالمناطق الوسطى والشمالية من فلسطين المحتلة من خلال الطرق السريعة المتطورة والخدمات الجوية المنتظمة، ويتطلع المحتلون أيضًا إلى أن تكون إيلات جزءًا من مشروع تطوير مدينة نيوم في السعودية، لأنها تقع شمال الحدود السعودية وتبعد عن مدينة نيوم أقل من 200 كيلومتر، وتنظر "إسرائيل" إلى مشروع نيوم كجسر لزيادة التطبيع مع الدول العربية

الرابع عشر، تضم إيلات مطار رامون وفنادق فاخرة، ويخطط الكيان الصهيوني لزيادة المشاريع الاقتصادية بهدف جذب المزيد من المهاجرين إلى هذه المنطقة التي تعتبر مصدرا اقتصاديا مهما، كما تعتبر إيلات أجمل المنتجعات البحرية للكيان الصهيوني وبها أكبر تجمع للفنادق والمرافق الترفيهية في الأراضي المحتلة.

ولقد أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، مساء الأربعاء الماضي، أن وحدة الصواريخ في البلاد أطلقت عدة صواريخ على أهداف عسكرية في "أم الرشارش" (ميناء إيلات) جنوب فلسطين المحتلة، وأكد يحيى سريع أن القوات المسلحة اليمنية ستواصل هجماتها حتى يتوقف العدوان على أهل غزة والضفة الغربية، كما سيطرت القوات المسلحة اليمنية مؤخراً على سفينة صهيونية في البحر الأحمر وحذرت جميع السفن التابعة للكيان الصهيوني من أنها سُتستهدف إذا شوهدت.

وفي هذا الصدد، لم تمر ساعات طويلة على التهديد باستهداف سفن الكيان الصهيوني، وأعلنت قوات أنصار الله البحرية، الأحد الماضي، الاستيلاء على سفينة شحن تابعة للصهاينة في البحر الأحمر، ما دخل فصلاً جديداً في تاريخ الصراع بين المقاومة وتل أبيب، وفي هذا الصدد قال العميد يحيى سريع المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة اليمنية عن هذه العملية غير المسبوقة: "إن القوات البحرية للقوات المسلحة اليمنية تتماشى مع تنفيذ أوامر السيد القائد (عبدالملك بدر الدين الحوثي) واستجابة لمطالب الأمة اليمنية العظيمة وكل أحرار العالم، وكان أساس المسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية تجاه الأمة الفلسطينية هو القيام بعملية عسكرية في البحر الأحمر وكان نتيجتها الاستيلاء على سفينة إسرائيلية ونقلها إلى السواحل اليمنية".

وحسب شبكة الميادين، فقد تم في هذه العملية اعتقال 52 من أفراد طاقم السفينة الإسرائيلية، وتم التحقيق مع طاقم السفينة وركابها والتأكد من جنسياتهم من قبل السلطات اليمنية المختصة، كما أكدت وسائل الإعلام الصهيونية هذا الخبر وأعلنت أن هذه السفينة التي تسيطر عليها أنصار الله تعود لرجل الأعمال الإسرائيلي رامي أونجر، كما تحدثت وسائل الإعلام الأمريكية عن تفاصيل الاستيلاء على هذه السفينة، حيث حلقت مروحية فوق السفينة ونزل منها مسلحون واستولوا عليها.

كلمات مفتاحية :

إيلات ميناء تل أبيب الصهاينة غزة المقاومة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة