موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

سيف ذو حدين.. زعيم طالبان يحرم العمليات العسكرية في باكستان

السبت 25 محرم 1445
سيف ذو حدين.. زعيم طالبان يحرم العمليات العسكرية في باكستان

مواضيع ذات صلة

هل تستطيع طالبان السيطرة على داعش؟

الوقت- حذّر القائد الأعلى لأفغانستان هبة الله أخوندزاده عناصر «طالبان» من شن هجمات في الخارج، وفق ما ذكر وزير الدفاع محمد يعقوب مجاهد، بعد أيام على إعلان باكستان تورّط أفغان في سلسلة هجمات انتحارية شهدتها البلاد. 

وقال مجاهد، في خطاب موجّه إلى عناصر قوى الأمن الأفغانية بثّه التلفزيون الرسمي، السبت5اغسطس2023، إن القتال خارج حدود أفغانستان لا يُعدّ "جهاداً"، بل هو حرب منعها أخوندزاده. ونقل مجاهد عن أخوندزاده قوله «إذا سافر شخص من أفغانستان بهدف الجهاد، فلن يُعدّ ذلك جهاداً.

وتابع: "إذا منع الأمير المجاهدين من التوجّه لخوض معركة، وقاموا بذلك بجميع الأحوال، (فيسمى ما يقومون به) حرباً لا جهاداً".

تأتي هذه التصريحات بعدما ذكرت إسلام آباد أن المسلَّحين الذين يقفون وراء سلسلة هجمات انتحارية في باكستان يتلقّون مساعدة من مواطنين أفغان عبر الحدود، بعد أيام على تفجير دامٍ وقع قرب الحدود المشتركة بين البلدين، وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنه، ولم يتّهم رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف حكومة طالبان الأفغانية بالسماح بشنّ هجمات من أراضيها، لكنه قال إن العناصر الباكستانية تنشط من ملاذات في دولة مجاورة. 

ومنذ عادت طالبان إلى السلطة في أفغانستان قبل عامين، شهدت باكستان ازدياداً كبيراً في الهجمات التي ينفذها مسلَّحون تتركز في مناطق حدودها الغربية، ويتبناها كل من حركة «طالبان» باكستان (الحليفة لـ«طالبان» الأفغانية) وتنظيم "داعش".

ونفّذت «طالبان» الباكستانية، التي شكّلها في 2007 مسلَّحون باكستانيون انشقّوا عن «طالبان» الأفغانية؛ لتركيز معركتهم على إسلام آباد لدعمها الغزو الأمريكي لأفغانستان، سلسلة تفجيرات وهجمات في أنحاء باكستان. 

وتصرُّ سلطات «طالبان» الأفغانية على أنها لا تسمح بأن تستخدم مجموعات مسلَّحة تخطط لمهاجمة بلدان أخرى أراضيها.

حكومة "طالبان" تجدد رفضها اتهامات إسلام أباد

جدّد الناطق باسم حكومة "طالبان" ذبيح الله مجاهد في بيان له، أمس الأربعاء، رفض حكومته اتهامات مسؤولين من إسلام أباد بأن الأفغان يشاركون في الهجمات داخل باكستان. 

وقال مجاهد في بيانه: "في الآونة الأخيرة وجهت اتهامات من قبل مسؤولين باكستانيين إلى أفغانستان، ظانين بأن الأفغان يشاركون في الهجمات داخل باكستان، نحن نرفض تلك الاتهامات تماماً (...) ونقول لباكستان عليك السعي من أجل تحسين الوضع الأمني، وترتيب البيت الداخلي، ومراجعة الخطط الأمنية بدلاً من توجيه الاتهامات لأفغانستان".

وكشف مجاهد أن قوات الأمن الأفغانية قتلت 18 باكستانياً من تنظيم "داعش"، خلال عام واحد، كما أنها اعتقلت عشرات آخرين، ولدينا أدلة ومستندات، مضيفاً: "مع ذلك لم نوجه أصابع الاتهام لباكستان، بل عملنا لتعزيز خططنا وتمكنا من القضاء على هذا الخطر إلى حد كبير".

كما طلب مجاهد من باكستان أن تعمل على تعزيز خططها الأمنية، قائلاً: "قوات الأمن الباكستانية فشلت في التصدي للمسلحين ولجأت لتوجيه الاتهام إلى أفغانستان، وهو ما ترفضه أفغانستان بشكل قاطع وكامل، ونذكر باكستان بأن أفغانستان خرجت للتو من الحرب، وهي الآن آمنة مطمئنة، وغير معنية بانعدام الأمن في أي دولة، تحديداً دول الجوار".

وشدّد مجاهد على أن حكومة طالبان "لا تسمح لأي جهة باستخدام أراضي أفغانستان ضد أي دولة، تحديداً باكستان، لكن وقف الهجمات داخل باكستان مسؤولية قوات الأمن الباكستانية واستخبارات ذلك البلد، إنها تحصل على ميزانية كبيرة للدولة، بالتالي يجب عليها أن تؤدي وظيفتها بشكل صحيح، ولا يجب عليها التلاعب بعقول شعبها والمجتمع الدولي من خلال توجيه الاتهامات إلى أفغانستان".

وخلص بيان مجاهد إلى أنه منذ عامين هناك حكومة مسؤولة في أفغانستان، وقد "تحسن الوضع الأمني في أفغانستان والمنطقة، والحوادث الأمنية ارتفعت وتيرتها فقط في باكستان".

وكان قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير قد أكد قبل يومين أن "طالبان أفغانستان تقوم بخرق توافق الدوحة، وأن جميع الخيارات مفتوحة في وجه القوات الباكستانية للحفاظ على أمن وسيادة الدولة، والقضاء على المسلحين أينما كانوا".

وأكد الجنرال أن "القوات المسلحة تتعامل بيد من حديد مع كل من يعبث بأمن واستقرار البلاد، رافضاً بشكل قاطع عقد أي حوار مع طالبان الباكستانية أو أي جماعة أخرى".

وقال منير، في خطاب له أمام اجتماع قبلي عُقد في مقر للجيش في مدينة بيشاور، إن حكومة "طالبان" في كابول "تنتهك توافق الدوحة، حيث تعهدت بعدم السماح لأي جهة بأن تستخدم الأراضي الأفغانية ضد أي دولة، لكن المسلحين الذين يشنون هجمات داخل باكستان يخططون لها على أراضي أفغانستان".

وأكّد منير أن "أعداداً كبيرة من الأفغان يشاركون في الهجمات داخل باكستان وهناك أدلة تثبت ذلك"، مشيراً إلى أن "مشاركة الأفغان في الهجمات داخل باكستان تهدّد أمن المنطقة بأسرها".

مصير جهاد طالبان

بشكل عام، شهدت باكستان زيادة غير مسبوقة في الهجمات الإرهابية بعد انتصار حركة طالبان في أفغانستان، ومن ناحية أخرى، وصفت طالبان، مستشهدة بمعتقداتها، تمردها الأخير المستمر منذ عقدين ضد الولايات المتحدة وقوات الناتو بأنه جهاد ضد احتلال أفغانستان، ومع ذلك، أنهى هبة الله ما يسمى الجهاد بعد أن استعادت طالبان السلطة في أغسطس 2021، عندما غادرت جميع القوات الدولية البلاد.

لكن من ناحية أخرى، تدعي إسلام أباد أن قادة حركة طالبان باكستان، الذين بايعوا هبة الله أخوندزاده، زعيم جماعة طالبان، نقلوا قواعدهم العملياتية إلى أفغانستان بعد عودة طالبان إلى السلطة في كابول واشتداد الإرهاب في باكستان.

وفي بعض الحالات، أعلنت باكستان حتى عن احتمال شن ضربات جوية وقصف مناطق في جنوب أفغانستان، والتي، وفقًا لمسؤولي إسلام أباد، هي مخابئ لعناصر من حركة طالبان باكستان.

والآن يبدو أن زعيم طالبان يسعى إلى تخفيف الضغط الباكستاني على كابول بإعلان الجهاد حرامًا في باكستان، ومع ذلك، لا يبدو أن هذا المرسوم الديني لزعيم طالبان الأفغانية يمكن أن يؤدي إلى الحد من الجماعات المتمردة المسلحة في باكستان، على الأقل في المدى القصير، ومن ناحية أخرى، لم يقبل كل أعضاء حركة طالبان الملا هبة الله أخوندزاده كزعيم روحي لهم، ومن المحتمل أنه لا تزال هناك عناصر أخرى من طالبان خارج دائرة نفوذ الملا هبة الله أخوندزاده، حتى بعد الانقلاب وسوف يواصلون عملياتهم في باكستان.

وحسب التقارير، أبلغت طالبان الوفد الباكستاني أنهم يخططون لنقل أعضاء من حركة طالبان باكستان وعائلاتهم بعيدًا عن المناطق الحدودية لأفغانستان لمعالجة مخاوف إسلام أباد بشأن الإرهاب.

كما أكدوا أن كابول بحاجة إلى مساعدة مالية لنقل وتوطين المسلحين في أجزاء أخرى من أفغانستان، كما أكد التقرير الأخير لمجلس الأمن الدولي نقل حركة طالبان باكستان من قبل سلطات طالبان الأفغانية.

وفي الأسبوع الماضي، أدى هجوم انتحاري في باكستان إلى مقتل 63 شخصًا وإصابة العشرات، وأعلن فرع خراسان التابع لتنظيم الدولة الإسلامية المتمركز في أفغانستان المسؤولية عن الهجوم. وكان مسؤولون باكستانيون قالوا في وقت سابق إن ثلاثة مقاتلين مسلحين على الأقل مرتبطين بحركة طالبان الأفغانية ضالعون في هجوم يوليو / تموز على قاعدة عسكرية في مدينة جوب.

سيف ذو حدين لطالبان الأفغانية

قضية أخرى في الأمر الأخير لزعيم طالبان الأفغانية بشأن تحريم وإعلان حرام الجهاد في باكستان هي الآثار الداخلية لهذا النظام الديني.

تتهم بعض الجماعات الداخلية في أفغانستان القادة الحاليين لحركة طالبان في كابول باتخاذ موقف ناعم وقصير النظر ضد الأعداء، وبالتالي فإن حركة طالبان الأفغانية ليست مستعدة تمامًا لنشر مرسوم إعلان الجهاد في باكستان حرامًا داخل أفغانستان و كابول. من ناحية أخرى، يحاول تنظيم "داعش" الإرهابي، كمنافس لطالبان، جذب الجماعات المتطرفة والمتمردة للغاية من طالبان هذه الأيام، لذلك، هناك احتمال أن يؤدي إعلان الجهاد حرامًا في باكستان إلى هجرة بعض الجماعات المتطرفة من طالبان إلى تنظيم "داعش" الإرهابي.

كلمات مفتاحية :

هجمات طالبان باكستان افغانستان مصير غضب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة