موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الاعلام الاسرائيلي... الجهاد الاسلامي تنتصر

الجمعة 28 شوال 1444
الاعلام الاسرائيلي... الجهاد الاسلامي تنتصر

مواضيع ذات صلة

الجهاد الاسلامي: إيران هي الدولة الوحيدة التي تدعم الفلسطينيين

الوقت- وسائل إعلام إسرائيلية تعلّق على ما حدث في الأيام الثلاثة الأخيرة، وتشير إلى أنّ حركة "الجهاد الإسلامي" استطاعت أن تقلب الأمور رأساً على عقب. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن المقدم احتياط لدى قوات الاحتلال، ألون أبيتار، قوله ل "القناة الـ13" الإسرائيلية إنّ "ما حدث في الأيام الثلاثة الأخيرة، هو أن حركة الجهاد الإسلامي استطاعت أن تقلب الأمور رأساً على عقب، من منظمة تلقّت ضربة وتتعرّض لضغط عسكري متواصل في جنين، إلى أن تدير الأمور كما تريد، من دون أن تطلق طلقة واحدة". 

من جهته، قال المعلّق العسكري في "القناة الـ12" الإسرائيلية، نير دفوري، إنّ "هذه اللحظات حساسة، ويفضَّل الآن فرض قيود على سكان الغلاف، بدلاً من التدهور الذي إن حدث، تعرف كيف يبدأ، ولا تعرف كيف ينتهي". وأضاف: "نحن أمام وضع هشّ جداً، واليومان المقبلان مهمان جداً، ويحددان إلى أين نحن سائرون". وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، نجحت بتعطيل نصف كيان الاحتلال، على مدى خمسة أيام، مؤكدةً أنّ هذا "ليس أمراً سهلاً". وذكرت القناة "13" الإسرائيلية، أمس السبت، أنّه توجد خشية في "إسرائيل" من توسّع المواجهة وانتشارها، وانضمام حركة حماس إليها، وتوسيع وتيرة الصواريخ ومداها.

كما أكّدت عدة وسائل إعلام إسرائيلية، مع اشتداد معركة "ثأر الأحرار"، تتزايد المخاوف من تحوّل "المواجهة المحدودة والنقطوية إلى معركة". كما هاجم رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، ووزير الأمن الأسبق، أفيغدور ليبرمان، في وقتٍ سابقٍ اليوم، سياسة رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، في قطاع غزة، قائلاً إنّه "لا يمكن العيش بين جولة قتالٍ وأخرى، كما لا يمكن تحمّل حزب الله آخر في الجنوب". ونشرت صحيفة "معاريف" العبرية، استطلاعا أظهر نتائج صادمة، حول آراء الإسرائيليين عن الجهة التي خرجت منتصرة في العدوان الأخير على غزة.

وقالت "معاريف" إن استطلاعها أظهر أن 55.7 بالمئة من الإسرائيليين، يعتقدون أن جيش الاحتلال فشل في تحقيق أي انتصار في غزة، وأن مشكلة المقاومة لا تزال قائمة. فيما أجاب 22.1 بالمئة فقط، بأن جيش الاحتلال حقق نصرا عسكريا في غزة. بدوره، رأى 22.2 بالمئة من المستطلعين، أن حركة "الجهاد الإسلامي" هي التي انتصرت في المعركة مع الاحتلال، بفضل قدرتها على تعطيل مستوطنات غلاف غزة. يشار إلى أن العدوان الإسرائيلي على غزة دام خمسة أيام، وأدى إلى استشهاد 31 فلسطينيا بينهم نساء وأطفال، إضافة إلى قادة بارزين في "الجهاد الإسلامي". فيما دمرت الغارات الإسرائيلية على القطاع، نحو 17 منزلا بشكل كامل، بعد غارات عنيفة لم تتوقف في سماء القطاع لمدة خمسة أيام.

مسيرة الأعلام في موعدها

في سياق متصل، أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، أن مسيرة الأعلام الإسرائيلية بالقدس المحتلة ستنظم في موعدها يوم الخميس المقبل. وتنظم هذه المسيرة سنويا في ذكرى احتلال إسرائيل للقدس المحتلة وفق التقويم العبري. المسيرة التي يحمل خلالها المشاركون العلم الإسرائيلي تمر من باب العامود أحد أبواب البلدة القديمة في القدس المحتلة، وعبر البلدة نفسها وصولا إلى حائط البراق الذي يسميه اليهود "الحائط الغربي". وقال نتنياهو في كلمة خلال اجتماع لحزبه "الليكود" بالكنيست: "مسيرة الأعلام ستقام في موعدها وبمسارها وبشروطها" وفق شريط مسجل نشره على شبكات التواصل الاجتماعي.

وكانت فصائل فلسطينية طالبت في الأسابيع القليلة الماضية بإلغاء المسيرة، التي تسببت في الماضي باشتباكات بين فلسطينيين من جهة ومستوطنين وعناصر الشرطة الإسرائيلية من جهة أخرى. وقالت القناة الإخبارية الإسرائيلية "13"، إن أربعة وزراء أعلنوا مشاركتهم بالمسيرة وهم وزراء متطرفون، في مقدمتهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش والمواصلات ميري ريغيف وتطوير النقب إسحاق فاسرلاوف. وأضافت: "تقدر المؤسسة الأمنية أن الحدث سيمر بسلام دون إطلاق صواريخ من قطاع غزة". وتابعت: "تخطط الشرطة الإسرائيلية لنشر 2000 من عناصرها في منطقة المسيرة". ومن جهتها، أعلنت جماعات يمينية إسرائيلية متطرفة أنها تسعى لحشد 5000 يميني إسرائيلي لاقتحام المسجد الأقصى في اليوم ذاته.

العدوان على قطاع غزة

لم تكن المرة الأولى التي يتم بها العدوان على قطاع غزة واغتيال خيرة القيادات العسكرية لحركة الجهاد، ولم تتوقف حكومة نتنياهو وفريقه من الاستمرار في الإبقاء على الهدنة طويلة الأمد مع سلطة حماس القائمة بقطاع غزة، هذا هو الهدف الأول والمطلوب استمرار الهدنة بقطاع غزة وتكريس الانقسام الفلسطيني والفصل السياسي والجغرافي، وإفشال قيام دولة فلسطينية موحدة بين شطري الوطن الضفة وغزة، ولقد اعتبر المشروع الصهيوني بأن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين تاريخي قد تحقق وأصبح تحصيل حاصل.

وبات المطلوب اليوم عزل قطاع غزة وإقامة نظام قائم يكرس الفصل، حركة الجهاد الإسلامي إلى جانب الفصائل الفلسطينية تمنع تحقيق الأمن للاحتلال وقد حول العدو الإسرائيلي من خلال العدوان المتكرر في إنهاء القيادات العليا لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، وقد فشل بمنع الجهاد من الرد، ذلك رغم عملية الاغتيال لخمسة من القيادات العسكرية بسرايا القدس، حيث اعتبر الاحتلال بأن عملية التصفية التي نجح فيها حين القيام بعمليات قصف القيادات العسكرية قبل العدوان، سوف يشكل الردع لحركة الجهاد الإسلامي وخاصة مع مرور ساعات طويلة دون الرد وإغلاق شبكة الاتصالات من قبل الجهاد مع الخارج هذا المستوى التكتيكي من قبل قيادات الجهاد الإسلامي أصاب الجانب الإسرائيلي حالة من الذهول والفوضى والفزع والارتباك؛ لذلك أمعن نتنياهو في العدوان على قطاع غزة، ولكن الجهاد الإسلامي قد تحملوا ونجحوا في امتصاص الضربة الأولى رغم حجم الخسارة الكبيرة.

وتم تحقيق نتائج انتصار سياسي على الاحتلال وخاصة مع الوسطاء، حيث أدان العدوان على قطاع غزة مختلف الدول بمن في ذلك الأمين العام للأمم المتحدة، إضافة إلى أن أبناء شعبنا في قطاع غزة حملوا الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية العدوان على قطاع غزة، وكذلك الأمر ينطبق على الشعب الفلسطيني ولهم ذات الموقف في تحميل العدو الإسرائيلي مسؤولية العدوان كما أن "إسرائيل" فشلت في عزل حركة الجهاد الإسلامي بل شاركوا الفصائل الفلسطينية في التصدي للعدوان وبالتالي فشل نتنياهو وفريقه في العدوان، وعزل المقاومة المسلحة بقطاع غزة وقياداتها، كما أنا نتنياهو الذي حاول الخروج من الأزمة الداخلية ومن المسيرات والتظاهرات المستمرة منذ أسابيع سوف تستمر وبشكل أوسع، وخاصة بعدما فشل تحقيق النتائج من أهداف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة

وعلى مختلف الفصائل الفلسطينية بأن تعمل على تحقيق إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية، بعد نجاح وحدة الميدان، حيث لن يتمكن أي فصيل من العمل بشكل منعزل؛ لذلك فإن إمكانية تحييد قطاع غزة عن الجغرافيا الفلسطينية لن تنجح، وإن الخيار الوحيد أمام الجميع الوحدة الوطنية والعمل على إفشال نتنياهو وفريقه جعل الضفة الغربية تتحول إلى كنتونات منعزلة، نرجو من الجميع دون استثناء العمل على السير بما يحقق وحدتنا ومصيرنا المشترك للتحرر وإنهاء الاحتلال، علينا بأن ندرك أن فلسطين ليست عزبة أو مزرعة، فلسطين هي الهوية والوطن من النهر حتى البحر وغير قابلة للقسمة.

كلمات مفتاحية :

انتصار مقاومة غزة احتلال صهيوني هزيمة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون