موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات
الكيان الصهيوني يفرض ضرائب بقيمة 5 ملايين دولار

الكيان الصهيوني يتحدى الفاتيكان.. عودة الخلافات

الثلاثاء 23 رجب 1444
الكيان الصهيوني يتحدى الفاتيكان.. عودة الخلافات

مواضيع ذات صلة

محمود عباس يفتتح سفارة فلسطين في الفاتيكان

البابا يفتتح سفارة فلسطين في الفاتيكان

الوقت-خلال السنوات الطويلة الماضية كانت هناك توترات دبلوماسية، بين الكيان الصهيوني والفاتيكان، حول موضوع سيادة الفاتيكان على الاماكن الدينية للمسيحيين، وظلت هذه التوترات الدبلوماسية والقضايا قيد البحث، ولم يتم حلها، بعد ذلك تمت الموافقة على تمكين الفاتيكان، بإقامة موقع في مكان مخصص لتجمعات المسيحيين، وطالبت "اسرائيل" بألا يحمل هذا الموقع علامات دينية ظاهرة، وأن يكون مفتوحاً امام جميع الزوار. وقام الفاتيكان بعرض مخططات للمبنى الجديد الذي يتضمن شواهد دينية بارزة، فطلب الاسرائيليون منهم تقديم مخطط بديل (دون تلك الشواهد او الرموز الدينية المسيحية).

وبهذا الصدد، اقترحت اسرائيل على الفاتيكان، مكاناً بديلاً، بالقرب من كنيسة النوتردام، والذي كان مخصصاً لإقامة مركز باسم الرئيس الاسرائيلي الاسبق زلمان شازار، حيث توجهت الحكومة الاسرائيلية الى المركز، وطالبته بتخصيص جزء من قطعة الارض، للفاتيكان مقابل مساعدة الدولة في إقامة المركز.وشمل الاتفاق (المبدئي) عددا من المواقع المسيحية الأخرى، من بينها أماكن للعبادة، ومقابر للمسيحيين، حيث تظل هذه الاماكن، معفاةٌ من الضرائب بناء على طلب من الفاتيكان. من الجدير بالذكر ان نائب وزير الخارجية الاسرائيلي، زئيف آلكين، شارك بالاجتماعات التي عقدت في الفاتيكان، لاستكمال الفقرات الاخيرة على الاتفاق بين الطرفين، فيما يتعلق بممتلكات الفاتيكان.

الكيان الصهيوني يتحدى الفاتيكان.. عودة الخلافات

في الحلقة الأخيرة من نزاع طويل الأمد بين الكيان الصهيوني والكرسي الرسولي، طالبت بلدية القدس المحتلّة بأنْ يدفع فندق (نوتردام) في القدس المملوك للفاتيكان ضرائب أملاك متأخرة للبلدية بقيمة 18 مليون شيكل (5 ملايين دولار)، ورهنت بقرارٍ قضائيٍّ الحسابات المصرفية للمؤسسة حتى تقوم بتسوية المسألة، حسب ما ذكرت مجلة (تايمز أوف إزرائيل).

ولفتت المجلة في تقريرها إلى أنّ المؤسسات الدينية في "إسرائيل"، بما في ذلك الكنائس والأديرة، معفاة من دفع ضريبة الأملاك، لكنّ دولة الاحتلال سعت في السنوات الأخيرة إلى التوصل إلى اتفاق مع الفاتيكان من شأنه أنْ يفرض الضرائب على المؤسسات التجارية المملوكة للكنيسة، مثل الفنادق والمقاهي، وقبل فترة وجيزة من عيد الميلاد الفائت، طلب محامو البلدية من شركتي بطاقات الائتمان (يسراكارد) و (فيزا) حجب أموال (نوتردام)، وفقا لما قاله المدير العام للموقع، يوسف بركات لـ (تايمز أوف إزرائيل): “ليس لدينا أي أموال في متناول اليد. هذه قضية سياسية يجب حلها بين إسرائيل والفاتيكان”.

محادثاتٍ لحلّ قضايا الضرائب وحقوق الملكية العالقة

أشارت العديد من المصادر بتل أبيب إلى أنّه بعد وقتٍ قصيرٍ من توقيع الفاتيكان وإسرائيل على الاتفاقية الأساسية التي أقامت العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين في عام 1993، انخرط الجانبان في محادثاتٍ لحلّ قضايا الضرائب وحقوق الملكية العالقة.ولم يتم الانتهاء من تلك المحادثات المتقطعة خلال العقود التالية، حيث كان موقف الكنيسة وما زال هو بما أنّ الطرفين لم يتوصلا إلى اتفاقٍ نهائيٍّ، فإنّ الترتيب الحالي الذي لا يتم فيه فرض ضرائب على الممتلكات يجب أنْ يبقى ساريًا.ولم تحارب الحكومة الإسرائيليّة هذا الموقف، لكن في عام 2018، قررت بلدية القدس المحتلة مستشهدة بالرأي القانوني لغابرييل هاليفي، الذي وصفته بأنّه خبير في القانون الدوليّ، أنّ إعفاء الكنائس ينطبق فقط على العقارات المستخدمة “للصلاة، لصالح تعليم الدين، أو لما ينشأ عن ذلك من احتياجات”.أمّا الكنيسة فتؤكّد أنّ بيت الضيافة يعمل كمؤسسةٍ دينيّةٍ، ويجب إعفاؤه من الضرائب. وتشير إلى سوابق خلال الفترات العثمانية والبريطانية والأردنية، وتعتبر نفسها محمية بموجب إعلان الوضع الراهن العثماني في عام 1852. وترى أيضًا أنّ الإعفاء راسخ في تشريعات الانتداب البريطاني في عامي 1934 و1938.

الكيان الصهيوني يفرض ضرائب بقيمة 5 ملايين دولار

وورد في دراسة لمركز (روسينج) أنّ “قادة الكنيسة يدعون أنّه لكونها هيئات دينية تحافظ على المؤسسات التعليمية والرفاهية والخيرية التي تخدم السكان المحليين، ولأنها تملأ فعليا دور الدولة في المناطق، فحسب وجهة نظرهم، يجب على الدولة دعمها بدلاً من فرض ضرائب عليها”.وأكد بركات: “نحن مؤسسة غير ربحية نخدم الحجاج، ونشجع السياحة في القدس، وهذه هي الطريقة التي يعاملونها بها؟”.ومع ذلك، تنظر البلدية إلى المركز باعتباره كيانًا تجاريًا ملزمًا بدفع ضرائب الممتلكات التجارية العادية. إضافة إلى ذلك، مع امتلاك الكنائس لآلاف الدونمات في قلب المدينة، وهي واحدة من أفقر المدن في إسرائيل، تخسر البلدية عائدات ضريبية كبيرة.

وبرزت هذه القضية في أوائل عام 2018، بعد قرار البلدية بفرض ضرائب على بعض ممتلكات الكنيسة، عندما قام رئيس البلدية آنذاك نير بركات بتجميد الحسابات المصرفية للعديد من الكنائس في القدس، كما اقترح أعضاء كنيست في ذلك الوقت أنْ تقوم الدولة بمصادرة أراضي الكنائس في وسط القدس.وردًا على ذلك، قام قادة الكنائس الأرثوذكسية اليونانية والأرمينية وحارس الأراضي المقدسة الكاثوليك بإغلاق كنيسة القيامة، ونشروا بيانًا مشتركًا أكّدوا فيه أنّ السياسات الإسرائيلية تشبه القوانين الأوروبية المعادية لليهود في أوقاتٍ سابقةٍ.وعيّن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزير التعاون الإقليمي آنذاك تساحي هنغبي للتوصل إلى حل وسط في ذلك الوقت، وكاد الطرفان أنْ يتوصلا إلى اتفاق، حيث وافق الفاتيكان على دفع ضرائب على العديد من ممتلكاته التجارية. لكن لم يتم التوقيع على اتفاق نهائي، وطلب الفاتيكان إعادة فتح المحادثات حول توسيع حقوق الكنيسة في العلية على جبل صهيون، وفي أعقاب سلسلة من الانتخابات الإسرائيلية المتتالية، لم يتمكن المسؤولون الحكوميون من التركيز على محادثات إسرائيل مع الفاتيكان.ومنذ ذلك الحين، ظلت القضية من اختصاص صغار المسؤولين، ولم يتدخل أيّ من الوزراء الكبار فيها.

كلمات مفتاحية :

الفاتيكان الكيان الصهيوني عودة الخلافات

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون