موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

الانتهاكات الإسرائيلية.. كيان الاحتلال يواصل قتل الأسير خليل العواودة ببطء

الأحد 30 محرم 1444
الانتهاكات الإسرائيلية.. كيان الاحتلال يواصل قتل الأسير خليل العواودة ببطء

مواضيع ذات صلة

الاحتلال الإسرائيلي.. محاولة خنق الفلسطينيين حتى إعلامياً

صحيفة عبرية: جيش الاحتلال يعترف بقتله 5 أطفال شمال غزة

العدوان على غزة.. المقاومة لا تحتاج تضامن المطبعين

الوقت- مئة وسبعة وستون يوماً من الإضراب عن الطعام لم تكف كيان الاحتلال الإسرائيلي من أجل الإفراج عن الأسير الفلسطيني خليل العواودة الذي بات يعاني من ضعف في عضلة القلب والكلى والكبد واضطراب في نبضات القلب وضعف في التركيز وفقدان تدريجي للبصر وبات مهدداً بفقدان حياته في أي لحظة.

وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي لقاء الأسير بأطفاله في المستشفى والذي يصور لحظات مؤثرة، لحظات قد تكون الأخيرة للأسرة إذا ما استشهد الأسير لا قدّر الله، لأن الاحتلال لا يزال متعنّتاً في تنفيذ ما يريده الأسير مقابل إنهاء اضرابه عن الطعام، وما يريده جداً بسيط وهو حريته، لكن الاحتلال يماطل ويماطل بهدف أن يفقد الأسير حياته ولا ينفذ له مطلبه الإنساني.

كيان الاحتلال جمّدَ قرار اعتقال العواودة الإداري لكن لم يفرج عنه، وبالتالي لم يلب للعواودة مطلبه الأساسي. كيان الاحتلال المعروف عنه مماطلته في تلبية أي شروط مطلوبة منه وهذا الأمر ليس بجديد عليه، ولكن هذه المرة الموضوع مختلف لأن الأسير خليل العواودة من الممكن أن يفقد حياته بين لحظة والأخرى وبالتالي هذه المماطلة قد تكون نتيجتها كارثية، ولكن يبدو أن كيان الاحتلال سيرضخ في النهاية لمطلب الأسير العواودة ولكن بعد أن يجعل معظم أجهزة جسده خارجة عن العمل وبالتالي يفرج عنه بعد أن يصاب بمرض في الكبد وفقدان في الذاكرة ويجعله اشبه بالمشلول لا قدّر الله.
الحرب الأخيرة مع قطاع غزّة توقفت بعد الوساطة المصرية وكان مطلب حركة الجهاد الإسلامي واضحاً الافراج عن الأسيرين خليل العواودة والأسير الشيخ بسام السعدي، وكيان الاحتلال وافق على هذه الشروط وفعلاً توقفت الحرب، ومنذ توقفها أي قبل أكثر من شهر وحتى الآن لم ينفذ الكيان الإسرائيلي أي شيء من المطالب الفلسطينية بل على العكس أصدر قرارات بمواصلة اعتقال الشيخ السعدي، ولم يفرج عن العواودة، ما يجعل الوسيط المصري في حالة محرجة أمام المقاومة الفلسطينية، وخصوصاً أن كيان الاحتلال هو الذي هرول من أجل التهدئة واتصل بالقاهرة منذ اليوم الثاني للعدوان وأكد أنه مستعد للقبول بأي شروط تضعها حركة الجهاد الإسلامي، لكنه على أرض الواقع لم ينفذ أي شيء منها، ما يجعل أي هدنة جديدة تكون فيها القاهرة وسيطاً غير مقبولة أو لن تدرس حتى، لأن الاحتلال لم يقيم لها وزناً أو قيمة وضرب بوساطتها عرض الحائط ورفض تنفيذ المطالب التي كانت بالوساطة.
إذا لا قدّر الله استشهد الأسير المضرب عن الطعام خليل العواودة، فإن الحرب ستعود من جديد وهو ما شددت عليه حركة الجهاد، وحسب ما أكدت أيضاً فإن الحرب لن تكون من قطاع غزّة فقط، بل ستكون من جميع الساحات الفلسطينية أي من الضفة الغربية والقدس والأراضي المحتلة عام ثمانية وأربعين، فهل سيستطيع الاحتلال أن يتحمل هذه المواجهة الشاملة؟ وخصوصاً أنها عبر جبهة واحدة وقعت في أزمة والصواريخ طالت كل نقطة في الكيان المحتل، فكيف إذا كانت المواجهة شاملة والساحات توحّدت في وجه الكيان، ولو هرولت تل أبيب من أجل التهدئة من الذي سيكون الوسيط ويقبل بالوساطة مع المقاومة وخصوصاً بعد أن أحرجت المصريين مع المقاومة الفلسطينية؟
كيان الاحتلال بات يخاف الآن من نقطة رئيسية وهي أن يقوم الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية بالإضراب عن الطعام مثل الأسير خليل العواودة وأن تضغط المقاومة عليه للإفراج عنهم وإنهاء الاعتقال الإداري وبالتالي يكون قد خسر على جميع الجبهات، ولذلك يواصل المماطلة في الإفراج عن العواودة حتى لا يتشجع باقي الأسرى ضده، وخصوصاً أن السجون الإسرائيلية تشهد حالة استنفار واسعة بصفوف الأسرى الفلسطينيين الذين بدؤوا حملة عصيان ضد السجان الإسرائيلي، وفي هذا الصعيد أكدت حركة حماس أنها ستقوم بكل ما في وسعها للإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال.
وأضافت إن الاحتلال يتعامل مع ملف تبادل الأسرى إعلامياً، دون أي تغير ملموس على أرض الواقع. وتابعت إنه لا توجد حالياً أي مفاوضات في ملف تبادل الأسرى، مشددة على أن لديها قرارا واضحا وصريحا بأنها ستبذل كل ما بوسعها من أجل الإفراج عن الأسرى الأبطال بكل الوسائل والطرق.
أما رئاسة السلطة الفلسطينية، فقد أكدت أن محمود عباس، سيقوم بحملة تحرك واسعة خارجياً لمساندة الأسرى. وأضافت إن عباس، يتابع باهتمام وقلق شديدين ما يتعرض له الأسرى الأبطال في سجون الاحتلال الإسرائيلي من حملة قمع غير مسبوقة من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي. مشيرة إلى أن عباس وجه سفراء السلطة حول العالم وتحديداً في المنظمات الدولية بالبدء بحملة تحرك واسعة للكشف عن الجرائم المرتكبة بحق الأسرى والمنافية لأبسط حقوق الإنسان وللقوانين الدولية كافة، هذه الأمور تؤكد أن الشارع الفلسطيني قد توحد خلف الأسرى وخلف مطالبهم المشروعة وهو ما يخافه كيان الاحتلال.

كلمات مفتاحية :

فلسطين الأسير خليل عواودة غزّة كيان الاحتلال

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح