الوقت - بعدما انتشرت ظاهرة قمع المعارضين في السعودية، انتشرت مقولة "عارِض، تُقتل" علی مواقع التواصل الاجتماعي.
فمن ناصر بن سعيد وصولا إلى المعارضين في القرن الحادي والعشرين، صورة تكتمل لتُظهر حقيقة أن من يعبِّرَ عن رأيه أو يعارض، مصيره الموت.
وكتب "سطام" في تغريدة حول حقوق الانسان في السعودية:"أكبر من يمارس الارهاب الحقيقي هي الحكومة السعودية وأمريكا بكافة اشكاله وصوره. ومع ذلك تجد هذا الثنائي يتسابق لاعتلاء منصات الأمم المتحدة وجمعيات حقوق الانسان ليتبرأ من الارهاب والانتهاكات الانسانية".
وجاء في تغريدة علی حساب "الامومة":"حرية التعبير عن الرأي تعتبر حق أصيل من حقوق الإنسان ولا يمكن الاحتفاظ بحقوق الإنسان وبناء مجتمع راقي دون ضمان حق حرية التعبير لكنها لا توجد في السعودية".
وعلقت "أريج السدحان" كاتبة:"محزن جداً وضع حقوق الانسان في السعودية. حتى ابسط الحقوق مثل الاتصال والزياره يتم منعها! غير الاعتقال التعسفي والتعذيب والاهمال الطبي وغيره من سوء المعاملة".