موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الانتخابات البرلمانية المصرية.. خطوة أخرى لإكمال "خارطة طريق" العسكر

الثلاثاء 6 محرم 1437
الانتخابات البرلمانية المصرية.. خطوة أخرى لإكمال "خارطة طريق" العسكر

الانتخابات البرلمانیة المصریة.. خطوة أخری لإکمال "خارطة طریق" العسکر

الوقت- منذ وصول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الى السلطة بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسي إثراحتجاجات شعبية واسعة في تموز/يوليو 2013، أعلن السيسي عن خطة "خارطة طريق" لقيادة البلاد وضمان استمراره على رأس الهرم الحكومي في البلد.
الوقت- منذ وصول الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الى السلطة بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسي إثر احتجاجات شعبية واسعة في تموز/يوليو 2013، أعلن السيسي عن خطة "خارطة طريق" لقيادة البلاد وضمان استمراره على رأس الهرم الحكومي في البلد.   

 

وتضمنت هذه الخطة ثلاث مراحل تمثلت الاولى بالمرحلة الانتقالية التي تمكن خلالها السيسي من بسط نفوذه على كافة مؤسسات الدولة، فيما تمثلت الثانية بإجراء الانتخابات الرئاسية عام 2014 والتي أهلته لتسلم المنصب بشكل رسمي ومهدت الأرضية لتشكيل الحكومة، وجاء الدور الآن للمرحلة الثالثة والأخيرة من هذه الخطة المتمثلة بإجراء الانتخابات البرلمانية التي بدأت جولتها الأولى في عموم البلاد أمس الأحد ومن المقرر أن تنتهي اليوم الإثنين.  

 

وتجرى هذه الانتخابات في 14 محافظة مصرية ويشارك فيها نحو 27 مليون شخص للإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع لإختيار 596 نائباً من أصل 5 آلاف مرشح. وهذه الانتخابات هي الأولى التي تشهدها البلاد منذ حل البرلمان السابق عام 2012، ويتوقع أن يعزز البرلمان القادم قدرة السيسي في الهيمنة على كافة مفاصل الدولة بعد أن تمكن من إسكات جميع الأصوات المعارضة له في البلد.

فحزب الاخوان المسلمين المحظور والذي كسب حوالي نصف مقاعد البرلمان في انتخابات 2012 ممنوع من المشاركة في الانتخابات الحالية ولازالت قياداته تقبع في السجون أو حكم عليها بالإعدام. وقد قاطع انصاره هذه الانتخابات ووصفوها بالباطلة.  

 

وتجدر الاشارة الى أن المصريين المقيمين في دول أخرى كانوا قد بدأوا التصويت منذ يوم السبت الماضي وسط حالة من الشد والجذب والجدل بين مختلف القوى السياسية المصرية. ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من هذه الإنتخابات في 13 محافظة مصرية بينها العاصمة القاهرة في 22 و23 تشرين الثاني / نوفمبر من العام الجاري على أن تعلن نتائجها مطلع ديسمبر/كانون الأول القادم.

ومن أبرز القوى التي غابت عن هذه الإنتخابات والتي تجري وسط إجراءات أمنية مشددة يمكن الاشارة الى "حزب الدستور" الذي سمح لأعضائه الراغبين بالترشح كمستقلين، و"حزب مصر القوية" بزعامة عبد المنعم أبو الفتوح الذي أعلن مقاطعة الإنتخابات رفضاً لمسار خارطة الطريق و"التيار الشعبي" الذي رفض المشاركة أيضاً إعتراضاً على قانون الإنتخابات و"حزب الوسط" لإعتقاده بعدم جدوى المشاركة في ظل الأجواء الحالية.  

 

ويعتقد المراقبون أن نتيجة هذه الانتخابات محسومة سلفاً لصالح المرشحين الذين يمثلون أنصار السيسي وعموم المؤسسة العسكرية الحاكمة في البلاد والذين ينتمي بعضهم الى حزب الرئيس الأسبق حسني مبارك الذي أطيح بنظامه في 11 شباط / فبراير عام 2011 بعد ثورة شعبية عارمة.  

 

وبإقصائه لجماعة الاخوان يكون السيسي قد تمكن من القضاء على أهم منافسيه في مصر التي يشكل المسلمون فيها أغلبية السكان. وفي حال سيطر مرشحو انصار السيسي على البرلمان القادم كما هو متوقع ستكون عندها المؤسسة العسكرية قد أحكمت قبضتها على جميع السلطات التنفيذية والتشريعية، بالاضافة الى السلطة القضائية التي تمكن السيسي أيضاً في وقت سابق من تأميمها وبات من حقه إصدار قرارات تقضي بتعديل قوانين هذه السلطة. ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد؛ بل أمر السيسي حكومته بتعديل قانون القضاء العسكري وذلك بإضافة اختصاصات بينها محاكمة المدنيين في قضايا تتعلق بـ"مكافحة الإرهاب" وتلك التي تتعلق بالاعتداء على المرافق والممتلكات العامة وإتلاف وقطع الطرق، وهذا التعديل حسبما يعتقد بعض المراقبين يهدف الى محاكمة الخصوم السياسيين والمعارضين بذريعة التورط بالارهاب وتخريب البنى التحتية للبلد.

كلمات مفتاحية :

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون