موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

التحقيق في زوايا زيارة "مايك بنس" إلى العراق والحقد الدفين على طهران وقوات الحشد الشعبي

السبت 2 ربيع الثاني 1441
التحقيق في زوايا زيارة "مايك بنس" إلى العراق والحقد الدفين على طهران وقوات الحشد الشعبي

مواضيع ذات صلة

زيارة "مايك بنس" السرية إلى العراق.. ما هي الأهداف الكامنة وراء هذه الزيارة وماذا تريد واشنطن؟

الوقت- سافر نائب الرئيس الأمريكي "مايك بنس" قبل بضعة أيام إلى العراق في زيارة مفاجئة وخلال تلك الزيارة قام "بنس" بزيارة القاعدة العسكرية الأمريكية المتمركزة في مدينة الأنبار غرب العراق وبعد ذلك قام بالتوجه إلى مدينة "أربيل" الكردية والاجتماع بعدد من القادة الاكراد ولكنه لم يلتقِ بأيٍ من المسؤولين العراقيين في العاصمة العراقية بغداد. 

وحول هذا السياق، يرى عدد من المراقبين والخبراء السياسيين بأن زيارة "مايك بنس" لقاعدة "عين الأسد" وتجاهله مقابلة المسؤولين العراقيين جاءت كرسالة للشعب العراقي، مفادها بأن أمريكا تقف إلى جانب المحتجين والمتظاهرين الذي خرجوا قبل عدة أسابيع للتظاهر ضد الحكومة وضد المسؤولين العراقيين في عدد من المدن العراقية. وعلى الرغم من أن تاريخ الاحتلال الأمريكي للعراق لم يمض عليه وقت طويل، إلا أن المشكلات التي نشأت في العراق هذه الأيام، وخاصة القضايا المعروفة باسم قضايا الفساد، هي حصيلة ذلك الاحتلال الامريكي الغاشم الذي عمل خلال السنوات الماضية على تدمير البنية التحتية والسياسية في العراق، وفي الواقع إن الشعب العراقي اليوم، يعيش في ظروف ورثها عن ذلك الاحتلال الغاشم.

وهنا تجدر الاشارة إلى أن زيارة "بنس" الاخيرة إلى العراق كانت تهدف لإظهار تعاطف أمريكا مع الشعب العراقي ونشر بعض الاخبار المزيفة والمفبركة والقول بأن إيران تتدخل في الشؤون العراقية. والغريب في الامر أن هذه الاهداف الخبيثة جاءت في الوقت الذي كشفت فيه الكثير من المصادر الاخبارية بأنه لا يزال هناك حوالي 6000 جندي أمريكي والكثير من المؤسسات والشركات العامة والخاصة الامريكية في عدد من المدن العراقية يقومون بنهب ثروات الشعب العراقي الهائلة.

يذكر أن أمريكا عقب انسحابها من معاهدة الاتفاق النووية، طالبت الحكومة العراقية بقطع العلاقات الاقتصادية والسياسية مع طهران ولكن الحكومة العراقية رفضت جميع تلك المطالب الامريكية وقامت خلال الفترة الماضية بالاجتماع بالعديد من المسؤولين الايرانيين والتوصل إلى اتفاقات لتوسيع العلاقات الاقتصادية بين البلدين وصلت إلى 20 مليار دولار في العام. لذلك، يعتقد الكثير من رجال الدولة العراقيين أن أمريكا هي واحدة من الجهات الفاعلة الرئيسة وراء تصاعد الاحتجاجات في العراق وأنها تبذل الكثير من الجهود للإطاحة بالحكومة وحل البرلمان العراقي وذلك من أجل أن يختار قادة البيت الابيض رئيساً جديداً للحكومة العراقية يلبي جميع رغباتهم وأطماعهم في المنطقة.

ماذا طلب "بنس" من "عبد المهدي" ؟

إلى جانب إهانة "مايك بنس" للحكومة العراقية ومسؤولي بغداد وعدم اجتماعه معهم، وتوجهه مباشرةً إلى قاعدة "عين الأسد" وهي منطقة أمريكية تتمتع بالحكم الذاتي في قلب العراق، ومن ثم ذهابه إلى مدينة "أربيل" الكردية واجتماعه بالقادة الاكراد، قام هذا المسؤول الامريكي بتقديم بعض الطلبات الغريبة لرئيس الوزراء العراقي "عادل عبد المهدي".

وحول هذا السياق، كشف القيادي في الحشد الشعبي بالعراق "عادل الكرعاوي"، يوم الاحد الماضي، عن اشتراط نائب الرئيس الأمريكي خلال اتصاله برئيس الوزراء العراقي "عادل عبد المهدي"، حل الحشد الشعبي وقطع العلاقات مع إيران مقابل خفض التوترات في العراق، وقال "الكرعاوي": "ان زيارة نائب الرئيس الأمريكي لقاعدة عين الأسد ومن ثم أربيل تحمل في جعبتها طبخة خبيثة ضد العراق وورائها مخططات جديدة". 

وأضاف، ان نائب الرئيس الأمريكي ابلغ "عبد المهدي" وفق المعلومات المتوفرة بحل الحشد الشعبي وفصائل المقاومة وسحب سلاحها وقطع العلاقات مع إيران مقابل خفض التوترات في العراق. وأوضح أن رد "عبد المهدي" على اتصال المسؤول الأمريكي إهانة لسيادة العراق باعتباره لم يحترم الأعراف الدولية ولم تكن زيارته من خلال العاصمة. وتابع إن المناقشات الأمريكية للمرحلة المقبلة في العراق ومخططاتهم أكملت رسم ملامحها داخل عين الأسد واربيل، مبينا ان تلك المخططات هدفها تقسيم العراق والتحكم بمقدراته.

وفي سياق متصل قال زعيم سياسي كردي طلب عدم الكشف عن اسمه، لوكالة أنباء "بغداد اليوم": "أن نائب الرئيس الأمريكي عقد اجتماعاً مشتركاً مع جميع الأحزاب الكردية، بما في ذلك زعيم اقليم كردستان نيشرافان بارزاني، ورئيس وزراء الاقليم مسرور بارزاني، ونائب رئيس وزراء الاقليم قوباد طالباني والنائب الثاني لرئيس وزراء الاقليم". وخلال ذلك الاجتماع المشترك قال "بنس" في كلمته أمام الأحزاب الكردية الحاضرة، "إن أمريكا تشعر بقلق عميق إزاء سيطرة إيران على قرار العراق وأنه ينبغي على القادة العراقيين ألّا يسمحوا باستمرار هذا الامر على الإطلاق".

ووفقاً لهذه المسؤول الكردي، فقد عارض قادة كردستان العراق دعوة "بنس" المتعلقة بقطع العلاقات مع إيران، وأخبروا "بنس" أن إقليم كردستان لا يمكنه سوى موازنة علاقاته مع إيران وأمريكا لأنه يتقاسم الحدود مع طهران وأي مواجهة مفتوحة، سيخلق مشكلات سياسية وأمنية له (إقليم كردستان العراق). كما أضاف هذا المسؤول الكردي قائلا: "وعد بنس الأكراد بمواصلة الدعم والمساعدة الأمريكية لقوات البيشمركة. كما أنه هدد الأكراد، وقال لهم بأن قوات التحالف الدولية ستبقى في مناطقهم لحمايتهم من أي خطر قد يحدق بهم ولكنهم ينبغي عليهم أن يبذلوا الكثير من الجهود لتحقيق المصالح الأمريكية في المنطقة".

تورط أمريكا في الاضطرابات والاحتجاجات العراقية أصبح أكثر وضوحا

كشفت العديد من المصادر الاخبارية بأن هناك تقارير وأدلة تؤكد تورط أمريكا في زعزعة الامن والاستقرار في العراق ولعبها دور خبيث ومشاركتهم في الاضطرابات التي لا تزال تجتاح عدداً من المدن العراقية. وحول هذا السياق، بيّن المحلل السياسي، "حسين الكناني"، أن امريكا بدأت بإعداد مخطط يهدف الى تسليح العشائر الموالية لها في بعض المناطق الغربية من اجل إعادة الطائفية وافراغ تلك المناطق من الحشد الشعبي وخاصة الأراضي الممتدة ما بين العراق وسورية.

وقال الكناني في تصريح له لموقع "المعلومة" الاخباري، ان "الإدارة الأمريكية عادت الى اسلوبها القديم الجديد بتسليح بعض العشائر في المناطق الغربية، وما تسمى بالصحوات التي ناصرت داعش الإرهابي، وتسببت في سقوط تلك المناطق خلال الفترة الماضية". وأضاف ان "امريكا تحاول السيطرة على المنطقة الغربية حيث لديها الكثير من المشاريع في الأرض الممتدة ما بين العراق وسورية، اذ تحاول جاهدة اخراج الحشد الشعبي  من هذه المنطقة". وأوضح ان "واشنطن تسعى من خلال اذرعها في العراق اللعب على الوتر الطائفي واحداث العنف من جديد، بأجندة لا تختلف عن السابق ولكن بأسلوب مختلف، الا ان ذلك مكشوف لمحور المقاومة، حيث لن تنسحب قطعات الحشد الشعبي من المناطق الغربية من اجل بقائها آمنة وضمان امن بغداد".

كلمات مفتاحية :

زيارة بنس مفاجئة اهداف خبيثة أطماع تجاهل المسؤولين العراقيين

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون