موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الدعوة الرسمية السعودية لأمير قطر.. هل هو فخ جديد أم إنه اعتراف بالهزيمة ؟

الخميس 25 رمضان 1440
الدعوة الرسمية السعودية لأمير قطر.. هل هو فخ جديد أم إنه اعتراف بالهزيمة ؟

مواضيع ذات صلة

أمير قطر يتلقّى دعوة رسمية سعودية لحضور قمة مكة

الوقت- تبذل السعودية الكثير من الجهود للتحضير للقمة العربية التي دعت إليها قبل عدة أسابيع، ولكن حضور ومشاركة الأمير القطري في هذه القمة لا يزال مبهماً، وحول هذا السياق أفادت العديد من المصادر الإخبارية بأن وزارة الخارجية القطرية، أعلنت يوم الأحد الماضي، أن الشيخ "تميم بن حمد" أمير قطر تلقّى رسالة خطية من العاهل السعودي من أجل المشاركة في القمة المقرر عقدها في مكة يوم 30 مايو الحالي، وأوضحت الوزارة عبر موقعها الرسمي أن الرسالة التي وصلت عبر الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، "عبد اللطيف الزياني"،  تضمّنت دعوة الشيخ "تميم" لحضور القمة، وفي الرسالة الخطيّة التي تسلّمها وزير الخارجية القطري الشيخ "محمد بن عبد الرحمن آل ثاني"، يظهر التناقض السعودي في تعاملها مع قطر، فمنذ بدء الأزمة بين بعض الدول العربية بقيادة السعودية وبين قطر، تذرّعت دول الحصار باتهام قطر بـ"دعم الإرهاب"، وهو ما نفته الدوحة ولا تزال، مؤكدة أنها محاولة للسيطرة على قرارها السيادي وعلى النقيض تماماً، ها هي السعودية تدعو قطر اليوم إلى المشاركة في القمة الخليجية الطارئة، في وقت تشهد فيه المنطقة توتراً متسارعاً.

وتأتي هذه القمة في ظل ظروف مقلقة تمرّ بها منطقة الخليج الفارسي؛ بعد حشد أمريكا أساطيلها في المنطقة لمواجهة إيران، والتي تزامنت معها هجمات طالت مصافي النفط السعودية، وقبلها استهداف عدد من السفن في المياه الإقليمية لدولة الإمارات.

يُذكر أن أصابع الاتهام وُجّهت بسرعة فائقة نحو طهران، وتمّ التعامل معها على أنها مصدر تلك الهجمات، دون إفساح المجال للتحقيقات كي تكشف الجهات المتورّطة، وهو ما دعا الرياض إلى تسريع الدعوة لعقد القمم العربية والخليجية والإسلامية. 

وتسعى السعودية من وراء الدعوة لعقد القمم إلى تجيش دول الإقليم إلى جانبها على اعتبار أن المصالح العربية والإسلامية معرّضة للخطر من قبل طهران، وهو ما يمنح الوجود الأمريكي شرعية في أي حرب تندلع في هذه الأثناء.

إن هذا الموضوع يثير العديد من التساؤلات حول ما إذا كانت هذه الدعوة تعني بداية لنزع فتيل التوتر، وإنهاء الأزمة بين قطر ودول الحصار؟ وإذا كان الأمر كذلك، فهل من المحتمل أن تغضّ السعودية الطرف عن الشروط الثلاثة عشر التي فرضتها على الدوحة في الماضي ؟ وماذا لو لم يكن هذا الاحتمال على جدول أعمال الرياض؟ في هذه الحالة، ماذا ستكون الدوافع السعودية لدعوة الأمير القطري للحضور، والمشاركة في تلك القمم، وكيف سيكون نوع استجابة قطر الذي من خلالها ستتمكن الدوحة من الحصول على الكثير من المكاسب السياسية؟

لقد بذلت السعودية خلال السنوات الماضية الكثير من الجهود لتمزيق الصف العربي، والجامعة العربية، وقامت بتفتيت مجلس التعاون الخليجي عبر كارثة حصار قطر، وعبر دعم الحروب في اليمن وليبيا، والوقوف في وجه طموحات الشعب المصري، والتونسي بالتغيير، وهي تحاول اليوم ترقيع ما مزّقته من خلال جمع هذه الأشلاء وراء حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل، ولهذا فإنه يمكن القول هنا بأن عوامل فشل هذه الاجتماعات التي دعت إليها الرياض واضحة، فدولة قطر وسلطنة عُمان لديهما خط دبلوماسي قائم على التوازن السياسي في التعامل مع الملفات الإقليمية وهما بكل تأكيد ستخرجان بموقف رافض لإعطاء ضوء أخضر للحرب، وبهذه النتيجة سيكون الإجماع في مجلس التعاون غير قابل للتحقيق، وبالنسبة لكلِ من تونس والجزائر وليبيا والعراق والصومال، يضاف إليها الأردن والمغرب، فإن هذه الدول في الجامعة العربية خارج دائرة تأثير السعودية والإمارات، والراجح أنها لن ترضى بأي حرب ضد إيران، وذلك لأن طهران لا تشكّل أي تهديد لمصالح تلك الدول، كما أنها لن تتبع سياسة جيبوتي وجزر القمر وموريتانيا ومثيلاتها من الدول التي تحدد تحالفاتها تبعاً لإغراءات الاستثمارات. 

بطبيعة الحال، وفي ظل مثل هذه الظروف، لا توجد علامة على قرب الانفراج التام، بحيث يمكن اعتباره نهاية الأزمة بين دول الحصار وبين قطر، لذلك يجب أن نبحث عن أهداف أخرى تسعى السعودية تحقيقها من هذه الدعوة للأمير القطري.

وحول هذا السياق، يمكن القول بأن الجهود التي تبذلها السعودية لإظهار الإجماع الدولي، وخاصة بين الدول العربية ودول المنطقة، ضدّ ما يقال "مواجهة التدخل الإيراني"، ما هي إلا جهود جوفاء، وذلك لأن الرياض تناست وجود خلافات ونزاعات بين معظم هذه الدول، ومن المضحك أيضاً ما صرّح به مندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة "عبد الله المعلمي"، إن هناك دولاً عربية عدة مهّدت للتدخلات الإيرانية في الشأن العربي، حيث أبدى "المعلمي" ثقة السعودية في توحيد الصف العربي ضد طهران في القمم الثلاث المرتقبة بعد أيام في مكة المكرمة بدعوة من العاهل السعودي الملك "سلمان".

وقال "المعلمي" إن "العرب اتفقوا بإجماع كبير في مؤتمري القمة العربية الأخيرين اللذين عُقدا في الظهران في السعودية وفي تونس حيث أصدروا بيانات وقرارات تُدين السلوك الإيراني في المنطقة، ويكاد يكون هناك إجماع على هذا الأمر بين الدول العربية". وأضاف، قائلاً: "فلا أظن أن الدول العربية في مسألة التصدي للتدخلات الإيرانية مختلفة".

ولفت: "نعم قد نختلف في بعض الأساليب والتكتيكات، ولكن فيما يتعلق بمسألة التصدي الأساسية فأعتقد أن هناك إجماعاً عربياً لمصلحة التصدي هذه".

من ناحية أخرى، لا يمكن تجاهل دور الضغوط الخارجية على الرياض لحل الأزمة في أسرع وقت ممكن في هذه الدعوة وحول هذا السياق، أفادت العديد من المصادر الإخبارية بأن حكومة "ترامب" تسعى بشدة إلى تشكيل ناتو عربي، ولفتت تلك المصادر بأن استمرار الأزمة بين دول مجلس التعاون تقف كعقبة أمام تحقيق الخطة، ومع ذلك، فإن ما يهمنا الآن هو كيف ستكون استجابة قطر لهذه الدعوة.

يذكر أن قطر قامت بحركة ذكية وأعلنت في وسائل الإعلام التابعة لها بأنها لم تتلقَ دعوة من الجانب السعودي وذلك من أجل أولاً، إثبات أن الطرف الذي لا يسعى إلى التفاوض، وحل النزاعات هو دول الحصار، وثانياً، لفضح شعارات الرياض الزائفة التي تقوم من جهة بالتأكيد على وحدة العالم العربي، وفي الوقت نفسه تفرض حصاراً خانقاً على دولة عربية عضوة في مجلس التعاون.

كلمات مفتاحية :

قمة مكة دعوة الدوحة ازمة حصار فشل احفاقات تدخلات اقليمية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون