موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

"صفقة القرن" هل تستجيب الأردن وفلسطين لضغوط السعودية؟

الخميس 26 شعبان 1440
"صفقة القرن" هل تستجيب الأردن وفلسطين لضغوط السعودية؟

الوقت- تنتشر تفاصيل تلو الأخرى عن خبايا "صفقة القرن" التي اقترب موعد الإعلان عن بنودها "حزيران المقبل" ولا نعلم إن كان الأمريكيون سيقدمون على هذه الخطوة في هذا الموعد أم سيؤجلون هذا الأمر كما فعلوا في السابق لإحداث أكبر قدر ممكن من البلبلة في المنطقة العربية، وإدخال نوع من الإثارة إلى هذا الحدث بهدف تضخيمه قدر الإمكان، وإحباط الشارع العربي ليتم تنفيذ بنود هذه الصفقة دون حدوث أي طارئ يعكّر صفو "الأمريكيين والإسرائيليين" خاصة وأن بعض الأنظمة العربية تساهم في تحقيق ما تريده واشنطن وتنفّذ لها مشاريعها بمنتهى الوفاء والإخلاص.

صفقة القرن والسعودية

عندما نقول "صفقة" هذا يعني أن الحديث يجري عن موضوع "اقتصادي - تجاري" بحت أكثر منه سياسي لأن هذه الكلمة تترادف دائماً مع العقود التجارية التي يتشارك فيها طرفان أو أكثر، وهذا الأمر طبيعي جداً طالما أن صاحب هذه الصفقة ومطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يتعاطى مع جميع الملفات السياسية على أساس "ربح وخسارة"، أي "صفقات" على اعتبار أن هذا الأمر يتماشى مع اختصاصه الذي نجح فيه لعدة عقود وهو "التجارة".

إذن نحن نتكلم عن "صفقات" وليس عن "تسويات" أو "مبادرة سلام" وكون أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان متيّم بالرئيس ترامب فسنجد أنه من دواعي سروره أن يشارك ترامب بمثل هذه الصفقة ليحقق عدة أمور:

1- كسب الرضا الأمريكي وتأمين الحماية التي طالما كانت موجودة إلا أن ترامب قد يرفع هذه الحماية في حال لم تقدّم السعودية له خدمة كبيرة لتمرير مشاريعه.

2- يطمح ولي العهد السعودي أن يتولّى عرش المملكة خلفاً لوالده دون مضايقات او انقلابات من أي طرف داخل العائلة المالكة لذلك فإن الإقدام على مساعدة واشنطن في تمرير "صفقة القرن" سيجعل من ابن سلمان بطلاً أمام الأمريكي وسيحقق له ما يريد.

3- ابن سلمان كان يريد أن يصنع من نفسه "امبراطوراً" للمنطقة وليس فقط للسعودية لكن جميع المشاريع التي عمل عليها ولي العهد لم تجد طريقها إلى النجاح، وخسرت السعودية جرّاء سياسة ابن سلمان الكثير من أوراقها وعلاقاتها، وربما يظن الأمير الشاب حالياً أن تنفيذه لمشاريع ترامب سيساعده على الخروج من الأزمات التي ورّط نفسه بها، ويضعه على المسار الصحيح من جديد، ولكن هل يمكن أن يتحقق ذلك على حساب الشعوب العربية والشعوب الصديقة؟.

ابن سلمان والضغط على الأردن والسلطة الفلسطينية

جميعنا يعلم بأن كلّاً من الأردن وفلسطين يمرّ بظروف اقتصادية ومعيشية صعبة، لذلك يمكن الضغط على كلتا الدولتين عبر هذا الموضوع، وهذا ما يقوم به ابن سلمان بالضبط، وأكثر من ذلك حيث يمتنع ولي العهد حالياً عن إجراء أي مشاورات أو لقاءات أو اتصالات مع سياسيين أو مسؤولين أردنيين وفلسطينيين في هذه المرحلة، بحسب دبلوماسي غربي نقل هذه المعلومات لمسؤولين في السلطة الفلسطينية.

وكشف الدبلوماسي الأوروبي أمام "رأي اليوم" عن معلوماته وقناعته بأن توجيه الأمير السعودي للقياديين في طاقمه ومكتبه بعدم ترتيب أي لقاءات تشاورية له مع مسؤولين من الأردن أو السلطة الفلسطينية، ولم تتضح الأسباب، لكن يبدو أن لها علاقة بقرار الأمير السعودي ترقّب ما سيحصل على صعيد القضية الفلسطينية.

ويبدو أن هذه المقاطعة للمشاورات ذات الطابع السياسي لها علاقة بالضغوط التي تمارسها السعودية بشأن عملية السلام.

وكانت تقارير إعلامية قد أشارت إلى أنّ ولي العهد السعودي امتنع عن ترتيب لقاءات لوفدين رسميين في الأردن زارا مؤخراً الرياض كما أنه رفض ترتيب لقاء تشاوري لمسؤولين فلسطينيين كان ينوي الرئيس محمود عباس ابتعاثهم للتشاور.

وتحدثت تقارير إعلامية مؤخراً عن اقتراحات غير مؤكدة نقلت على لسان الأمير للرئيس عباس، لكن الجانبين لم يؤكدا أو ينفيا ما نقل بالمضمون حول صفقة سياسية اقترحها الأمير السعودي الشاب.

ويزيد برأي المراقبين غموض الموقف السعودي الرسمي من ترتيبات الإدارة الأمريكيّة التي ستُعلن بعد شهر رمضان ما يسمى بصفقة القرن، وترى أوساط سياسية بأن الأمير السعودي لم يلتقِ فعلاً ومنذ أشهر بأيّ مسؤول من الأردن أو فلسطين.

رشاوي مالية

تشير التقارير المُرسلة من الممثلية الأردنية في رام الله إلى وزارة الخارجية والمغتربين في عمّان إلى عرض بقيمة 10 مليارات دولار قدّمه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لقبول صفقة القرن.

وخلال اللقاء الأخير بين ابن سلمان ومحمود عباس، أعلن ولي العهد أن السلطة الفلسطينية ستوفّر دعماً مالياً بقيمة 4 مليارات دولار، من جانبه أكد عباس أنه لن يقبل بإعطاء أي ميّزات للصهاينة وخاصة موضوع المستوطنات وحلّ الدولتين.

وقال التقرير إن عباس أكد أن أمريكا لن تقدّم أي اقتراح جادّ وأن أي ضغط على السلطة الفلسطينية سيؤدي في النهاية إلى حلّ مؤسساتها وسيكون الكيان الصهيوني مسؤولاً عن إدارة الوضع في الأراضي المحتلة.

وخلال اللقاء تحدث ابن سلمان عن تفاصيل صفقة القرن وطلب من عباس التعامل مع هذه الصفقة.

الأردن

كشف رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس، خالد مشعل، عن "مخطط خطير تتعرّض له الأردن"، مؤكداً على أن المملكة الأردنية الهاشمية "تتعرّض لعقوبات وتجويع، ونوع من الحصار، لتطويع موقفها السياسي، وقبول صفقة القرن".

وأوضح مشعل، خلال ندوة ضمن الملتقى "الآفروآسيوي" في تركيا، أن الأردن "يواجه خطراً حقيقياً، وهو أحد الأطراف المستهدفة ضمن صفقة القرن"، كاشفاً عن تواصل بينه وعدد من قيادات الحركة، وبين الجهات الرسمية في عمان.

وأضاف إن "المملكة مستهدفة بأرضها، وبفرض التوطين عليها، ونزع دورها في المسجد الأقصى المبارك"، مشيداً بموقف العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والشعب الأردني، من قضية القدس المحتلة، بحسب صحيفة "المنار" الفلسطينية.

بالفعل يجري الحديث حالياً عن ضغوط كبيرة تتعرّض لها الأردن من قبل السعودية، إذ يبحث ابن سلمان عن سحب الوصاية الهاشمية عن المسجد الأقصى لتحقيق مكاسب سياسية في استراتيجيتها بتوثيق العلاقات مع "إسرائيل".

وكانت صحيفة "يسرائيل هيوم" الإسرائيلية قد كشفت خلال العام الماضي عن وساطة ومقترحات مصرية لجعل الحرم القدسي الشريف منطقة دولية، وذلك لتسهيل صفقة القرن الأمريكية.

كلمات مفتاحية :

السعودية مقالات صفقة القرن السلطةو هنية محمود عباس الملك عبدالله

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون