موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير
الإنعكاس الإعلامي الواسع للمناورة البحرية للحرس الثوري الإيراني في مضيق هرمز

الرسالة التي سُمعت جيداً.. إيران تفعل ما تقول!

الثلاثاء 2 ذی‌الحجه 1439
الرسالة التي سُمعت جيداً.. إيران تفعل ما تقول!

الوقت - خلال الأسبوع الماضي، أظهرت إيران بعضاً من قدراتها العسكرية من خلال مناوراتها العسكرية الهائلة في مياه الخليج الفارسي، وفي هذه الأثناء، أثار تزامن المناورات البحرية والجوية والفضائية للحرس الثوري مع تهديدات الرئيس الأمريكي بوقف صادرات النفط الإيراني في حزمة العقوبات الاقتصادية خلال نوفمبر القادم، حساسيةً خاصةً لدى وسائل الإعلام الأجنبية لمتابعة هذه القضية.

وما جعل المناورة البحرية للحرس الثوري في دائرة ضوء وسائل الإعلام، خطاب الرئيس الإيراني رداً على تهديدات البيت الأبيض. حيث قال حسن روحاني أيضاً وفي زيارة له إلى سويسرا: لا معنى ألّا يتم تصدير النفط الإيراني وأن نفط المنطقة يتم تصديره.

هذا الكلام الذي شكل من المنظور الغربي تهديداً بإغلاق مضيق هرمز، وأصبح الموضوع الرئيسي لوسائل الإعلام العالمية، وفي غضون ذلك، شككت بعض وسائل الإعلام وعدد من المسؤولين الغربيين في قدرة إيران على الحد من صادرات النفط الإقليمية إذا نفذ ترامب عقوباته، لذلك، الآن وبعد إجراء هذه المناورة الكبيرة، بدأت وسائل الإعلام بتحليل رسائل هذه المناورة من أبعاد مختلفة.

في هذا الصدد، أشارت وكالة "فرانس برس" إلى توقيت هذه المناورة قائلةً: تجرى المناورة البحرية الإيرانية في موعد أبكر من الموعد السنوي، وهذا يعود إلى زيادة التهديدات والاقتراب من إعادة فرض الحزمة الأولى من العقوبات الأمريكية.

کما نقلت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية عن مسؤولين أمريكيين قولهما: من المتوقع أن يقوم الحرس الثوري الإيراني بنشر 100 قارب مسلح خلال الـ 48 ساعة القادمة في مناطق من الخليج الفارسي، للتدرب على تكتيكات جماعية لمحاكاة التدابير التي قد تؤدي إلى إغلاق مضيق هرمز.

صحيفة "اكسبريس" البريطانية أيضاً اعتبرت من جانبها هذه المناورات في الخليج الفارسي، رداً على تهديدات ترامب.

أما صحيفة "يو أس أي تودي" الأمريكية فقد أشارت إلى زيادة نشاط البحرية الإيرانية بالقرب من الممر المهم والرئيسي لنفط العالم.

بدوره أعلن موقع Drive"" وفي تقرير له أيضاً: يبدو أن قوات الحرس الثوري الإيراني يستعدون للقيام بمناورة بحرية كبيرة باستخدام عشرات القوارب الصغيرة، لعرض قدراتهم على إغلاق مضيق هرمز، الذي يفصل بين بحر عمان والخليج الفارسي.

في هذا الصدد، قال الكابتن "بيل أوربان" المتحدث باسم القيادة المركزية للقوات الأمريكية، التي تشرف على القوات العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط، في بيان له: نحن على دراية بتزايد العمليات العسكرية لإيران، وسنواصل العمل مع شركائنا لضمان حرية الملاحة والتدفق الحر للتجارة في المياه الدولية.

في نهاية المطاف، وعلى الرغم من كل الضغوط التي مارستها وسائل الإعلام الغربية، وارتباط مناورة الحرس الثوري الإيراني بإغلاق مضيق هرمز، أعلن الناطق باسم الحرس الثوري الإسلامي العميد "رمضان شريف" في 14 يوليو/تموز، أن مناورة "الاقتدار" البحرية التي هدفت إلى مراقبة وحماية سلامة الممرات المائية الدولية، وأجريت في إطار المواعيد التقويمية السنوية للحرس الثوري، قد انتهت.

رد الفعل الأهم على هذا الحدث العسكري، وكما هو متوقع، كان من قبل الأمريكيين، حيث قال مسؤولون أمريكيون إن إيران وخلال مناورتها العسكرية الأسبوع الماضي في الخليج الفارسي، اختبرت صاروخاً قصير المدى مضاداً للسفن، ووفقاً لتصريحاتهم، يصل مدى صاروخ "فاتح" المضاد للسفن إلى أكثر من 100 ميل، وهو صاروخ ساحل - ساحل، وقد أطلق من ميناء "جاسك".

بهذا الخصوص، اعتبر "جوزيف فوتيل" قائد القوات الأمريكية غرب آسيا، هذه المناورة التي أجريت في الخليج الفارسي وبالقرب من مضيق هرمز، رسالةً لواشنطن فيما يتعلق باستئناف العقوبات. وفي مؤتمر صحفي عقده في البنتاغون، اعترف بأن إيران وخلال مثل هذه المناورة التي شارك فيها ما لا يقل عن 100 زورق سريع، عرضت قدراتها العسكرية.

وقال "فوتيل" بعد التهرب من الإجابة على سؤال حول قدرة إيران على إغلاق مضيق هرمز: "هم لديهم القدرة على زرع الألغام (البحرية) في هذا المضيق، ونشر القوارب المتفجرة، أو استخدام الصواريخ والرادار (لإغلاقه)."

والشيء المهم هو أن "فوتيل" قد اعتبر الجزء الأكبر من أنشطة إيران في مياه مضيق هرمز، مرتبطاً بقوة القدس التابعة للحرس الثوري واللواء "قاسم سليماني".

في هذه الأثناء ذكرت صحيفة "التايمز" الإسرائيلية أن مناورة "الاقتدار" هي رد على إعادة أمريكا العقوبات ضد إيران.

النقطة المركزية التي أكدت عليها وسائل الإعلام الأجنبية والمسؤولون الأمريكيون فيما يتعلق بمناورة الحرس الثوري، هي ارتباط هذا الإجراء العسكري بتهديدات ترامب الأخيرة، وعلى الرغم من أن مناورة "الاقتدار" وكما صرح العميد رمضان شريف، أجريت في إطار الخطط السنوية، إلا أن أمريكا على دراية تامة بقدرات البحرية الإيرانية.

وفي نفس السياق، كتب موقع " "Business Insider الالكتروني الأمريكي: تتميز البحرية الأمريكية بحجمها الكبير وقدراتها الكبيرة، لكن القوارب الصغيرة (السريعة) لقوات الحرس الثوري الإيراني سريعة وقاتلة أيضاً، وإنها مصممة بشكل خاص لتشكيل تهديدات غير متماثلة لأقوى السفن في العالم، وباستخدام هذه القوارب السريعة، يمكن لإيران إلحاق ضربات سريعة وخطرة على البحرية الأمريكية في الخليج الفارسي.

يؤكد الموقع: أن مواجهة أمريكا هدف مهم وأيديولوجي بالنسبة للإيرانيين، وأن تصميم وبناء الزوارق الصغيرة السريعة هو لشلّ البحرية الأمريكية في الخليج الفارسي، ونظراً لأهمية هذه القضايا يشير المسؤولون الأمريكيون من خلال مراقبة مناورات الحرس الثوري في الخليج الفارسي، إلى وجود أكثر من 50 قارباً صغيراً للتدرب على الهجوم أثناء إغلاق مضيق هرمز.

كلمات مفتاحية :

المناورة العسكرية البحرية الحرس الثوري الخليج الفارسي إغلاق مضيق هرمز وسائل الإعلام

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون