موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

التحرّش يلغي نوبل للآداب.. ماذا عن السلام؟!

السبت 19 شعبان 1439
التحرّش يلغي نوبل للآداب.. ماذا عن السلام؟!

الأكاديمية السويدية لمنح جوائز نوبل

الوقت- في حدث نادر جدا ألغت الأكاديمية السويدية منح جائزة نوبل للأدب هذا العام، وذلك على خلفية "سوء سلوك جنسي" أدى إلى تعميق الخلافات بين أعضاء الاكاديمية وعلى اثر ذلك تنحى ...

مواضيع ذات صلة

عاصفة التحرش الجنسي تطال جائزة نوبل للآداب

لماذا فازت "إيكان" بجائزة نوبل للسلام لهذا العام؛ الدوافع والخلفيات

ایشیغورو یحصد جائزة نوبل للاداب 2017

جائزة نوبل للسلام.. تأمل في واقعها!

الوقت- في حدث نادر جداً ألغت الأكاديمية السويدية منح جائزة نوبل للأدب هذا العام، وذلك على خلفية "سوء سلوك جنسي" أدّى إلى تعميق الخلافات بين أعضاء الأكاديمية وعلى إثر ذلك تنحى عدد من أعضاء مجلس الأكاديمية.

هذا ما تداولته الصحافة العالمية والمواقع الالكترونية والأوساط الأدبية مساء أمس، أما الأكاديمية نفسها فقد عزت عدم منح الجائزة لكونها في وضع لا يؤهلها لاختيار الفائز، وقالت الأكاديمية في بيان لها ليل أمس إنه سيتم منح جائزة نوبل للأدب في العام 2019، مشيرة إلى أنه تم التوصل إلى القرار "في ضوء التقلص الحالي للأكاديمية، وانخفاض ثقة الجمهور فيها".

ماذا يحدث في الكواليس وهل يقتصر الموضوع على أسباب "أخلاقية"؟!

تحليلات كثيرة خرجت عن الأسباب التي دفعت الأكاديمية لإلغاء الجائزة هذا العام، البعض أعادها إلى فساد مستشرٍ في الأكاديمية منذ عقود طويلة وتسريب لأسماء الفائزين قبل الإعلان عنها وغيرها من الأسباب الأخرى التي جعلت الأمور تخرج عن السيطرة وربما نشهد في القادم من الأيام سلسلة فضائح عن كواليس هذه الجائزة كنا نشم رائحة دخانها في السابق لكن البعض كانوا بارعين في إخفاء الرائحة عبر استخدام عطور أوروبية جذابة.

الجميع اليوم يتساءل ماذا حدث ولماذا الآن وهل سينتقل الدور على "جائزة السلام" التي تشكل جدلاً أكبر بكثير من "جائزة الأدب"؟!، في الحقيقة جائزة الأدب السنة والتي تم إلغاؤها آخر مرة قسراً بين العامين 1940 و1943 نتيجة اندلاع الحرب العالمية الثانية، فتحت الباب على مصراعيه لنتساءل عن مدى شفافية ومصداقية الأكاديمية في منح الجائزة لمن يستحقها دون ارتباط ذلك بأسباب سياسية أو عرقية أو دينية.

السبب الرئيس الذي أخرج هذه القضية إلى الواجهة الإعلامية يعود إلى الجدل الذي حصل حول شخصية السكرتيرة الدائمة للأكاديمية سارة دانيوس التي أُقيلت في 12 نيسان (أبريل) الماضي، وأثارت إقالتها حركة احتجاج كبيرة، فهذه السكرتيرة التي كانت تملأ موقعها، سرعان ما عهدت إلى مكتب محاماة بمهمة التحقيق في أمر فضيحة "السلوك الجنسي السيء" الذي سماه بعضهم علناً "تحرشاً جنسياً"، والذي اتُهم به زوج كاتارينا فورستنسون، العضو في أكاديمية الخالدين، وهو فرنسي يدعى جان كلود إرنو، إضافة إلى اتهامه بتسريب أسرار الأكاديمية والأسماء الفائزة قبل إعلانها.

إقالة سارة أشعلت نار الخلاف بين أعضاء الأكاديمية، خاصةً أن أكثرية الأعضاء رفضت نتائج تحقيق مكتب المحاماة، وأحجمت عن رفع شكوى قضائية ضد الزوج المتهم الذي يشغل موقع المدير الفني للـ «فوروم» أو «المحفل» الثقافي الشهير في استوكهولم، علماً أن 28 امرأة كن قد اتهمن زوج كاتارينا بالتحرش بهنّ خلال عمله.

وفي مقابل ذلك استقال ثلاثة من الأعضاء في السادس من نيسان مؤيدين التحقيق الذي قامت به السكرتيرة الدائمة التي أُقيلت بعد ستة أيام من منصبها، وأعرب آلاف المثقفين السويديين اعتراضهم على إقالتها، فهي بنظرهم المرأة الأولى التي تتولى مثل هذا المنصب.

 وما زاد من حال الاضطراب داخل الأكاديمية إقدام 227 أستاذاً أكاديمياً و700 باحث من الجامعات السويدية على رفع بيانات صارمة أعربوا فيها عن قلقهم إزاء واقع الأكاديمية واحتجاجهم على الفضيحة، مركزين على أن الأكاديمية "تؤدي دوراً مركزياً في صون الصرح الأدبي واللغوي في السويد".

جائزة نوبل للسلام

فضيحة نوبل للأدب هذا العام فتحت الباب على مصراعيه للتحدث عن جائزة نوبل للسلام والتي تلقى اهتماماً إعلامياً وسياسياً منقطع النظير، إذ تدخل السياسة والمصالح بشكل لا يصدق في صنع القرار المانح لهذه الجائزة، التي أصبحت مثيرة للجدل وتفتقد للكثير من المصداقية بعد أن تم منحها لشخصيات سياسية لم يكن لها أيادٍ بيضاء في هذا العالم بل على العكس تماماً كانت الدماء تملأ ثيابهم قبل منح الجائزة وبعدها، ومن أمثلة هؤلاء الساسة نذكر لكم، زعيمة ميانمار أونج سان سو كي، والتي كانت مسؤولة عن عمليات قتل جماعية واغتصاب وحرق للقرى في ولاية راخين. وقد أجبر هذا العنف ما يقرب من نصف مليون فرد من الروهينجا المسلمين على الفرار إلى بنجلادش.

وتم منح هذه الجائزة لكل من الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الذي أبدى تعجّبه من منحه هذه الجائزة في وقت كان فيه قد أمر برفع عدد القوات الأمريكية في أفغانستان لثلاثة أمثالها، وكذلك تم منحها لثلاثة قادة إسرائيليين؛ هم إسحاق رابين وشيمون بيريز ومناحم بيجن، وأمر الأخير بغزو لبنان في العام 1982، وهؤلاء الثلاثة مجتمعين مسؤولون بشكل مباشر عن تنفيذ مذابح ضد الفلسطينيين، ولهم دور في التطهير العرقي للقدس، وزيادة رقعة الاستيطان في الأراضي المحتلة، إضافة إلى فشل مفاوضات السلام.

عن أي سلام تتحدث هذه الجائزة وأعضاء الأكاديمية الموقّرة تمنحها للقتلة والخونة، هل تغيرت معاني المصطلحات في عالمنا الحالي أم إن الغرب لهم مصطلحاتهم ومعانيهم الخاصة للسلام، ألم يصف الكاتب الأمريكي إيرفينغ ووليس جائزة نوبل بأنها فضيحة عالمية تتحكم بها الرشوة والجنس والجاسوسية السياسية والمصالح الاقتصادية وفساد الضمير.

نوبل للسلام ليست الوحيدة المسيسة بل جائزة الأدب أيضاً، ألا يعني للعالم شيء أن يمتنع عن استلام الأخيرة كل من الأيرلندي"برنارد شو" والفرنسي "جان بول سارتر" والفيتنامي "لي دوك ثو" وغيرهم، ألم يقل برنارد شو عند رفضه للجائزة 1925 " "إنني أَغفر لنوبل أنه اخترع الديناميت لكنني لا أغفر له أنه اخترع جائزة نوبل، إنني أكتب لمن يقرأ لا لأنال جائزة"، فهل نقول وداعاً للأدب والسلام في هذا العالم.

كلمات مفتاحية :

التحرش الادب فضائح فضيحة جنسية مينمار نوبل السويد

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون