موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

اختتام قمة العشرين المثيرة للجدل في هامبورغ وسط تظاهرات عارمة

الأحد 14 شوال 1438
اختتام قمة العشرين المثيرة للجدل في هامبورغ وسط تظاهرات عارمة

قمة العشرين تفشل في تقديم رؤية واضحة لإرساء الأمن والسلام في العالم.

اختتمت قمة العشرين أعمالها في هامبورغ وسط خلافات حادة بشأن المناخ والبيئة ومحاربة الإرهاب. وشهدت شوارع هامبورغ أثناء انعقاد القمة تظاهرات عارمة من قبل المناوئين للرأسمالية والمناصرين للبيئة.

مواضيع ذات صلة

موقع أمريكي: الصراعات تمزق قمة هامبورغ

جولة في الصحافة العالمية؛ من وصف قمة العشرين بـ " قمة جهنم والجحيم" إلى وصف رئيس كوريا الشمالي بالعبقري

قمة العشرين وإنعدام الرهان عليها: حين تجتمع الأضداد، حول أزمات أكبر من الجميع

الوقت - اختتمت في مدينة هامبورغ الألمانية قمة مجموعة العشرين وسط تظاهرات عارمة شارك فيها عشرات الآلاف من المناوئين لمواقف الدول الكبرى حيال مختلف القضايا بينها التغييرات المناخية والسياسات التجارية والاقتصادية.

وخلال انعقاد القمة طفحت على السطح قضايا كثيرة غطّت على مجريات القمة من بينها السلوك غير المعقول للرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" وعائلته التي اصطحبها معه ومواقفه المتعلقة بالخروج من اتفاقية باريس للمناخ وأنانيته بدعم السلع الأمريكية على حساب البلدان الأخرى، ما أثار حفيظة رؤساء الدول الأخرى المشاركة في القمة وخروج الآلاف بتظاهرات ساخطة في شوارع هامبورغ تخللتها أعمال عنف وقمع من قبل عناصر الأمن والشرطة لهذه التظاهرات التي شاركت فيها مختلف الشرائح الاجتماعية والسياسية والإعلامية والثقافية.

وأرغمت شدة التظاهرات زوجة ترامب "ميلانيا ترامب" على البقاء في الفندق الذي يستضيفها، كما اضطرت التظاهرات وزير المالية الألماني "فولفغانغ شويبله" إلى إلغاء كلمته في القمة.

ويعتقد منظمو التظاهرات بأن مجموعة العشرين تدعم نظام دولي غير عادل من شأنه أن يعزز التمييز الاجتماعي إلى حد بعيد في مختلف أنحاء العالم.

ووصفت المستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل" التي استضافت بلادها القمة على مدى يومين مفاوضات القمة بأنها كانت صعبة ومعقدة للغاية.

وحققت ميركل، الحريصة على إظهار مهاراتها كوسيط قبل شهرين من انتخابات عامة في البلاد، هدفها الرئيسي في اجتماعات القمة بإقناع القادة المشاركين بمساندة بيان ختامي يحتوي على تعهدات بشأن التجارة والتمويل والطاقة وأفريقيا.

وقالت ميركل للصحفيين في ختام القمة "في النهاية عكست المفاوضات بشأن المناخ انشقاقاً واضحاً، والجميع هنا ضد الولايات المتحدة الأمريكية". وتابعت قائلة "حقيقة أن المفاوضات بشأن التجارة كانت صعبة بشكل استثنائي بسبب مواقف بعينها اتخذتها واشنطن".

حركة مكافحة الرأسمالية

مع بدء الأزمة الاقتصادية التي طالت دول أوروبية عديدة وأمريكا عام 2008، عمد الكثير من الشباب في هذه الدول والذين فقدوا الأمل في الحصول على حقوقهم للعيش في ظل حياة كريمة إلى الالتحاق بالتيارات المناوئة للرأسمالية ليؤكدوا أن النظام الرأسمالي في طريقه إلى الزوال والإفلاس ووصفوه بأنه السبب الرئيس في معظم المشاكل والأزمات الاقتصادية في الغرب والعالم.

ومما ساهم في تعزيز هذه العقيدة لدى الشباب الغربي هو الأزمات الاقتصادية المستفحلة في أمريكا والعديد من دول جنوب القارة الأوروبية لاسيّما اليونان والبرتغال.

من جهة أخرى تظاهر أنصار البيئة ضد قمة العشرين في هامبورغ إلى جانب المناوئين للرأسمالية لأنهم يعتقدون بأن السياسات الاقتصادية للدول الكبرى وتأسيس شركات متعددة الجنسيات حول العالم ساهم بتلويث المناخ والبيئة وارتفاع درجات الحرارة وتكريس ظاهرة الاحتباس الحراري في عموم الأرض.

اتفاقية باريس البيئية لعام 2015 غير قابلة للنقض

شهدت قمة العشرين في هامبورغ مفاوضات حادة بشأن اتفاقية باريس البيئية لعام 2015 انعكست بشكل واضح في البيان الختامي للقمة. ونجم الخلاف حول هذه الاتفاقية عن إعلان الرئيس الأمريكي "ترامب" انسحاب بلاده من هذه الاتفاقية قبل عدّة أسابيع من انعقاد القمة.

وكان الخلاف صارخاً بين ترامب وباقي زعماء دول مجموعة العشرين بشأن المناخ لاسيّما مع زعماء اليابان والأرجنتين.

وضمّت القمة خليطاً متوتراً من القادة في وقت يتعرض فيه المشهد الجيوسياسي للعالم لتغيرات كبرى. كما خيّمت على القمة التظاهرات العنيفة التي خلّفت سيارات محترقة وواجهات محال محطمة في شوارع هامبورغ.

وترك تحول ترامب لسياسة دبلوماسية أكثر أحادية وفردية فراغاً في القيادة العالمية وأقلق حلفاء تقليديين في أوروبا وفتح الباب لقوى صاعدة مثل الصين لاقتناص دور أكبر.

وخيّمت التوترات بين واشنطن وبكين على الفترة السابقة للقمة مع تصعيد إدارة ترامب من الضغط على الرئيس الصيني لكبح جماح كوريا الشمالية والتهديد بإجراءات تجارية عقابية على الصلب.

وناقشت قمة العشرين موضوع التصدي للإرهاب، حيث أشار البيان الختامي للقمة إلى ضرورة تجفيف منابع الإرهاب لكنه أخفق بشأن الآلية لمعالجة هذا الموضوع لأن المشاركين يفتقدون إلى التعريف المحدد للإرهاب وكيفية التصدي للجماعات الإرهابية.

فمن جانب تصنف الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا الفصائل المقاومة في فلسطين كـ "حماس" و"الجهاد الإسلامي" التي تدافع عن الشعب الفلسطيني وتواجه الغطرسة الإسرائيلية وكذلك "حزب الله" الذي يدافع عن سيادة لبنان أمام الخروقات الإسرائيلية كمنظمات إرهابية، في حين تدافع هذه الدول عن التيارات التكفيرية والمتطرفة التي تدّعي معارضة نظام حكم الرئيس السوري بشار الأسد.

وقد نجم عن هذه السياسة المزدوجة الكثير من الأزمات وفي مقدمتها الأزمة السورية التي تسببت بإراقة دماء السوريين ودمّرت البنى التحتية في هذا البلد. ويمكن القول بأن قمة العشرين فشلت في التوصل إلى اتفاق بشأن محاربة الإرهاب ولم تنجح في تقديم رؤية واضحة لإرساء الأمن والسلام في العالم، ولم تكن قرارات القمة في البيان الختامي سوى حبر على ورق.

كلمات مفتاحية :

هامبورغ أنجيلا ميركل دونالد ترامب فولفغانغ شويبله الصين اليونان البرتغال أمريكا ألمانيا اتفاقية المناخ سوريا بشار الأسد

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون