موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

كيف دفعت فرنسا تكلفة دعمها للعدوان على اليمن؟

الأربعاء 2 رمضان 1437
كيف دفعت فرنسا تكلفة دعمها للعدوان على اليمن؟

الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند

الوقت- لا يختلف إثنان على خطر تنظيم القاعدة في جنوب اليمن، لا بل إعتباره الأخطر بين مختلف التنظيمات التكفيرية التي تدين بالولاء للقاعدة كجبهة النصرة في سوريا...

مواضيع ذات صلة

كاتب سعودي: الإمارات تسعى بكل قوة لانفصال جنوب اليمن

ضربتين على رأس السعودية..والثالثة ثابتة!

واشنطن: الحوثيون ليسوا "جماعة إرهابية" و هم طرف في الصراع والتسوية

لعنة "مجتهد" تلاحق "بن نايف".. والحكاية تقترب من النهاية

الوقت- لا يختلف إثنان على خطر تنظيم القاعدة في جنوب اليمن، لا بل إعتباره الأخطر بين مختلف التنظيمات التكفيرية التي تدين بالولاء للقاعدة كجبهة النصرة في سوريا.

لم يفوّت هذا التنظيم الإرهابي الفرصة على نفسه منذ بدء العدوان في آذار/مارس 2015 حيث عمل على تقوية صفوفه وتوسيع رقعة نفوذه الذي بسطه على محافظات عدّة خارج حضرموت كشبوة أبين وعدن ولحج.

السعودية، ومن منطلق عدو عدوّي صديقي، عملت على دعم القاعدة في الفترة الأولى للعدوان حيث كانت اللجان الشعبية تتواجد في محافظة عدن، إلا أنه وبعد إنسحاب الجيش واللجان من المحافظة الجنوبية، فشلت قوات "هادي" في المحافظة على المدينة التي تعاني من فراغ أمني وسياسي وعسكري، وفق ما أوضح رئيس الحكومة السابق "خالد بحاح" بالأمس خلال المقابلة التي أجراها مع فناة الـ"بي بي سي" البريطانية.

التوسّع القاعدي في الجنوب اليمني، والذي حصل إبتداءً بغطاء سعودي، غدا في المرحلة اللاحقة مأزقاً كبيراً، ليس للشعب اليمني وكافة القوى العسكرية المتواجدة هناك فحسب، بل حتى للعديد من الدول الإقليمية والدولية، الأمر الذي دفع بالإمارات للطلب من واشنطن الدعم لمواجهة القاعدة في الجنوب.

فرنسا والقاعدة

تعد فرنسا من جملة الدول الخاسرة مباشرةً من التوسّع القاعدي في جنوب اليمن، الأمر الذي دفع بالاستخبارات الفرنسية لتزويد الإمارات بكل المعلومات عن الأشخاص الذين ينتمون إلى تنظيم القاعدة، مما أسهم في اعتقال قيادات بارزة في تنظيم القاعدة خلال الأيام الماضية، تم نقلها لاحقاً من حضرموت إلى الإمارات وفق بعض المصادر.

السؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق: ما الذي يدفع فرنسا للعمل الإستخباراتي ضد القاعدة في اليمن، خاصّة أن إعتقال قيادات عسكرية أمثال لطفي اليزيدي الملقب بـ "العم صالح"، وعبدالله عمر عاشور "أبو يونس"، و "أبو صهيب"، وسرور العبيدي وغيرهم، قد يولّد ردّات فعل عكسية ربّما تصل إلى باريس وشارل أبيدو؟ فهل جاء هذا التعاون من مبدأ مكافحة الإرهاب الذي تعزّز بشكل كبير في اليمن بسبب العداون؟ أم أن هناك سبباً آخر يقف خلف هذ التعاون؟

عند البحث في الإجابة على هذه الأسئلة، تتعزز الفرضية الأخيرة بوقوف أسباب آخرى خلف هذا التعاون الكبير بين الإمارات وفرنسا، ومع التدقيق مليّاً يظهر أن القطاع النفطي الذي غادرته فرنسا بسبب تدهور الأوضاع الأمنية التي تشهدها اليمن، يتربّع على رأس هذا التعاون الإستخباراتي مع الإمارات.

فرنسا والنفط

تعد شركة توتال الفرنسية أكبر مستثمر أجنبي في قطاع النفط والغاز باليمن وتقود تحالفا دوليا لتشغيل مشروع الغاز الطبيعى المسال بنسبة 39.62% وهو أكبر استثمار فى تاريخ اليمن، وكان إنتاج الشركة قد انخفض إلى 10 آلاف برميل يوميا عام 2014 بعد أن كانت تنتج 80 ألف برميل قبل سنوات.

اليوم، لم يعد العدوان الذي أيّدته فرنسا في صالحها، فقد أكدت مصادر مطلعة في وزارة النفط اليمنية، في وقت سابق، ان عدد من الشركات النفطية من المساهمة في مشروع الغاز بحقل بلحاف باليمن، من جملتها شركة توتال الفرنسية، قد اصدرت تهديدات خطيرة  الي وزارة النفطية اليمنية برفع قضية دولية ضدهما ومطالبتهما بالتعويضات القانونية جراء توقف إنتاج وتصدير الغاز من مشروع بلحاف باليمن وذلك بموجب الاتفاقية المبرمة مع اليمن والتي تنص بان تلتزم اليمن بنصوص هذا الاتفاقيات بينهما.

لا ندري الجهة التي تريد محاسبتها الشركة الفرنسية، هل هي القاعدة أم وزير مستقيل ومنتهي الصلاحيات في بلد خسر بنيته التحتية والألاف من أبنائه بسبب دعم دول أمثال فرنسا للعدوان السعودي على اليمن؟

في الواقع إن كافّة الخسائر التي تكبّدتها الشركات النفطية الفرنسية في اليمن، جاءت بسبب العداون الذي حظي بتأييد باريس، ولعل التكلفة الإستخباراتية التي تدفعها اليوم فرنسا للعودة إلى مرحلة ما قبل العداون من الناحية النفطية تعد جزءاً من خسائرها إثر تأييدها للعدوان الذي عجز عن تحقيق أهدافه خلال أكثر من سنة ونيّف.

فرنسا تدفع اليوم جزءاً من تكاليف دعمها للعدوان، إلا أن الجزء الأكبر يتوجّب على الشعب اليمني فرضه عبر منع الإستثمارات النفطية الفرنسية، وربّما مقاطعة بضائعها.

 

كلمات مفتاحية :

العدوان السعودي فرنسا القاعدة النفط توتال اليمن خسائر

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح