موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

أساليب الإعدام الغريبة في أمريكا... من غرف الغاز إلى الاحتراق على الكرسي

الإثنين 26 جمادي الاول 1447
أساليب الإعدام الغريبة في أمريكا... من غرف الغاز إلى الاحتراق على الكرسي

الوقت- شهدت الولايات المتحدة للمرة الثالثة خلال العام الجاري إزهاق روح محكوم بالإعدام، فقد لقي “ستيفن برايانت” ذو الأربعة والأربعين ربيعاً، المدان بجريمة قتل ارتكبها عام 2004، حتفه رمياً بالرصاص في ولاية كارولاينا الجنوبية.

أدين “ستيفن برايانت” بإزهاق روح ويلارد “تي جي” تيتجن في أكتوبر 2004، واعترف بجريمتين أخريين، وقد دفع محاموه في التماس النقض الأخير بأن القاضي أغفل الاضطرابات الدماغية التي عانى منها موكلهم جراء إدمانه المسكرات والمخدرات.

ونقلت وكالة أسوشيتد برس أن ثلاثة رماة كانوا حاضرين في غرفة الإعدام لتنفيذ الحكم. وقد استأنفت كارولاينا الجنوبية تنفيذ أحكام الإعدام هذا العام بعد توقف دام ثلاثة عشر عاماً، حيث لقي ما لا يقل عن سبعة محكومين حتفهم تباعاً خلال العام المنصرم، وقد وصف المدافعون عن حقوق الإنسان طريقة الإعدام رمياً بالرصاص في أمريكا بأنها “همجية”.

وأفاد محامي المعدوم أن موكله أُزهقت روحه رغم معاناته من اضطرابات نفسية، وحرمانه من العلاج النفسي طيلة حياته لضائقة مالية، وذكرت صحيفة الغارديان أن المحكوم عليهم بالإعدام في كارولاينا الجنوبية يُخيّرون بين ثلاثة أساليب للموت: الكرسي الكهربائي، أو الحقنة القاتلة، أو الرصاص. وأوضح محامو برايانت أنه فضّل الرمي بالرصاص على “الاحتراق حياً” بالصعقة الكهربائية.

تزايد أحكام الإعدام في أمريكا

تشهد الولايات المتحدة تصاعداً في تنفيذ أحكام الإعدام، فليست كارولاينا الجنوبية وحدها، بل إن ولاية يوتا أيضاً أعدمت ثلاثة أشخاص رمياً بالرصاص، كما أضحى الإعدام بالرصاص الأسلوب الرئيسي في آيداهو، ولا يزال القتل بالرصاص مشروعاً في ولايتي ميسيسيبي وأوكلاهوما، وقد صرحت “هيلاري تيلور”، المديرة التنفيذية لمجموعة “بدائل عقوبة الإعدام”، في مقابلة أن المحكوم عليهم بالإعدام يواجهون “خياراً مستحيلاً”: “أتختار أن تُسمّم بطريقة تشبه الغرق الاصطناعي، أم تموت بالصعق الكهربائي، أم يتوقف قلبك بفعل جوخة الرماة؟”

وقد كان برايانت الخمسين في قائمة من أُزهقت أرواحهم منذ استئناف عقوبة الإعدام، والثالث والأربعين ممن لقوا حتفهم في الولايات المتحدة عام 2025.

ترامب ومناصرته للإعدامات الوحشية

في عام 2020، وسّعت إدارة ترامب الأولى نطاق طرق تنفيذ الإعدامات الفيدرالية، فأضافت أساليب كالشنق، والكرسي الكهربائي، وغرفة الغاز، وجوخة الرماة، وقبل ما يقارب الشهرين، وقّع دونالد ترامب مذكرةً رئاسيةً أمر فيها النائب العام والمدعي الفيدرالي لمنطقة كولومبيا (واشنطن العاصمة) بتطبيق قوانين الإعدام الفيدرالية “للردع والعقاب على الجرائم البالغة الخطورة” في العاصمة تطبيقاً كاملاً، وفيما يلي نظرة على شتى أساليب الإعدام في أمريكا:

المشنقة

كان الشنق الأسلوب المفضل لتنفيذ الإعدام في أمريكا قديماً. وقد نُفذ آخر إعدام شنقاً عام 1936. وإذا أُحكم ربط حبل المشنقة، فإنه يؤدي إلى كسر العمود الفقري، مما يسبب موتاً شبه فوري للمحكوم، غير أنه في معظم الحالات، يؤدي الشنق إلى موت بطيء بالاختناق، وأحياناً إلى بتر الرأس، ونظراً لارتباط الشنق بتاريخ استعباد السود في أمريكا حتى نهاية القرن التاسع عشر، لم يعد يُستخدم للإعدام في الولايات المتحدة.

الكرسي الكهربائي

أحد بدائل الشنق هو استخدام الكرسي الكهربائي. وقد لقي هذا الأسلوب رواجاً كبديل إنساني للشنق في أمريكا، واستُخدم للمرة الأولى عام 1888 في ولاية نيويورك، وجاء في تقرير للنيابة العامة في نيويورك حول استخدام الكرسي الكهربائي في الإعدام: "إن أقوى عامل معروف لإفناء حياة الإنسان هو الكهرباء… فسرعة التيار الكهربائي عظيمة لدرجة تشل الدماغ؛ وفي الواقع، يكون المرء قد فارق الحياة قبل أن تتمكن الأعصاب من نقل الإحساس بالصدمة".

بيد أن الإعدام بالتيار الكهربائي أثار مشكلات جمة، فقد كان أول استخدام للكرسي الكهربائي في إعدام وليام كيملر، القاتل المحكوم عليه بالإعدام عام 1890، مأساوياً بشكل مروع، وتفيد التقارير المتعلقة بإعدامه أنه “بعد دقيقتين، امتلأت غرفة الإعدام برائحة اللحم المشوي”، ووصفت صحف ذلك الزمان هذا الإعدام بأنه “خطأ تاريخي” و"مقيت ومثير للغثيان وغير إنساني"، وعلى الرغم من الانتقادات لاستخدام الكرسي الكهربائي في إعدام كيملر، انتشر هذا الأسلوب سريعاً في أمريكا واستُخدم مراراً باعتباره أكثر كفاءةً وأقل عنفاً من الشنق.

ومنذ مطلع القرن العشرين حتى ثمانينياته، فاق عدد أحكام الإعدام المنفذة بالكرسي الكهربائي أي أسلوب آخر بكثير، غير أن الإعدام بالكهرباء ظل في حالات عديدة عنيفاً وكارثياً، ومن ذلك تنفيذ حكمين بالإعدام في فلوريدا - أحدهما عام 1990 والآخر عام 1997 - حيث اشتعلت النار في المحكوم عليهما، ما أثار ضجةً كبرى في أمريكا إزاء هذا الإجراء اللاإنساني.

غرفة الغاز

مع بزوغ فجر القرن الحادي والعشرين، تخلت الولايات الأمريكية عن استخدام الكرسي الكهربائي في الإعدام، ويشرح القاضي كارول دبليو، هانشتاين من المحكمة العليا في جورجيا أن “الموت بالكهرباء، بشبح الألم الذي لا يُطاق والأدمغة المطبوخة والأجساد المتقرحة”، لم يعد يتماشى مع المعايير المعاصرة.

وكان أحد بدائل الكرسي الكهربائي في تنفيذ الإعدام هو استخدام غرفة الغاز، ونُفذ أول إعدام باستخدام الغاز القاتل عام 1922 في ولاية نيفادا، بينما كان المحكوم عليه نائماً.

وكان من المقرر أن يُحتجز السجناء المحكوم عليهم بالإعدام في زنازين محكمة الإغلاق ومانعة للتسرب، منفصلةً عن بقية السجناء، وفي يوم الإعدام، كانت تُفتح فتحات تملأ الغرفة بالغاز وتقتل السجين دون ألم، وسرعان ما تم التخلي عن هذه الخطة لأن جميع السجون لم تكن مجهزةً بغرف غاز خاصة مزودة بأنابيب ومراوح تهوية ونوافذ زجاجية في الجدران الأمامية والخلفية، وتحول هذا الأسلوب في بعض الولايات إلى مشهد للفرجة للمواطنين.

وكان السجناء يقاومون استنشاق الغاز عند دخوله الغرفة. وقبل الموت، كانوا يعانون من تشنجات ورعشة وسعال والتواء وازرقاق في الجسم لعدة دقائق، ولم تستخدم الولايات الأمريكية الغاز كأسلوب وحيد للإعدام سوى من عام 1924 إلى عام 1977، وكان آخر استخدام لهذا الأسلوب عام 1999، واتهم كثيرون في أمريكا حكومة بلادهم بأنها تسلك، من خلال الإعدام بغرفة الغاز، نفس مسار هتلر في استخدام الغاز لقتل الأسرى خلال الهولوكوست، وأدت هذه الانتقادات إلى وقف استخدام هذا الأسلوب في الإعدامات.

الحقنة القاتلة

درست ولاية نيويورك لأول مرة استخدام الحقنة القاتلة للمحكوم عليه في أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر. ووصف الدكتور جوليوس مونت بلير من لجنة الإعدام في أمريكا هذا الأسلوب قائلاً: يمكن إعدام الشخص المحكوم عليه بالموت على سريره في زنزانته بحقنه بـ 6 غرامات من كبريتات المورفين، ومع ذلك، كانت أوكلاهوما أول ولاية تطبق هذا الأسلوب في الإعدام عام 1977.

غير أن هذا الأسلوب واجه مشكلات عديدة، ففي ولاية تكساس عندما نُفذ هذا الأسلوب عام 1982، فشل فريق تنفيذ الإعدام مراراً في إدخال المصل إلى وريد ذراع المحكوم عليه، وتناثر الدم على الملاءة وفي الغرفة. ويكمن جزء من المشكلة في أن أخلاقيات الطب لا تسمح للأطباء بتنفيذ هذا الإجراء وحقن السم لقتل الآخرين، وبدلاً من الأطباء، يتولى مسؤولو السجن مسؤولية حقن السم القاتل، ما يؤدي إلى عدم تنفيذ هذا الأسلوب بشكل صحيح، وتشير التقارير إلى أن 1054 شخصاً أُعدموا باستخدام حقن السم الدوائي القاتل في أمريكا من عام 1982 إلى عام 2010.

الإعدام رمياً بالرصاص

يعد الإعدام بجوخة الرماة أو رمياً بالرصاص، أقل أساليب الإعدام استخداماً في أمريكا، فمن عام 1900 إلى عام 2010، لم يُنفذ سوى 35 حالة من أصل 8776 إعداماً في أمريكا باستخدام الرمي بالرصاص، ومنذ عام 1976، لم يُعدم سوى ثلاثة أشخاص رمياً بالرصاص، وكان آخرها قبل الحالة الأخيرة في عام 2010 في يوتا.

ويرى كثيرون أن هذا الأسلوب هو أقسى أساليب الإعدام في أمريكا، وأن تاريخ جوخة الرماة حافل بأخطاء مروعة لم يصب فيها الرماة هدفهم، فعلى سبيل المثال، في إعدام إليسيو مارس عام 1951، أطلق الجلادون الأربعة جميعهم النار على جانب آخر من صدر المحكوم عليه بالإعدام، ما تسبب في معاناة المعدوم لساعات قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة نتيجة النزيف الحاد.

ويتم تنفيذ الإعدام بجوخة الرماة في أمريكا بوضع قبعة على رأس المحكوم عليه، ووضع ورقة هدف على قلبه، ثم يطلق ثلاثة من ضباط الإعدام النار على المحكوم عليه من مسافة 5 أمتار، وقد أثار هذا الأسلوب في الإعدام مخاوف واسعة النطاق بين نشطاء حقوق الإنسان، وقال كثيرون إن استخدام جوخة الرماة أسلوب وحشي من الماضي لا يزال يُطبق في أمريكا.

كلمات مفتاحية :

الولايات المتحدة أساليب الإعدام غرفة الغاز الكرسي الكهربائي الحقنة القاتلة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

صور نادرة..مسيرة جهاد حتى الاستشهاد

صور نادرة..مسيرة جهاد حتى الاستشهاد