موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

تحركات موسكو للعودة إلى سوريا... شروط دمشق لروسيا

الإثنين 10 رمضان 1446
تحركات موسكو للعودة إلى سوريا... شروط دمشق لروسيا

مواضيع ذات صلة

أوكرانيا بين نارين.. التشجيع على الحرب مع روسيا أو الخيانة العظمى للغرب

الوقت- على مدى سنوات، تجولت القوات الروسية المتمركزة في قاعدة حميميم الجوية بحرية في المدن الساحلية، وكانت طائرات مقاتلة تنطلق من هذه القاعدة وتستهدف قواعد للمتمردين الذين يقاتلون ضد حكومة بشار الأسد، لكن الأمور اليوم مختلفة، ومع سقوط الأسد، تسيطر مجموعة صغيرة من المتمردين السابقين على مداخل قاعدة حميميم الجوية والقاعدة البحرية الروسية في طرطوس، وهي من بقايا الحقبة السوفييتية على بعد 60 كيلومترا إلى الجنوب، واليوم أصبحت قوات هيئة تحرير الشام تسيطر على البلاد.

السلام بشروط

وحسب وكالة رويترز، قال الحراس الرسميون الذين يسيطرون الآن على القاعدة للصحفيين الذين زاروا المنطقة الأسبوع الماضي، إن القوافل الروسية لا يُسمح لها بمغادرة القاعدة إلا بعد إخطار مسبق وتنسيق، "كان ينبغي عليهم أن يخبرونا قبل المغادرة"، هذا ما قاله أحد الحراس، رفض أن يعطي اسمه، وذلك على الرغم من أن مصير هذه القواعد يعد أمرا حاسما بالنسبة لنفوذ روسيا العسكري في الشرق الأوسط وأفريقيا، لكن اليوم أصبحت السيطرة والسلطة على القاعدتين في يد الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع.

وحسب مراقبين للشرعة، فإن روسيا تنوي إعادة النظر في العقود السخية في عهد الأسد، والتي تشمل إيجار طرطوس لمدة 49 عاماً، وإيجار حميميم لأجل غير مسمى، وتوفير ظروف أفضل لسوريا، ومع ذلك، لا يبدو أن الولايات المتحدة تريد إزالة موسكو من المعادلة بشكل كامل، وبدلاً من ذلك، من المرجح أن تبقى القواعد الروسية في سوريا مقابل الدعم الدبلوماسي والمساعدة المالية من موسكو، روسيا، التي لعبت دورا رئيسيا في الاقتصاد والدفاع في سوريا لمدة سبعة عقود، شاركت بشكل مباشر في الحرب الأهلية في البلاد منذ عام 2015، وساعدت أفعالها العسكرية في إدامة حكم الأسد.

لكن حكومة الأسد سقطت في ديسمبر/كانون الأول، وانتقلت إلى روسيا عبر قاعدة حميميم الجوية، والآن، تتفاوض الحكومة السورية ــ التي كانت في السابق هدفاً للقصف الروسي المستمر ــ مع موسكو. 

وتحدثت رويترز إلى ثمانية مصادر سورية وروسية ودبلوماسية من أجل إعداد التقرير، الذين قدموا تفاصيل لم تنشر من قبل عن أول اجتماع رفيع المستوى بين الشرع والمبعوث الخاص لفلاديمير بوتين، وتضمن الاجتماع مناقشات حول ديون بمليارات الدولارات، ومستقبل الأسد، وإعادة الأصول السورية التي قيل إنها موجودة في روسيا. 

وحسب وكالة الأنباء فإن وضع الأعمال العدائية جانباً له فوائد لكلا الجانبين، ورغم تخفيف بعض العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على سوريا، فإن القيود المتبقية لا تزال تجعل من الصعب التجارة مع الدولة التي مزقتها الحرب وأفقرتها، ومن الطبيعي أن يشكل إحياء الصادرات الروسية التقليدية، بما في ذلك الأسلحة والوقود والقمح، شريان حياة لسوريا، وقال دبلوماسي مقيم في دمشق لرويترز "القادة الجدد في سوريا مستعدون للسلام حتى مع أعدائهم السابقين".

مصير الأموال السورية في البنوك الروسية

وتعتقد آنا بورشفسكايا، الناشطة في معهد واشنطن، أن "موسكو لا تزال تملك ورقة رابحة تقدمها لسوريا"، إن روسيا تمتلك من القوة والنفوذ ما لا يمكن تجاهله، "إن موسكو بحاجة إلى حكومة في دمشق تخدم مصالحها، وهي مستعدة للتعامل مع مثل هذه الحكومة"، لكن مصدرا في الأمم المتحدة قال إن روسيا لم تصدر بعد حبوبا إلى سوريا في ظل سيطرة الحكومة الجديدة، في هذه الأثناء، لم يعلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كثيراً على سوريا منذ دخوله البيت الأبيض، لكنه حاول إصلاح العلاقات الأمريكية الروسية.

أعلن متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن رحيل الأسد يمنح سوريا فرصة الخروج من حالة عدم الاستقرار، لكن "إسرائيل"، حليفة الولايات المتحدة، تريد أن تستمر روسيا في وجودها في سوريا كحصن ضد النفوذ التركي. 

وحسب مصدرين مطلعين على اجتماع 29 يناير/كانون الثاني في دمشق، دعا الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع إلى إلغاء القروض التي حصلوا عليها من روسيا في عهد الأسد. 

سوريا، التي كانت خالية من الديون إلى حد كبير قبل الحرب، لديها الآن ما بين 20 مليار دولار و23 مليار دولار من الديون الخارجية، ولكن وزير المالية السوري محمد أبازيد لم يحدد حجم هذا الدين المستحق لروسيا.

وخلال الاجتماع الذي استمر ثلاث ساعات مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، أثار المسؤولون السوريون أيضًا قضية عودة الأسد إلى سوريا، لكن بشكل عام، تشير الأدلة إلى أن هذا ليس العائق الرئيسي أمام إعادة بناء العلاقات بين البلدين. 

وأكد مصدر أن روسيا لن توافق على طلب سوريا بعودة الأسد، وأنه لم يتم تقديم أي طلب من هذا القبيل، من جهة أخرى، طالبت الشريعة بإعادة الأموال السورية التي تعتقد حكومتها أن الأسد أودعها في موسكو، لكن الوفد الروسي برئاسة بوغدانوف نفى وجود مثل هذه الأموال. ورفض مكتب أحمد الشرع ومجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض التعليق على المسألة.

الورقة الرابحة الروسية

وفي بيان صدر بعد الاجتماع، أعلنت الحكومة السورية أن الرئيس السوري المؤقت أكد على ضرورة النظر إلى الأخطاء السابقة في العلاقات بين البلدين، وطالب بتعويضات عن الأضرار التي يدعي أن روسيا ألحقتها بسوريا خلال الحرب. 

وحسب مصادر مطلعة فإن اللقاء عقد دون أي توتر يذكر، كما وصف الكرملين المكالمة الهاتفية بين الشريعة والرئيس الروسي فلاديمير بوتن، التي جرت قبل أسبوعين، بأنها "بناءة"، وردا على سؤال من رويترز بشأن تقدم المفاوضات بين موسكو ودمشق بشأن مستقبل القواعد العسكرية الروسية، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف: "ما زلنا نجري محادثات مع السلطات السورية"، "يمكننا القول إن هذه العملية مستمرة".

ولم تعلق وزارة الخارجية الروسية أيضًا على المسألة، ويعتقد سيرجي ماركوف، المستشار السابق للكرملين، أن الوضع يتطور لمصلحة روسيا، وكتب في رسالة على تليجرام: "السلطات السورية الجديدة لا تعتبر روسيا عدواً، "ولكن في المقابل، يتعين على موسكو أن تتخذ إجراءات لمصلحة الحكومة السورية حتى تتمكن من الحفاظ على قواعدها".

وفي مقابلة مع قناة العربية في أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي، أكد أحمد الشرع على "المصالح الاستراتيجية" لسوريا مع روسيا، وتعتبر روسيا موردًا للمعدات للجيش السوري منذ أجيال، ولعبت دورًا في بناء محطات الطاقة والسدود الحيوية في البلاد. 

ومن ناحية أخرى، فإن الوجود العسكري الأمريكي في شمال شرق سوريا، والقوات التركية في الشمال، ودخول القوات الإسرائيلية إلى جنوب البلاد، جعل روسيا عازمة على الحفاظ على قاعدتها البحرية في البحر الأبيض المتوسط، وتسمح هذه الخطوة لموسكو بالحفاظ على مكانتها في المنافسة الدبلوماسية على النفوذ في دمشق بعد سقوط الأسد.

وفي هذا الصدد، التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الاثنين، نظيره التركي في أنقرة وأجرى محادثات بشأن سوريا، ولكن وزارة الخارجية التركية رفضت تقديم أي تفاصيل، في هذه الأثناء، تطالب الحكومة السورية بتعويضات عن الدمار الذي أحدثته الحرب. 

وحسب تقديرات لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا)، فإن تكلفة إعادة إعمار سوريا ستبلغ نحو 400 مليار دولار، ومع ذلك، وحسب مصادر مطلعة، من غير المرجح أن تقبل موسكو تحمل المسؤولية عن الأضرار، ولكن من المرجح أن تعرض تقديم مساعدات إنسانية، وفي ديسمبر/كانون الأول، أعلن بوتن أن القواعد الروسية في سوريا يمكن أن تصبح مراكز لإرسال المساعدات الإنسانية إلى شعب البلاد.

وفي هذا الصدد، أكد السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن التحالف الروسي السوري "لا يعتمد على أي طرف"، لكن مصدرا في الأمم المتحدة زعم أنه لم ترد أي مؤشرات على إرسال مساعدات إنسانية عبر هذه القواعد حتى الآن. وبحسب وكالة رويترز، فإن قضية عودة الأسد والمقربين منه الذين ذهبوا إلى موسكو تظل قضية حساسة. 

وأكدت مصادر روسية ودبلوماسية أن موسكو ستقاوم الضغوط لتسليم الأسد، وتصر على استمرار تحالفاتها، وقال مسؤول روسي كبير إن "روسيا لا تمنع الأشخاص من الإقامة في روسيا لمجرد أن الظروف تغيرت".

كلمات مفتاحية :

دمشق موسكو اموال علاقات الاسد الحكومة

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

الملايين يشاركون في تشييع جثمان الشهید سيد حسن نصر الله زعيم المقاومة

الملايين يشاركون في تشييع جثمان الشهید سيد حسن نصر الله زعيم المقاومة