موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

لماذا لم تعد هناك أخبار عن اكتشاف وتدمير أنفاق حماس؟

الأربعاء 25 شعبان 1445
لماذا لم تعد هناك أخبار عن اكتشاف وتدمير أنفاق حماس؟

مواضيع ذات صلة

مسؤول اسرائيلي: انفاق غزة مخيفة... والجيش الإسرائيلي فشل في استهدافها!

الوقت- منذ فترة توقف الجيش الصهيوني عن نشر الأخبار المتعلقة بأنفاق حماس، ولم يزعم أنه اكتشف الأنفاق ودمرها، وحسب وكالة "إيسنا" الإخبارية، كتب الناشط الإعلامي مهدي جهان تيغي عبر قناته على "تليجرام": "لقد مر وقت طويل منذ توقف الجيش الصهيوني عن نشر الأخبار المتعلقة بأنفاق حماس، ولم يزعم أنه اكتشف الأنفاق ودمرها"، هذا بينما نقلت صحيفة نيويورك تايمز مؤخرًا عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين قولهم إن معظم أنفاق حماس في غزة لا تزال سليمة، وبعد عدة أشهر من حرب غزة، تظهر أخبار نيويورك تايمز أن كبار مصممي هذه الأنفاق توقعوا كل الحالات وأسوأ السيناريوهات، وهي السيناريوهات التي لا تزال فاعلة مع الاحتلال البري لبعض مناطق غزة.

ولهذا فإنه من المهم مراجعة ما حدث في هذه الأنفاق حتى الآن:

الحادثة الأولى التي تم إثباتها حتى الآن هي المعدات المستخدمة في هذه الأنفاق والتي حالت دون اعتراض الأنفاق واكتشافها، حيث إن عدم اكتشاف أنفاق جديدة يدل على أن مصممي الأنفاق أدركوا تمامًا مستوى التكنولوجيا الإلكترونية للكيان الصهيوني وعملوا ضدها، حتى الآن، فشل استخدام طائرات الاستطلاع دون طيار، ورادارات اختراق الأرض، وأجهزة الاستشعار الصوتية، وتفتيش الأنفاق بالكلاب والروبوتات أمام التقنيات الموجودة داخل الأنفاق.

الحادثة الثاني هي أن الجيش الإسرائيلي زعم مرارا وتكرارا أنه قصف أنفاق حماس، لكن الآن أصبح من الواضح ميدانيا أنه لم يكن له أي تأثير يذكر، وإن القنابل الصاروخية المعجلة وقنابل "العمق" زنة 1100 كجم (4500 رطل) GBU-28، والتي قيل سابقًا أنها مفيدة لتدمير الأنفاق بعد الاستيلاء على بعض مناطق غزة، فشلت عمليًا في فعل أي شيء، ومن المعروف أن هذه الأنفاق عميقة جدًا تحت الأرض ما يجعل تدميرها أمرًا صعبًا.

المسألة الثالثة هي أن الكيان الصهيوني قدم اقتراحين إخباريين حول الأنفاق، أولا، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن الجيش الإسرائيلي نشر كيانا كبيرا من المضخات على ساحل غزة يمكن استخدامه لنقل مياه البحر إلى غزة، ثم إلى الأنفاق، بعد ذلك، أفاد موقع ميدل إيست آي عن احتمال قيام "إسرائيل" بهجوم كيميائي مفاجئ باستخدام غاز الأعصاب ضد أنفاق حماس تحت الأرض في غزة، والآن، أصبح من الواضح أن هذه الحالات المزعومة لم تؤد إلى أي شيء خاص، بل كانت في معظمها أخباراً في اتجاه العمليات النفسية، أو على الأقل واجهت الفشل في الساعات الأولى من تنفيذها.

ولقد نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن عساكر إسرائيليين قولهم إن الجيش الإسرائيلي لم يجد حلا منهجيا للعثور على أنفاق حركة المقاومة الإسلامية "حماس في قطاع غزة، مؤكدين أن إخراج مقاتلي المقاومة من الأنفاق لا يزال التحدي الأكبر للجيش الإسرائيلي، وأكد جنود إسرائيليون للصحيفة أنه سيكون من الصعب للغاية تحقيق الهدف الإسرائيلي المعلن عنه بـ"تدمير حماس"، معربين عن قلقهم من أن تراكم ما وصفوه بـ "الانتصارات التكتيكية" قد لا يؤدي لنصر دائم في غزة.

وأضافوا للصحيفة إن الانتصار على حركة حماس لن يتم إلا بالقضاء على شبكة الأنفاق، وذلك ما يبدو غير ممكن، ونقلت "وول ستريت جورنال" عن جندي إسرائيلي يعمل في خان يونس، قوله إن العديد من الجنود يتساءلون عن الهدف من جهودهم في ظل غياب خطة واضحة، ولا سيما أن الحكومة الإسرائيلية لا تملك خطة دقيقة لما بعد الحرب عن غزة

تكتيكات حماس

كما قال عسكريون إسرائيليون إن حركة حماس تحاول قتل القوات الإسرائيلية بوضع شراك خداعية في المباني بجميع أنحاء غزة، وفق الصحيفة، وأوضح العسكريون أن تكتيكات حماس القتالية تتضمن استخدام أدوات تتراوح بين القذائف الصاروخية إلى الأصوات المسجلة للمحتجزين وهم يطلبون المساعدة لجذب القوات الإسرائيلية إلى الفخاخ، وذكرت الصحيفة أن فرقا من مقاتلي حماس نفذوا هجمات منسقة، حيث تحاول إحدى المجموعات منع وحدة إسرائيلية متقدمة، في حين تقوم مجموعة أخرى بمهاجمتها من الجناح لإيقاع خسائر بشرية، ثم يختفون في المباني المدمرة أو في متاهة الأنفاق.

وقال قادة ومحللون إسرائيليون للصحيفة إن حماس استخلصت الدروس خلال فترة الهدنة الإنسانية في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وتحولت إلى هجمات الكر والفر من قبل مجموعات صغيرة من رجلين أو 3 رجال، وأحيانا فرد واحد فقط، ويقدر المسؤولون الإسرائيليون أن حركة حماس بنت حوالي 563 كيلومترا من الأنفاق تحت غزة، يبلغ طولها 48 كيلو مترا وعرضها 12 كيلومترا

قلق “إسرائيل” الجديد.. أنفاق أوسع وأكثر تقدماً على الجبهة الشمالية

مئات الكيلومترات من الأنفاق، وصل بعضها إلى عمق أرض (فلسطين المحتلة)، هو الوصف الذي تحدثت عنه وسائل الإعلام العبرية اليوم حول ما ينتظرهم على الجبهة الشمالية، وحسب المجموعة العبرية لوكالة تسنيم للأنباء، تحدثت وسائل إعلام عبرية عن أنفاق محتملة في شمال فلسطين المحتلة، وتوقعت أن أنفاقا أوسع وأطول وأكثر تقدما تنتظرهم على الحدود مع لبنان.

وقالت صحيفة معاريف نقلاً عن تقرير: إن حزب الله اللبناني يمتلك شبكة من الأنفاق السرية أكثر تقدماً بكثير من حماس، ومن المحتمل أن تمتد شبكة هذه الأنفاق إلى سوريا من جهة و(فلسطين المحتلة) من جهة أخرى، وجاء في جزء من تقرير صحيفة معاريف: منذ بداية الحرب في الشمال حذر سكان هذه المنطقة الجيش الإسرائيلي من قيام حزب الله بحفر أنفاق خارج حدود (فلسطين المحتلة).

هذا الإعلام العبري، نقلاً عن رئيس مجلس المستوطنات الشمالية، ماتا آشر، أعلن في الـ17 من كانون الأول (ديسمبر): عندما يتم اكتشاف أنفاق حماس في غزة، يطرح علينا السؤال: إذا كانت حماس تمتلك مثل هذه القدرة، فماذا يفعل حزب الله بهذه القدرة؟ هل لديه انفاق؟. وفي كانون الأول/ديسمبر الماضي، أعلن الباحثون في مركز ألما لأبحاث التحديات الأمنية أن حزب الله يمتلك أنفاقاً استراتيجية منذ سنوات طويلة، وقد قامت بمساعدة كوريا الشمالية ببناء مشروع أنفاق استراتيجية بين مناطق مختلفة، وهو أكبر بكثير من الأنفاق التي تم اكتشافها في هذا الصدد حتى الآن.

وحسب هؤلاء الخبراء، فإن شبكة أنفاق حزب الله ليست مجرد أنفاق هجومية أو بنى تحتية لتخزين الأسلحة بالقرب من القرى، بل هي شبكة من الأنفاق الإقليمية يصل طولها إلى عشرات الكيلومترات وتمتد بين مدن مختلفة، بل إن بعضها يصل إلى منطقة بيروت، وحسب خبراء صهاينة، فإن أنفاق حزب الله الاستراتيجية مجهزة بغرف قيادة وسيطرة، ومستودعات ذخيرة وإسناد، ومستشفيات ميدانية، ومخارج خاصة لإطلاق الصواريخ بكل أنواعها، من أرض إلى أرض إلى الصواريخ المضادة للدروع والمضادة للطائرات، وكلها مموهة تمامًا، ولا يمكن رؤيتها على الأرض.

كما ذكرت صحيفة يديعوت أحرانوت في تقرير لها بهذا الخصوص: أن أنفاق حزب الله أخطر من أنفاق حماس التي يتعامل معها الجيش الإسرائيلي حاليا في غزة، وجاء في مقدمة تقرير أحرانوت: "على مدى 30 عاماً، حفر حزب الله مئات الكيلومترات من الأنفاق في تضاريس صخرية يتراوح عمقها بين 40 و80 متراً، وبمساعدة التكنولوجيا الكورية الشمالية، أصبحت أكثر تقدماً والأنفاق أخطر من أنفاق غزة، وأخفق الجيش الإسرائيلي في الكشف عن الأنفاق الهجومية التي حفرتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) باتجاه مستوطنات “غلاف غزة” ضمن التحضيرات لمعركة “طوفان الأقصى".

ويضاف ذلك إلى الفشل الاستخباراتي في التحذير ومنع الهجوم المفاجئ لكتائب القسام على “الغلاف” وبلدات إسرائيلية في الجنوب بالسابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأعلن جيش الاحتلال في 17 ديسمبر/كانون الأول الحالي، عن اكتشاف نفق شمال قطاع غزة، بطول 4 كيلومترات قبالة مستوطنات الغلاف، وروّج له على أنه إنجاز رغم أن اكتشافه جاء بعد حوالي 60 يوما من التوغل البري للقوات الإسرائيلية في المنطقة.

كلمات مفتاحية :

انفاق غزة المقاومة الصهاينة حرب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة

جرائم مائة يوم للكيان الصهيوني في غزة