موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

دعم الاحتلال.. شرط استمرار أوروبا بدعم الجمعيات العربية

السبت 17 جمادي الثاني 1445
دعم الاحتلال.. شرط استمرار أوروبا بدعم الجمعيات العربية

الوقت - كانت عملية طوفان الأقصى حداً فاصلاً كشف النوايا الحقيقية لكثير من الدول حول العالم، ولا سيما الدول التي تدعي الإنسانية، والدفاع عن حقوق الإنسان، أو على الأقل التي تدعي الحياد في الصراعات، دون تغليب طرف على آخر، وبالتحديد دول الاتحاد الأوروبي التي اتسمت مواقفها إجمالاً بالدعم المطلق لكيان الاحتلال في عدوانه وجرائمه في حربه الأخيرة.

الأوروبيون ضد فلسطين

صدرت عن دول الاتحاد الأوروبي مواقف عديدة بعد عملية حركة حماس بتاريخ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تنحو معظمها في المسار نفسه، وهو دعم الكيان الصهيوني، وإدانة حماس.

فقد عبرت الحكومة الألمانية عن وقوفها الكامل مع كيان الاحتلال وتأكيد حقه في الدفاع عن نفسه لمواجهة ما سمته "التهديد الوجودي" الذي تشكله حركة حماس، كما أكد صُنّاع القرار السياسي الألماني، وفي مقدمتهم المستشار الألماني أولاف شولتس ووزيرة خارجيته آنالينا بيربوك، على المسؤولية التاريخية لألمانيا تجاه كيان الاحتلال بسبب محرقة اليهود (الهولوكوست) إبان الحكم النازي.

أما بريطانيا فقد أعلن نائب رئيس وزرائها، أوليفر دودن، أن بريطانيا تراجع المساعدات التنموية التي تقدّمها للفلسطينيين عقب هجوم حماس.

كما أعلنت ألمانيا والنمسا إيقاف تقديم المساعدات للأراضي الفلسطينية، إذ أفادت المتحدثة باسم وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية في ألمانيا بأن المساعدات المقدّمة للفلسطينيين "تتم مراجعتها، وهذا يعني تعليقها مؤقتاً"، حيث تستخدم تلك المساعدات لتمويل العديد من المشاريع، وخاصة "منشأة لتحلية المياه والتدريب المهني وإتاحة فرص عمل للشباب والأمن الغذائي".

وكذلك أعلن وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالنبراغ، تعليق المساعدات للفلسطينيين والتي تبلغ قيمتها الإجمالية نحو 19 مليون يورو، والمخصصة لعدد من المشاريع، كما تبنى الائتلاف المحافظ الحاكم في النمسا، التي عادة ما تتمسك بحيادها، أحد أكثر المواقف المؤيدة لكيان الاحتلال في الاتحاد الأوروبي في السنوات الماضية.

وقد رفع عدد من البلديات الأعلام الإسرائيلية في مقارها في المدن الألمانية مع بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، تعبيرا عن التضامن مع كيان الاحتلال، ومنعت الشرطة مظاهرات عدة مؤيدة للفلسطينيين قبل أن تحدث، لأسباب ذكرها مسؤولوها تدور حول الأمن وإمكانية معاداة السامية، أو التحريض على العنف"، كما اشتبكت الشرطة مع متظاهرين رفضوا قرار المنع، واعتقلت أعداداً منهم، إذ وضعت ألمانيا حدودا كبيرة على انتقاد كيان الاحتلال، فالسلطات الألمانية ترى أن أي نقد يجب ألا ينزلق إلى شيطنة الكيان ومن ذلك وصفه بالإرهاب، أو الدعوة إلى إزالته، بحكم مسؤولية برلين التاريخية تجاه اليهود.

وأفادت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر في نوفمبر الماضي بأن بلادها شهدت 450 مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين منذ عملية "طوفان الأقصى" مقابل 413 مظاهرة مؤيدة لكيان الاحتلال، مؤكدة التضامن مع الكيان الإسرائيلي ومعارضة معاداة السامية، مشيرة إلى أن "الترويج بشوارع ألمانيا للقضاء على اليهود أمر لا يمكن احتماله ويتطلب الصرامة الكاملة من جانب دولة القانون، وأنه لا ينبغي تعريض الحياة اليهودية للخطر مرة أخرى على الإطلاق فـ "كل إنسان يعيش في ألمانيا يعيش في إطار هذه المسؤولية، فاليهود ينبغي أن يتمكنوا من الشعور بالأمان في ألمانيا".

وكانت فيزر قد أعلنت أن ألمانيا حظرت أنشطة حركة حماس وكذلك شبكة "صامدون" للدفاع عن الأسرى المؤيدة للفلسطينيين، وفي 15 الشهر الماضي أعلنت تأييدها طرد داعمي حركة حماس من ألمانيا، إذ صرحت لصحيفة "بيلد إم زونتاج" الألمانية الأسبوعية بأنه "سوف نستخدم جميع السبل القانونية لطرد داعمي حماس"، وقد أيد زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي لارس كلينجبايل هذا الموقف، مطالبا مسلمي البلاد بإدانة هذه الحركة التي تقاوم الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، مطالباً بطرد الشخص الذي يحتفل بحماس في الشوارع الألمانية ولا يحمل الجنسية، بقوله إن من لا يشاركنا قيمنا، ومن يدعم معاداة السامية والإرهاب فسيتم حرمانه من جواز السفر الألماني.

وانسحب هذا الموقف الأوروبي عموما، والألماني على وجه التحديد، على الدعم المقدم للجمعيات التي لا تتبنى التوجه الألماني في قضية الحرب على غزة، إذ تقيّد هذه الحكومة اليوم حرية المتعاطفين مع القضية الفلسطينية وتطالب الجميع علناً بدعم كيان الاحتلال، بل هناك من يطالب بتجريم المؤيدين للقضية الفلسطينية أو سحب جنسياتهم أو إنهاء إقاماتهم، وقد اعترفت وزارة الخارجية الألمانية بأنها تراجع الشراكة مع الكثير من الجمعيات بسبب موقفها من حرب كيان الاحتلال على قطاع غزة.

وقد طلبت وزارة الخارجية الألمانية من العديد من جمعيات المجتمع المدني العربي الالتزام بالموقف الألماني في هذه القضية، وهو ما أثار استهجان تلك الجمعيات ودفعها للتنديد بهذه المطالب، حيث كشفت منظمة “سيولا” المصرية أن هذه المنظمة وقعت مع 200 جمعية أخرى على بيان يدين كيان الاحتلال، وذكرت جريدة لوموند، أنه تمت مطالبتها من ألمانيا بسحب التوقيع من البيان وعدم التنديد بـ "إسرائيل" بل ضرورة شجب حركة حماس لكي تتماشى ومدونة سلوك ألمانيا.

وكذلك انضمت دول أوروبية مثل السويد وسويسرا إلى أسلوب التضييق الذي يلزم الجمعيات العربية التي تعتمد على الدعم الغربي، أن تتوقف عن إدانة كيان الاحتلال وأن تعترف بحقه في الوجود، ولا تقتصر الرقابة على جمعيات عربية بل حتى الجمعيات الفلسطينية، حيث أقدمت سويسرا على تجميد تمويل جمعيات حقوقية فلسطينية، وتعترف وزارة الخارجية السويسرية بعدم وجود ثغرات مالية لهذه الجمعيات لكن تقليلها من هجوم حركة حماس يوم 7 أكتوبر كان سببا في تجميد الأموال.

وكانت منظمة “أمنستي إنترناشنال” وجمعيات أخرى قد نددت بسياسة عواصم أوروبية تجاه جمعيات المجتمع المدني العربي في الشرق الأوسط بما فيها الجمعيات الفلسطينية، واعتبرت هذه المواقف نتاج التقليل من النشطاء العرب والانحياز الأعمى لكيان الاحتلال.

لم تكن خطوات الأوربيين يوما مفاجئة تجاه العرب وقضاياهم، ولا سيما إذا كانت القضية متعلقة بالصراع العربي الإسرائيلي، فمعظم الدول الأوروبية تقف في الصف الإسرائيلي، وتقدم لكيان الاحتلال كل الدعم والمساعدة.

كلمات مفتاحية :

عملية طوفان الأقصى حقوق الإنسان دول الاتحاد الأوروبي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون