موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

جنرال روسي كبير يكشف عن دور أمريكا في نشر "كوفيد 19"

الأحد 10 صفر 1445
جنرال روسي كبير يكشف عن دور أمريكا في نشر "كوفيد 19"

مواضيع ذات صلة

كورونا إلى الواجهة مجدداً

الوقت- أصدر رئيس قوات الحماية النووية والبيولوجية والكيميائية الروسية (NBC) بيانًا هذا الأسبوع يشير إلى أن المسؤولين في الولايات المتحدة طوروا ونشروا فيروس كورونا "لأغراضهم الهجومية" وربما يخططون لجائحة جديدة.

وتدعي الحكومة الأمريكية رسميًا أن العلماء يدرسون مسببات الأمراض في المختبرات الحيوية حول العالم، بهدف تطوير تدابير وقائية ضد الفيروسات المحتملة، لكن موسكو لا تصدق هذه الادعاءات، وحسب صحيفة روسيا اليوم، قال الجنرال إيجور كريلوف، إن "الولايات المتحدة قد يكون لها دور في خلق العامل المسبب لظهور كوفيد-19 في العالم وربما تحاول خلق أزمة بيولوجية أخرى".

وحذر كريلوف قائلا: "نحن لا ننكر أن الولايات المتحدة تستخدم ما تسمى التقنيات الدفاعية لأغراض هجومية، وكذلك للحوكمة العالمية من خلال خلق مواقف حرجة ذات طبيعة بيولوجية". وحسب وسائل الإعلام الحكومية الروسية، تعتقد موسكو أن التواطؤ بين شركات الأدوية الكبرى والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من خلال تحالف "EcoHealth"، وهي منظمة غير حكومية مقرها الولايات المتحدة يديرها "بيتر دازاك"، كانت هناك لإنشاء سلالات جديدة من فيروس كورونا.

ولعبت المنظمة الوسيطة EcoHealth Alliance دورًا رئيسيًا في تنفيذ مشاريع دراسة هذا العامل الممرض، ومنذ عام 2015، انخرط باحثو المنظمة في دراسة مجموعة متنوعة من الخفافيش، والبحث عن أنواع جديدة من الفيروسات التاجية وآليات انتقالها من الحيوانات إلى البشر، وقال كريلوف: "{في هذا المشروع} تمت دراسة أكثر من 2500 خفاش".

وأثار الجنرال الروسي الحقيقة المثيرة للقلق المتمثلة في أن منظمة الصحة العالمية ومؤسسة جيتس وجامعة جونز هوبكنز أجرت تدريبات "الحدث 201" في نيويورك في 18 أكتوبر 2019، قبل شهرين فقط من الإبلاغ عن الحالات الرسمية الأولى لكوفيد-19 في الصين، وكان الغرض الظاهري من التمرين هو التدابير التي يجب اتخاذها أثناء تفشي الفيروس، لكن الكثير من الناس يعتقدون أنها كانت "مناورة" لمواجهة الوباء.

وقال كريلوف: "إن حقيقة ظهور الوباء بناءً على هذا السيناريو بالضبط، إضافة إلى تنفيذ مشاريع تحالف EcoHealtha، تثير تساؤلات حول ما إذا كان كوفيد-19 بالفعل مرضًا من صنع الإنسان عمدًا وما إذا كانت الولايات المتحدة متورطة في ذلك". كما أعرب كريلوف عن قلقه العميق من أن مكتب إدارة بايدن الجديد لسياسة التأهب والاستجابة للأوبئة ليس جيدًا.

وادعى كريلوف قائلا: "كانت الخطوة التالية للولايات المتحدة، والتي تهدف إلى تعزيز خططها الإستراتيجية لفرض سيطرة عالمية على الوضع البيولوجي، هي إنشاء مكتب سياسة الاستعداد والاستجابة للأوبئة، ومن المتوقع أن تكون هذه الوكالة الجديدة مسؤولة عن رسم المسار وتنسيق الإجراءات الرامية إلى مكافحة تحديات الكائنات المعروفة وغير المعروفة وهي من بين مسببات الأمراض التي قد تسبب حالة طوارئ عالمية أخرى".

وفي الشهر الماضي، أعلنت إدارة بايدن عن إنشاء مكتب سياسة التأهب والاستجابة للأوبئة (OPPR)، زاعمة بالقول: "سينسق {هذا المكتب} استجابة الحكومة المحلية لتهديدات الصحة العامة التي تنطوي على احتمال وبائي أو قد تسبب اضطرابًا كبيرًا، ويعزز الاستعداد المحلي لمواجهة الأوبئة، ويشمل ذلك العمل المستمر لمعالجة حالات تفشي الصحة العامة المحتملة مثل شلل الأطفال، وأنفلونزا الطيور والبش، والفيروس المخلوي التنفسي"،

ولقد عين بايدن اللواء (المتقاعد) بول فريدريكس مديرًا لـ OPPR ومستشارًا رئيسيًا بشأن الاستعداد والاستجابة للأوبئة. وقال البيت الأبيض: "إن تجربة فريدريش الفريدة تجعله الشخص المناسب لقيادة هذا المنصب"، ويشغل حاليًا منصب المساعد الخاص للرئيس والمدير الأول للأمن الصحي العالمي والدفاع البيولوجي في مجلس الأمن القومي (NSC)، وشغل اللواء المتقاعد فريدريكس سابقًا منصب جراح هيئة الأركان المشتركة في البنتاغون، حيث قام بتنسيق جميع شؤون الرعاية الصحية، وقدم المشورة الطبية لرئيس هيئة الأركان المشتركة، وعمل كمستشار طبي لوزارة الدفاع في شؤون الصحة العامة وخدم في فريق عمل كوفيد-19.

وعلق الجنرال كريلوف أيضًا على الوثائق المروعة التي اكتشفتها القوات الخاصة الروسية مؤخرًا والتي يُزعم أنها تكشف عن أنشطة أبحاث الأسلحة البيولوجية العسكرية الأمريكية في أوكرانيا، وقال الجنرال: "لقد شارك معهد الأبحاث الطبية للأمراض المعدية التابع للجيش الأمريكي في البرامج الطبية الأمريكية في أوكرانيا وقام ممثلو هذا المشروع بتوجيه المشاريع التي تحمل الاسم الرمزي UP-1 وUP-8."

وأضاف: "في جزء من هذه المشاريع، تم التحقيق في إمكانية استخدام المفصليات لنشر مرض الركتسيا، وفيروس التهاب الدماغ الذي ينقله القراد، وكذلك العوامل المسببة لحمى القرم والكونغو النزفية، وكذلك فيروس هانتا".

وفي هذا السياق قالت رشا تودي: "يعتقد وزير الدفاع الروسي أن واشنطن تستعد لإقامة سيطرة بيولوجية، واستخدام تقنيات الدفاع لأغراض هجومية لتهيئة الظروف وحالات الأزمة البيولوجية". وقال كريلوف في مؤتمر صحفي: "قائمة الأمراض التي جذبت انتباه الخبراء الأمريكيين تشمل الجمرة الخبيثة، والتولاريميا، وأنواع مختلفة من الفيروسات التاجية، وقد تم تصنيف بعض مسببات الأمراض هذه من قبل المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) باعتبارها تهديدات (ذات أولوية عالية) يمكن لـ(عملاء الإرهاب البيولوجي) استخدامها".

وادعى الجنرال الروسي: "هناك اتجاه واضح، مسببات الأمراض التي تقع ضمن مجال اهتمام البنتاغون، مثل كوفيد-19، وأنفلونزا الطيور، وحمى الخنازير الأفريقية، تصبح فيما بعد وباءً، وتستفيد شركات الأدوية الأمريكية".

وذكرت وكالة الأنباء الروسية أن هناك قلقا متزايدا في روسيا بشأن أنتوني فاوتشي، المدير السابق للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، أو NIAID، وخاصة بعد أن قال المرشح الرئاسي الديمقراطي روبرت كينيدي جونيور في مقابلة حديثة مع تاكر كارلسون، إن تجاربه المحفوفة بالمخاطر نقلت خارج الولايات المتحدة إلى أماكن مثل ووهان والصين وأوكرانيا لتجنب تعليق تحقيق الكونجرس الأمريكي حول "اكتساب الوظيفة" عام 2014، ودعت موسكو في أكتوبر الماضي إلى إجراء تحقيق دولي في المختبرات البيولوجية الدولية الأمريكية في الأمم المتحدة، لكن الاقتراح قوبل بالرفض من قبل مجلس الأمن الدولي، حيث صوتت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضده.

وفي وقت سابق، ألقى الاقتصادي الأميركي الشهير، رئيس لجنة الفيروسات التاجية في مجلة "لانسيت" العلمية المرموقة، البروفيسور جيفري ساكس، باللوم على الولايات المتحدة الأميركية في تسرب فيروس كورونا، وبعد أن أجرى تحقيقاً على مدار سنتين حول منشأ جائحة كورونا، أعرب ساكس عن "اقتناعه التام" بأن جائحة فيروس كورونا كانت نتيجة لتسرب من مختبر بيولوجي أميركي، وفقا لتقارير إعلامية، منها ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" Daily Mail البريطانية.

الادعاء الذي أطلقه ساكس، خلال مؤتمر دولي الشهر الماضي، تم التقاطه من قبل مسؤولي الحكومة الصينية، حيث شددوا على أن الموضوع تحت "البحث الدقيق".

البروفيسور ساكس، من "جامعة كولومبيا"، الذي تمت تسميته مرتين ضمن الـ100 شخصية الأكثر تأثيراً في العالم عن طريق مجلة "تايم" Time، قال إنه "ليس هناك تأكيد للأمر"، إلا أنه أضاف "إن (المسؤولين الأميركيين) لا يريدون البحث فيما مضى"، ولم يتضح ما إذا كان بروفيسور ساكس يعتقد أن فيروس كوفيد-19 نشأ في الولايات المتحدة، أم إنه كان نتيجة التعاون بين العلماء الأميركان والصينيين في معهد ووهان بالصين.

وكان ساكس قد نشر سابقا ورقة شارك في تأليفها مع أستاذ علم الأدوية الجزيئي، نيل هاريسون، في "المجلة العلمية للأكاديمية الوطنية للعلوم" في الولايات المتحدة، والتي أكد فيها الخبيران أن فيروس كورونا المستجد كان في واقع الأمر تسريبا بيولوجيا، وطالبا العالم بـ"الشفافية" من جانب الإدارات الفيدرالية والجامعات الأميركية.

وخلص العالمان، إلى أنه إذا كانت الولايات المتحدة وجهت منذ بداية الوباء أوائل عام 2020، أصابع الاتهام إلى الصين، على خلفية أن أول الحالات تمت ملاحظتها كانت في ووهان، فإن القصة الكاملة لتفشي المرض قد تتضمن دور أميركا في البحث عن فيروسات كورونا وفي مشاركة التكنولوجيا الحيوية الخاصة بها مع الآخرين في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الصين، بدليل تعاون ثلاثي أشار له العالمان في مقالهما، والذي يضم باحثين من معهد ووهان لعلم الفيروسات.

كلمات مفتاحية :

كوفيد 19 امريكا روسيا حرب بيولوجية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون