موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

الاجتماع الخماسي الثاني حول لبنان في الرياض

الأربعاء 14 رمضان 1444
الاجتماع الخماسي الثاني حول لبنان في الرياض

مواضيع ذات صلة

المفتي قبلان يؤكد ضرورة إنجاز التسوية الرئاسية في لبنان

الخروج من الجمود السیاسی اللبناني.. "حزب الله" يقدم تنازلات في خضم الاضطرابات السعودية

المراحل الثماني لمشروع الفوضى الأمريكية في لبنان

 الوقت- بعد 4 أشهر من بداية عام 2023، قد تكون رحلة "سيلمان فرنجية"، رئيس حركة المرده وأحد أبرز المرشحين لرئاسة لبنان إلى باريس، آخر حدث في مجال الانتخابات الرئاسية لهذا البلد.

الضوء الاخضر الفرنسي لسليمان فرنجية

عاد سليمان فرنجية، الذي ذهب إلى باريس قبل أيام بدعوة من السلطات الفرنسية والتقى مستشار الرئيس الفرنسي "باتريك دوريل"، إلى بيروت، ويتحدث كثيرون عن اتفاق محتمل بين جهات أجنبية في لبنان لجلب فرنجية الى القصر الرئاسي لهذا البلد.

وأعلنت صحيفة "الأخبار" في تقرير لها بهذا الشأن أن كل الجماعات السياسية في لبنان في الوقت الراهن تحاول أن تتصرف بحذر، وبطريقة لا يحاول أنصار سليمان فرنجية اعتبار رحلته إلى باريس خطوة نحو اقترابه من القصر الرئاسي، ولا يتخذ خصوم فرنجية موقفاً سلبياً من هذه الرحلة.

أفادت مصادر لبنانية مطلعة لصحيفة الجمهورية بأن الدلائل تشير إلى أن فرنجية راضٍ عن نتيجة رحلته إلى باريس ويشعر أنه على بعد خطوة واحدة من قصر بعبدا (القصر الرئاسي)، ولكن في الوقت نفسه يعلم أن العمل لم ينته بعد.

وأضافت المصادر المذكورة إنه يجب أن يكون لدينا نظرة واقعية ومن يعتبر أن رحلة فرنجية إلى باريس عامل حاسم في انتخاب الرئيس يبالغ في تفاؤله. بالطبع، أولئك المتشائمون تمامًا بشأن نتائج هذه الرحلة يبالغون أيضًا في نهجهم وليسوا واقعيين. خلال رحلة فرنجية إلى باريس، طرح الفرنسيون أسئلة حول مقاربته للقضية الرئاسية اللبنانية، وبدا أن إجاباته كانت مرضية وفق المعايير الفرنسية. لكن المهم أن ترضي فرنسا السعوديين عن رئاسة فرنجية في لبنان.

هل فرنجية يبعد خطوة عن قصر بعبدا؟

من جهة أخرى، أعلنت المصادر التي تابعت الاتصالات الداخلية والخارجية بشأن قضية الرئاسة اللبنانية في حديث مع الجمهورية أن موضوع انتخاب رئيس الجمهورية دخل المرحلة المضمونة في ظل اللقاءات التي عقدها سليمان فرنجية. مع السلطات الفرنسية، والاتفاق الأخير بين إيران والسعودية، كما أنه يوفر مساحة أكثر انفتاحًا لانتخاب الرئيس في لبنان.

وأكدت هذه المصادر أن تفعيل الاتصالات في الداخل والخارج يتوقع أن يدفع بالأوضاع نحو اتفاق لانتخاب رئيس جديد. على وجه الخصوص، تم تقديم سليمان فرنجية الآن كمرشح رسمي وبارز لرئاسة لبنان. طبعا كل شيء يعتمد على عملية ديمقراطية سليمة ووافقت غالبية الأحزاب على فرنجية.

من ناحية أخرى، المهم في رحلة سليمان فرنجية إلى باريس أن أشياء أخرى حدثت بعد ذلك. من بين أمور أخرى، تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن قضية لبنان في مكالمة هاتفية مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. بصرف النظر عن بعض الخلافات والنقاشات التي ثارت بين الأطراف اللبنانية بعد رحلة فرنجية إلى باريس، فإن القضية الأكيدة هي أن الفرنسيين وعدوا سليمان فرنجية بأنه على رأس القائمة الفرنسية.

طبعا لم تقدم السلطات الفرنسية أي وعود بتغيير أوضاع المنطقة لصالح سليمان فرنجية في قضية الرئاسة اللبنانية. لأن موقف السعودية من فرنجية لم يتغير بعد. في غضون ذلك، يحاول الفرنسيون التنسيق مع القوى الداخلية اللبنانية لدعم ترشيح فرنجية.

قبل أيام، أفادت صحيفة "الأخبار" نقلاً عن مصادر مرتبطة بحركة "المردة"، بأن سليمان فرنجية يعتبر نفسه المرشح الأوفر حظاً لرئاسة لبنان المقبلة. لأن الوضع الحالي يطابق ملفه الشخصي أكثر من أي وقت مضى، وبالتالي فهو لن ينسحب ببساطة من المنافسة على الرئاسة المستقبلية كما هو متوقع من قبل الطرف الآخر.

وحسب المصادر المذكورة، فإن المحادثات الأخيرة بين سفراء الدول المعنية حول قضية لبنان تظهر أن طريق فرنجية للوصول إلى القصر الجمهوري اللبناني ليس بهذه الصعوبة. في غضون ذلك، تدعم فرنسا فرنجية والأميركيون لا يعترضون عليه أيضًا. دوروثي شيا، السفيرة الأمريكية في بيروت، أعلنت قبل أيام في حفل عشاء نظمه رئيس الوزراء اللبناني الأسبق تمام سلام أننا سنكون سعداء بانتخاب رئيس للبنان وإذا تم انتخاب فرنجية سنتفاعل معه.

الاجتماع الخماسي الثاني حول لبنان في الرياض

من ناحية أخرى، من المقرر عقد الاجتماع الخماسي الثاني بين الجهات الأجنبية في لبنان، وهي الولايات المتحدة والسعودية وفرنسا وقطر ومصر، في الرياض قريبًا، ويأمل الكثيرون أن يكون هذا الاجتماع إيجابيًا. كما أن الخطوات الإيرانية السعودية نحو تنفيذ الاتفاق بين البلدين سيكون لها بالتأكيد أثر إيجابي في حل الأزمات الإقليمية، بما في ذلك الأزمة اللبنانية، التي أصبحت أولوية بعد أزمة اليمن.

من جهة أخرى، وصل مساء الأحد، وفد من وزارة الخارجية القطرية إلى بيروت، وقالت مصادر دبلوماسية عقب الرحلة لصحيفة الجهمورية، إن الوفد القطري عقد اجتماعات موسعة مع رؤساء مختلف الأطراف اللبنانية. والتقى أعضاء هذا الوفد بمسؤولي حزب الله وكذلك "وليد جنبلاط" رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي و "سمير جعجع" رئيس حزب القوات اللبنانية.

استمرار الخلاف الداخلي بين الأطراف اللبنانية في حالة انتخاب رئيس الجمهورية

في غضون ذلك، أعلنت الأوساط السياسية في لبنان أنه على الرغم من الإجراءات التي تم اتخاذها على المستوى الخارجي لتفعيل القضية الرئاسية في لبنان، إلا أن الواقع السياسي في لبنان منقسم عمليا بين طرفين، فلا يمكن العد عن الخطوات الخارجية لحل موضوع انتخاب الرئيس، ومن يراهن على ذلك مخطئ.

وترى هذه الدوائر أنه إذا لم يكن هناك جهد داخلي لكسر الجمود السياسي والاتفاق على انتخاب رئيس، فقد تتكرر السيناريوهات السابقة وحرق الأسماء في البرلمان. يظهر المشهد الداخلي في لبنان الآن أن بعض الأطراف ما زالت تتطلع إلى مبادرات خارجية والبعض يريد إطالة الفراغ تحت أي ظرف من الظروف.

في حالة عدم اتخاذ الأحزاب اللبنانية الداخلية أي خطوات للاتفاق على انتخاب رئيس، يعتقد المراقبون أن من يحظى بدعم قوى إقليمية ودولية سينتخب في نهاية المطاف رئيساً للبنان. ليس من يتفق عليه اللبنانيون، لأنه لن يكون هناك اتفاق من هذا القبيل.

كلمات مفتاحية :

لبنان الرئاسة اللبنانية سليمان فرنجية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون