موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ناتالي بورتمان أشجع من بعض القادة العرب!

الثلاثاء 9 رجب 1444
ناتالي بورتمان أشجع من بعض القادة العرب!

الوقت- من جديد الممثلة الأمريكية ناتالي بورتمان تثير غضب الصحافة العالمية بمواقفها الداعمة للحق الفلسطيني، فمواقفها الثابتة التي ترى من خلالها أن واجبها الإنساني يحتم عليها دعم حق ملكية الفلسطينيين لأراضيهم جعل اسمها يتصدر مواقع البحث عالميا، والصفحات الأولى للصحافة،فمن هي بورتمان ولماذا تقطع في هذا الطريق.

ناتالي بورتمان ممثلة أمريكية ذات أصول إسرائيلية وتبلغ من العمر 41 عاماً وهي من مواليد القدس المحتلة واسمها الحقيقي ناتالي هرشلاج وأمها أمريكية وأباها دكتور، وقد بدأت التمثيل في عام  1994  وحازت بورتمان القليل من الجوائز منذ بداية مسيرتها في عالم التمثيل، لكنها استطاعت حصد جائزة أوسكار أحسن ممثلة  عن دور البطولة في فيلم "انتقام جو " عام 2010 .

انخرطت الممثلة الأمريكية في السنوات الأخيرة أكثر في عالم الصحافة وبدأت تبدي آراءها السياسية وتشارك جمهورها ومحبينها على عالم التواصل الاجتماعي  وخاصة في (انستغرام) وتنقل الأخبار حول ما يجري في الاراضي المحتلة.

ومؤخراً قامت نجمة هوليوود الإسرائيليّة الأمريكيّة ناتالي بورتمان بمهاجمة الاحتلال الاسرائيلي  لسلبه أراضي الفلسطينيين فهي ترفض الظلم بحقّهم وتعتبر قانون القوميّة عنصريًا.

وقد نقلت ناتالي ما يحدث من استيلاء على أراضي الفلسطينيين في حي الشيخ جراح، حيث قدّمت معلومات عن العائلات المهددة بالإجلاء من الحي الواقع بالقدس المُحتلّة.

كما رفضت حضور حفلٍ في دولة الاحتلال لتسلم جائزةٍ رفيعةٍ قيمتها مليون دولار أمريكيّ وذلك احتجاجًا على سقوط قتلى وجرحى جراء إطلاق الجيش الإسرائيليّ النار على متظاهرين فلسطينيين خلال التظاهرات التي عمّت الجدار الحدوديّ في غزّة.

وقد صرحت ناتالي سابقاً أنها لا تقف إلى جانب رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في عام 2018 لتسلم جائزة حصدت على حساب دماء الابرياء في فلسطين

ومن دون أنْ تتجرد ناتالي من ديانتها اليهودية ولا جنسيتها الأمريكية،وأصولها الإسرائيلية، انتقدت الممثلة بورتمان بشدة قانون القوميّة اليهوديّة الذي أقرته إسرائيل في أيّار (مايو) من العام 2018 واصفةً إياه بالعنصريّ والخاطئ.

حيث ينص قانون القومية الذي أقرّه الكنيست على أنّ إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهوديّ، وأنّ القدس عاصمة إسرائيل، ولغتها الرسمية هي العبرية بعد أنْ كانت العربية شبه رسمية. ويُشرع القانون الاستيطان إذ ينص على أنّ “تنمية الاستيطان اليهودي من القيم الوطنية، وستعمل (إسرائيل) على تشجيعه ودعم تأسيسه”.

ناتالي أثبتت أنها أشجع بكثير من كل الدول التي وقفت ضعيفة أمام مكاسبها ومصالحها المبنية على العديد من الخلفيات السياسية الاقتصادية في سبيل الوقوف مع العدو والتطبيع معه والتأكيد على دعم  مواقفه التي  تصب كلها في خدمة مصالح الكيان وهضم حق الشعب الفلسطينني الذي لا يزال يعاني حتى اليوم من الظلم الجائر  الذي يمارس ضده يومياً . 

ناتالي ومن أجل تحقيق الحرية والعدالة والمساواة للشعب الفلسطينيّ في الوطن والشتات، قالت  إنّ بإمكانها انتقاد القيادة الإسرائيليّة دون أنْ تدعو العالم لمقاطعة الدولة نفسها.

وتأتي انتقادات بورتمان لاعتقادها بأنّ سوء مُعاملة الفلسطينيين لا يتماشى مع “قيمها اليهودية”، لافتةً إلى أنّها لن ترضى بالعنف والفساد وعدم المساواة وسوء استخدام السلطة، على حدّ تعبيرها.

وهنا نتساءل ماذا لو سار على خطى ناتالي عدد من الفنانين وأصحاب الرأي العام حو أخذ موقف جدي وحاسم من الكيان الصهيوني وأفعاله، ألن يتأثر الرأي العام العربي والغربي بهذه الخطوة الجدية التي من شأنها فضح جرائم العدو وتبيان الصورة الحقيقية له أمام الرأي العام العالمي.

كلمات مفتاحية :

الشعب الفلسطيني - ناتالي - الكيان الصهيوني

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون