موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

مغامرة تركية جديدة في اليمن.. إرسال 300 إرهابي إلى أطراف مأرب

الأحد 30 رجب 1442
مغامرة تركية جديدة في اليمن.. إرسال 300 إرهابي إلى أطراف مأرب

مواضيع ذات صلة

الرياض تستنجد بأنقرة بعدما امطرت صواريخ "أنصار الله" السعودية

الوقت- إن المعركة على مشارف مدينة مأرب وسط اليمن تعتبر من أهم المعارك بين قوات حزب الإصلاح اليمني (فرع من جماعة الإخوان المسلمين في اليمن) وقوات منصور هادي (الرئيس المستقيل والهارب) وعناصر من تحالف العدوان السعودي، و أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية "أنصار الله" الذين يحاولون كسر الخطوط الدفاعية ودخول هذه المدينة الإستراتيجية. ومع وصول أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية "أنصار الله" إلى البوابات الغربية لمدينة مأرب، دخل حزب الإصلاح "الإخوان المسلمين" على خط المواجهات وقام بطل المساعدة من أنقرة للحفاظ على مدينة مأرب كواحدة من أهم قواعده في اليمن ومواصلة حياته في البلاد. ويدرك حزب الإصلاح اليمني جيداً أنه في حال خسر مدينة مأرب سينخفض ​​نفوذه السياسي والعسكري في اليمن بشكل كبير، وسيتقلص وجوده إلى نقاط محدودة في محافظتي شبوة وتعز، وسيخرج من دائرة القرارات والسلطة في حكومة الفنادق التابعة للرئيس المستقيل "عبد ربه منصور هادي".

ووفق مصادر ميدانية، فإن طلب حزب الإصلاح اليمني المساعدة من تركيا أصبح أكثر جدية عندما فشلت عناصر الجماعات الإرهابية داعش والقاعدة في تغيير المعادلات الميدانية في ضواحي مأرب في الأسابيع الأخيرة ووقف تقدم أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية "أنصار الله" في هذه الجبهة. ووفقاً للمعلومات الواردة، فقد بذلت الحكومة التركية، في الأيام الأخيرة، قصارى جهدها لإرسال مئات الإرهابيين في المناطق المحتلة من سوريا إلى اليمن لمنع أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية "أنصار الله" من دخول مدينة مأرب، وإنقاذ جماعة الإخوان المسلمين من الهزيمة.

وعلى صعيد متصل، كشفت العديد من التقارير الاخبارية، أنه منذ بداية العدوان السعودي الإماراتي على أبناء الشعب اليمني قبل خمس سنوات ونيف، بذلت تركيا الكثير من الجهود للدخول على خطّ الأزمة من بوابة عدن، والزعم بحرصها على مصالح الشعب اليمني، لكن العديد من دول المنطقة ترى أن تركيا تعمل على تنوّع في أساليبها ومساعيها للتوغل في اليمن، تحت غطاء تقديم المساعدات الإنسانية، والسلال الغذائية للفقراء والمحتاجينوتزعم تركيا أنها تريد الدخول إلى اليمن من أجل مساعدة الشعب اليمني والوقوف إلى جانبه في محنته جراء ظروف الحرب التي يعيشها منذ أكثر من خمسة أعوام، والتي تسببت في تشريد الملايين من منازلهم وارتفاع المجاعة بشكل غير مسبوق.

ولفتت تلك التقارير إلى أنه في تطور لافت لسلسلة التدخلات التركية في المنطقة، تجاوزت مساعدات أنقرة خلال السنوات الماضية لجناح الإخوان في اليمن مرحلة التمويل المادي، إلى إرسال ضباط دخلوا بشكلٍ سري لمساعدة ميليشيات إخوانية تنتشر وتنشط في محافظات تعز ومأرب وشبوة وأجزاء من محافظة أبين، تحت الغطاء الإنساني، وبهويات بديلة تخفي هوياتهم الأصلية وأسماءهم، وتسهّل لهم الوصول دون لفت الأنظار، والهدف هو السيطرة على منطقة "باب المندب"، وإيجاد قدم لها في تلك المنطقة المهمة. ولفتت تلك التقارير الاخبارية إلى أن أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية تمكنوا خلال الاشهر القليلة الماضية من دك حصون الإخوان المسلمين في اليمن وعدد من الجماعات الإرهابية في عدد من المحافظات ولا سيما في محافظات البيضاء ومأرب وتمكنت من طردهم من المناطق التي كانت خاضعة تحت سيطرتهم وتحريرها.

وقبل عدة أيام كشفت العديد من وسائل الاعلام الغربية والعربية أن أنقرة تحاول اللعب بورقة جديدة يبدو أنها تسعى بها إلى صب الزيت على نار الحرب المتأججة أصلا في اليمن، وإنقاذ جبهة الإخوان والعناصر الإرهابية، من خسائر تكبدتها في محاور القتال مع أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية، وذلك عبر نقل الإرهابيين الذين يقاتلون معها في سوريا ،يرى مراقبون أنه لم يعد سرا تزايد حجم الدعم التركي لحزب التجمع اليمني للإصلاح في اليمن، إذ زادت أنقرة من وتيرة تهريب الأسلحة والأموال إلى الإخوان في الفترة الأخيرة. كما كثفت من إرسال عناصر الاستخبارات التركية إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة الإصلاح، وتدريب مئات من عناصر الجماعة داخل أراضيها، وسط تزايد حجم الخطاب الإعلامي الداعم للجماعة من خلال القنوات الإخوانية التي تبث من إسطنبول.

ولفتت تلك المعلومات إلى أن العدد الدقيق للإرهابيين الذين سيتم إرسالهم إلى اليمن من المناطق المحتلة شمال غرب سوريا لوقف تقدم المقاتلين اليمنيين غير معروف حاليًا، لكن يُقال إنه سيتم نقل مئات الإرهابيين من محافظة إدلب إلى اليمن. ووفق مصادر ميدانية، فقد سافر عدد من مسؤولي المخابرات التركية، في الأيام الأخيرة، إلى مناطق محافظة إدلب المحتلة في سوريا، واجتمعوا بقادة الجماعات الإرهابية المعروفة باسم الجيش الحر وجبهة النصرة. وطلب مسئولو الحكومة التركية خلال تلك المحادثات من قادة الجماعات الإرهابية إرسال عدد من القوات لمساعدة الإخوان المسلمين في اليمن وأكدت بأنها سوف تدفع رواتبهم كاملة. وتتواصل المشاورات والمحادثات الأخيرة بين الحكومة التركية وقادة حزب الإصلاح اليمني والجماعات الإرهابية، فيما أعلنت أنقرة أنها ستدفع 1500 دولار شهريًا لكل عنصر إرهابي يتم نقله إلى مأرب ، و 400 دولار أخرى لتغطية نفقات أخرى.

ووفق آخر المعلومات والأخبار التي تم الحصول عليها، فقد تم تنظيم مجموعة من 300 إرهابي في المناطق المحتلة من سوريا حتى الآن، وستقوم الحكومة التركية بنقلهم إلى ساحات القتال على أطراف مدينة مأرب خلال الأيام المقبلة. إن الحكومة التركية، التي أبدت رغبتها في التواجد على الأراضي اليمنية من خلال تغيير علاقاتها مع النظام السعودي في الأشهر الأخيرة، تعتزم الآن حماية مدينة مأرب وإنقاذ حزب الإصلاح من خلال نقل الإرهابيين إلى هذه المدنية اليمنية لمواجهة أبطال الجيش واللجان الشعبية اليمنية ومنعهم من دخول محافظة مأرب. وفي الختام يمكن القول إن تبعات تورط تركيا في ملف اليمن كبيرة جداً في حد ذاتها، وهذا سيؤدي إلى مواجهة أكثر خطورة بين محور الإخوان في المنطقة والمحور السعودي الإماراتي المصري، وهذا سيزيد من حساسية مصر والسعودية والإمارات فيما يتعلق بتحركات تركيا، التي يشار إليها باسم التحركات التي تهدف إلى تقويض الأمن العربي. وفي هذا السياق، سيكون لتدخل تركيا الأكثر جدية في الأزمة اليمنية مع قطر، تأثير كبير بلا شك على علاقات قطر مع الدول المحاصرة، إضافة إلى التأثير وتعقيد معادلات القضايا الأخرى، بما في ذلك الملف الليبي.

كلمات مفتاحية :

أنقرة حزب الاصلاح اليمني دعم الارهابيين مساعدات الاراضي اليمنية مأرب أنصار الله

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن

جدار إسرائيلي يحوّل بلدة سنجل الفلسطينية إلى سجن