موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

من هي كاميلا هاريس.. النائب الأول للمرشح الرئاسي جو بايدن وشريكته في الانتخابات؟

الإثنين 27 ذی‌الحجه 1441
من هي كاميلا هاريس.. النائب الأول للمرشح الرئاسي جو بايدن وشريكته في الانتخابات؟

مواضيع ذات صلة

بايدن يختار السيناتور كامالا هاريس لتخوض سباق نائب الرئيس الأميركي

وصفت بعض وسائل الإعلام هاريس أنها "أوباما الأنثى" بسبب تشابهها مع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، بما في ذلك لون بشرته وهجرته. وفي عام 2011 ، أصبحت كاميلا هاريس أول أمريكية من أصل أفريقي، وأول أمريكية آسيوية، وأول امرأة تشغل منصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا.

الوقت-أعلن المرشح الديمقراطي للرئاسة جو بايدن رسميًا يوم الثلاثاء، 11 أغسطس 2020، أنه اختار كاميلا هاريس كـ "شريكته الانتخابية" لتكون مرشحته الأساسية لمنصب نائب الرئيس في حال فوز بايدن في الانتخابات. وبهذا الإعلان، أصبحت هاريس أول أمريكية من أصل أفريقي ، وأول أمريكية آسيوية ، وثالث امرأة (بعد جيرالدين فيرارو في عام 1984 وسارة بالين في عام 2008) يتم ترشيحها من قبل حزب كبير لمنصب النائب الأول للرئيس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية. وفي التقرير التالي، سنستعرض حياة كامل هاريس الأسرية والمهنية.

الحياة الأسرية والتعليمية لكاميلا هاريس (1964 إلى 1990)
ولدت كاميلا ديفي هاريس في 20 أكتوبر 1964 في مدينة أوكلاند، كاليفورنيا لأب جامايكي وأم هندية، ونشأت في بيركلي، كاليفورنيا. والدها دونالد جي هاريس أستاذ متقاعد للاقتصاد بجامعة ستانفورد ، وكانت والدتها، شيامالا جوبالان (التي توفيت عام 2009) ، أخصائية في سرطان الثدي. وعندما كانت طفلة، كانت كاميلا تذهب برفقة والديها إلى الكنيسة المعمدانية ذات الأغلبية السوداء وكذلك الى معابد الهندوس. ومع ذلك، في عام 1971 ، عندما كانت كاميلا في السابعة من عمرها ، انفصل والداها.
أمضت هاريس السنوات الي تلت سن الاثني عشر في مدرسة ثانوية في كندا مع والدتها، ثم تم قبولها في جامعة هوارد في واشنطن العاصمة، حيث درس الطلاب السود فيها تقليديًا. حصلت على شهادة جامعية في الاقتصاد والعلوم السياسية من نفس الجامعة عام 1986 ، ثم عادت إلى موطنها الأصلي كاليفورنيا للدراسة في كلية هاستينغز للقانون بجامعة كاليفورنيا. هاريس ، التي التحقت بجامعة هاستينغز باين من خلال بعثة دراسية تسمى "برنامج المنح الدراسية" للطلاب ذوي "الخلفيات المحرومة" او "الفقراء" ، تخرجت من الجامعة في عام 1989 بدرجة الدكتوراه في القانون وانضمت بعد ذلك بعام إلى نقابة المحامين في ولاية كاليفورنيا.

الحياة المهنية لكاميلا هاريس من نائب المدعي العام إلى المدعي العام (1990 إلى 2016)
بدأت هاريس حياتها المهنية في عام 1990 كنائب مدير مكتب المدعي العام في مقاطعة ألاميدا في كاليفورنيا. وبعد أربع سنوات، قام ويلي براون ، رئيس مجلس ولاية كاليفورنيا آنذاك (الذي كان على علاقة بهاريس) ، بتعيينها لرئاسة "هئية استئناف التأمين ضد البطالة ثم لجنة المعونة الطبية بالولاية.
في عام 1998 ، بعد قطع علاقتها مع براون، عين المدعي العام في سان فرانسيسكو، تيرينس هالينان ، هاريس مساعدًا له ورئيسًا للقسم الجنائي. بعد ذلك بعامين ، عملت هاريس في بلدية مدينة سان فرانسيسكو تحت إشراف لويس رين ، محامي المدينة. وقال رين عن هاريس: "في يوم من الأيام ستصبح أفضل مدعٍ شهدته المدينة منذ سنوات".
لم يقتصر الأمر على فوز هاريس في انتخابات المدعي العام في سان فرانسيسكو في عام 2003 بل وأصبحت أول محامية ذات بشرة غير بيضاء في ولاية كاليفورنيا، كما إنها في الجولة التالية من الانتخابات، اي في عام 2007 كانت بدون منافس حقيقي وظلت في هذا المنصب حتى عام 2010. وفي عام 2008 أعلنت أنها سترشح نفسها لمنصب المدعي العام في كاليفورنيا ، وأن أعضاء مجلس الشيوخ عن كاليفورنيا ديان فينشتاين وباربرا بوكسر ، إلى جانب رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، أيدوا ترشيحها
بعد فوزها في انتخابات المدعي العام لولاية كاليفورنيا في الأيام الأخيرة من تشرين الثاني (نوفمبر) 2010 ، أدت هاريس اليمين كأول أميركية من أصل أفريقي، وأول أميركية من أصل آسيوي، وأول امرأة تتولى منصب المدعي العام للولاية في الأيام الأخيرة من تشرين الثاني (نوفمبر) 2010. وصفت بعض وسائل الإعلام هاريس بأنها "أوباما الأنثى" بسبب تشابهها مع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، بما في ذلك لون بشرته وهجرته. وفازت هاريس في انتخابات المدعي العام في كاليفورنيا لعام 2014 للمرة الثانية. وفي عام 2011 ، أصبحت كاميلا هاريس أول أمريكية من أصل أفريقي، وأول أمريكية آسيوية، وأول امرأة تشغل منصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا.
خلال فترة عملها كمحامي في كاليفورنيا، أدخلت هاريس إصلاحات وسياسات شملت التعامل مع الآباء الرافضين لدراسة أبناءهم، وزيادة مساءلة الشرطة، وتقييد حصول المواطنين الأمريكيين إلى الأسلحة، والدفاع المثير للجدل عن عقوبة الإعدام، وحماية خصوصية المستخدمين، وحماية حقوق المثليين وزواجهم، وحماية البيئة.

الحياة السياسية لكاميلا هاريس من مجلس الشيوخ إلى مرشحة بايدن (2016 حتى الآن)
في عام 2015 أعلنت هاريس عن نيتها الترشح في انتخابات مجلس الشيوخ في كاليفورنيا العام المقبل، وحصلت على أكثر من 60 في المائة من الأصوات بعد أن دعمها الرئيس باراك أوباما والنائب الأول للرئيس آنذاك جو بايدن وفازت في انتخابات عام 2016. ووعدت هاريس فور فوزها بأنها ستعارض سياسات ترامب، بما في ذلك في مجال الهجرة ؛ كما كانت واحدة من المسؤولين الأمريكيين الذين وصفوا صراحة الأمر التنفيذي لترامب رقم 13769 ، الذي منع مؤقتًا مواطني العديد من الدول الإسلامية من دخول الولايات المتحدة ، بأنه "يحظر دخول المسلمين".
خلال فترة توجدها في مجلس الشيوخ ، وخاصة بعد تعيينها في اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ ، احتلت هاريس عناوين الصحف مرارًا وتكرارًا في وسائل الإعلام المحلية الأمريكية بسبب انتقاداتها القاسية ومساءلتها لدونالد ترامب وإدارته. وكان أحد هذه الاجتماعات الساخنة، استجواب هاريس عام 2018 لوزيرة الأمن الداخلي السابقة كريستين نيلسن حول سياسة إدارة ترامب "عدم التسامح مطلقًا" وفصل عائلات المهاجرين والأطفال في الحدود الأمريكية. وكانت هاريس أحد السياسيين الديمقراطيين والمعارضين لترامب في ذلك العام واستُهدفت من خلال إرسال قنبلة على شكل طرد بريدي الى بيتها.
في الفترة التي سبقت استجواب دونالد ترامب في الأيام الأولى من عام 2020 ، كانت هاريس العضو في مجلس الشيوخ إحدى المؤيدين لاستجواب ترامب وتحدثت بذلك في مجلس الشيوخ وصوتت لصالح الاستجواب. في غضون ذلك، صوتت هاريس مؤخرًا لصالح تعديل جمهوري اقترحه السناتور الديمقراطي المستقل عن ولاية فيرمونت بيرني ساندرز لخفض ميزانية الجيش الأمريكي البالغة 740 مليار دولار لعام 2021.
في أوائل عام 2019 ، أعلنت هاريس رسميًا عن نيتها الترشح للانتخابات الرئاسية لعام 2020 ، حتى أنها تمكنت من تسجيل رقم قياسي يعادل رقم بيرني ساندرز لعام 2016 "لجذب أكبر قدر من الدعم المالي في غضون يوم واحد من الترشح ". كما دخلت هاريس ، التي كانت أحد المرشحين الرئيسيين للحزب الديمقراطي، في عدد من المناقشات داخل الحزب وانتقدت المرشحين الآخرين، بما في ذلك بايدن، كما تم انتقادها هي الأخرى بسبب الدفاع عن عقوبة الإعدام خلال فترة ولايتها كمدعي عام في كاليفورنيا.
 
شعبية هاريس في استطلاعات الرأي للديمقراطيين تراجعت تدريجياً إلى ما يقرب من الصفر. وانسحبت من ترشيح الحزب الديمقراطي في ديسمبر 2019 بسبب "نقص المصادر المالية" ، وأيدت ترشيح بايدن، مثل العديد من اعضاء الحزب الجمهوري.
منذ منتصف عام 2019 ، صرح أعضاء كبار من ذوو البشرة السوداء في مجلس الشيوخ، بأنهم يعتقدون أن الترشح المتزامن لجو بايدن لمنصب الرئيس وكاميلا هاريس لمنصب النائب الأول سيكون الخيار الديمقراطي المثالي لهزيمة ترامب وبنس في الانتخابات الرئاسية لعام 2020. وفي مارس من ذلك العام، وعد بايدن بترشيح امرأة لمنصب النائب الأول لرئيس الوزراء.
وتصدرت كاميلا هاريس على الفور قائمة بايدن للمرشحين المحتملين، وكانت هناك مؤشرات على أن بايدن وهاريس كانا مهتمين بشكل متبادل بالترشح عن الحزب الديمقراطي معًا. هاريس، ردت على تكهنات وسائل الإعلام بالقول إنها "فخورة" بالترشح إلى جانب بايدن، المرشح الديمقراطي.
في أواخر مايو، بعد اغتيال المواطن الأسود جورج فلويد على يد الشرطة الأمريكية وبدء احتجاجات واسعة النطاق في الولايات المتحدة، زادت مطالبات بايدن بترشح امرأة سوداء الى جانبه. لم يمض وقت طويل قبل أن تصف وسائل الإعلام الأمريكية، في إشارة إلى لون بشرة هاريس وخلفيتها في الإدعاء العام، خاصة في مجال علاقات الشرطة مع المواطنين، بأنها ستكون شريكة محتملة لبايدن. بالإضافة إلى ذلك، كانت هاريس تقريبًا الخيار الأمريكي الأفريقي الوحيد الذي يتمتع بتجربة تؤهله ليكون النائب الأول للرئيس بالاضافة الى مؤهلات جذابة أخرى، مثل الدفاع عن حقوق المثليين، في سيرته الذاتية. أخيرًا، أعلن بايدن رسميًا يوم الثلاثاء ، 12 أغسطس، أن اختياره الأخير لمنصب النائب الأول هو من نصيب كاميلا هاريس.

مواقف هاريس من ايران
هاريس من مؤيدي الاتفاق النووي الأمريكي مع إيران. ففي عام 2018 ، عندما أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي، أصدرت هاريس بيانًا قالت فيه إن قرار الرئيس الأمريكي "يعرض الأمن القومي للخطر ويعزلنا عن أقرب حلفائنا". كما وصفت الاتفاق النووي بأنه "أفضل أداة لدينا تحت تصرفنا لمنع إيران من بناء سلاح نووي وتجنب صراع عسكري كارثي في ​​الشرق الأوسط". وقالت النائب الأول لبايدن العام الماضي، بينما كانت لا تزال تسعى للترشح الى رئاسة الجمهورية عن الحزب الديمقراطي ، إنها ستعود إلى الاتفاق النووي في حال فوزها في رئاسة الجمهورية، لكنها ستوسّع الاتفاق ليشمل تجارب الصواريخ الباليستية الإيرانية.
بعد العملية الإرهابية التي قامت بها حكومة ترامب في مطار بغداد واغتيال الشهيد قاسم سليماني، صاغت هاريس، شريكة بايدن في الانتخابات، مع حلفاء آخرين في مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قانون "عدم الحرب مع إيران" وأدانت "التوتر الخطير" الذي يمارسه ترامب ضد إيران. بالطبع لا يعني أي من هذا دعم هاريس لإيران، بل أن هذه السيناتور الأمريكية تتمتع بسمعة خاصة في دعم إسرائيل ودعم "حقها" في "الدفاع عن نفسها".

كلمات مفتاحية :

امريكا جو بايدن ترامب كاميلا هاريس

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون