موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

مركز أبحاث أمريكي: الصفقة الإيرانية - الصينية ستغيّر ميزان القوى في الشرق الأوسط

الإثنين 20 ذی‌الحجه 1441
مركز أبحاث أمريكي: الصفقة الإيرانية - الصينية ستغيّر ميزان القوى في الشرق الأوسط

الوقت- أكّد مركز أبحاث أمريكي أن الشراكة الاستراتيجية لمدة 25 عاماً بين إيران والصين سيكون لها تداعيات أمنية بعيدة المدى على الشرق الأوسط والعالم.

حيث قال مركز الأبحاث الأمريكي في تقرير يقيّم تداعيات الاتفاقية الاستراتيجية الإيرانية الصينية على أمريكا: "تعمل إيران والصين حالياً على اتفاقية رسمية مدتها 25 عاماً تهدف إلى زيادة التعاون الاقتصادي والعسكري بشكل كبير"، و هناك زيادة كبيرة في التعاون الاقتصادي والعسكري بين البلدين، سيكون لهذه الشراكة تداعيات أمنية بعيدة المدى على الشرق الأوسط والعالم.

كذلك كتب مركز الأبحاث الأمريكي: إنّ الخطوط العريضة لخطط الشراكة بين البلدين مذكورة في مسوّدة وثيقة من 18 صفحة، والتي بموجبها من المتوقع أن تستثمر الصين حوالي 400 مليار دولار في الاقتصاد الإيراني، وسيتمّ ذلك من خلال تحسين البنية التحتية مثل المطارات ومترو الأنفاق والسكك الحديدية والقطاع المصرفي والموانئ، وما مجموعه أكثر من 100 مشروع، كما أشارت الوثيقة إلى خطط لمشاريع مشتركة خارج إيران، خاصة في سوريا والعراق، كما تدعو الاتفاقية إلى مزيد من التعاون العسكري بين البلدين. وسيشمل هذا التعاون تدريبات مشتركة، وتبادل للمعلومات والتعاون البحثي والتنسيق في تطوير الأسلحة والتدريب المشترك.

وأضاف: "هذه الشراكة يمكن أن تغيّر ميزان القوى في المنطقة".

وأكد مركز الأبحاث الأمريكي أنّه على الرغم من عدم الانتهاء من تفاصيل الاتفاقية ونتيجة لذلك، فقد تتغيّر، لكن أيّ اتفاق بين إيران والصين يمكن أن يكون له عواقب على أمريكا مباشرة فبعد الانسحاب من خطة العمل المشتركة الشاملة (CJAP) بدأت أمريكا في إعادة فرض العقوبات على إيران من خلال شنّ حملة اقتصادية تمارس ضغوطًاً قصوى على إيران، وكان الغرض من العقوبات إجبار إيران على العودة إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق جديد. اتفاق يعالج مجموعة واسعة من المخاوف الأمريكية، بما في ذلك الصواريخ الباليستية وأعمال إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة.

وقال مركز الأبحاث ، إن "الشراكة الاستراتيجية بين إيران والصين ستقلل بشكل كبير من احتمالية التوصل إلى اتفاق بين أمريكا وإيران في المستقبل"، من خلال الاستثمار في إيران وخلق سوق لنفطها، يمكن للصين مساعدة إيران في الالتفاف على معظم العقوبات، إذا لم يكن من الممكن استخدام تأثير العقوبات كميزة، فقد يكون من المستحيل على أمريكا إجبار قادة إيران على أيّ اتفاق نووي، ناهيك عن صفقة أكثر جدّية، بالإضافة إلى ذلك، في المفاوضات التي أدّت إلى اتفاق برجام، ربما كان نفوذ الصين في جلب إيران إلى طاولة المفاوضات عاملاً رئيساً، وقد أصبحت الصين وروسيا قيّمة بإرسال رسالة مفادها أن إيران لن تجد سوقاً بديلاً للعقوبات الأمريكية والأوروبية، نظراً لتاريخها الحافل بالتعاون مع إيران، وقد تمكّنت الصين أيضاً من لعب دور وسيط في دفع الحوار الدبلوماسي. الآن ، مع تحالف أقوى مع إيران، من غير المرجّح أن تستخدم الصين، نيابة عن أمريكا ، نفوذها لإجبار إيران على عقد اتفاق نووي جديد.

وتابع مركز الأبحاث الأمريكي "قبل الانتهاء من الشراكة، يجب تقديم مسودة إلى البرلمان الإيراني وتوقيعها من قبل القادة الصينيين"، إذا تمّ تنفيذ الاتفاقية بالكامل، فمن غير المرجّح أن يؤدّي الاستمرار في استخدام العقوبات كأداة رئيسة للسياسة الخارجية ضدّ إيران إلى تحقيق تقدّم فعّال في أهداف أمريكا في المنطقة، بدلاً من ذلك ، يجب على أمريكا إعادة تقييم كيفية تحقيق أهدافها الرئيسة من خلال تطوير استراتيجية أكثر تنوّعاً بدلاً من الاعتماد فقط على التدابير الاقتصادية.

كلمات مفتاحية :

مركز أبحاث أمريكي إيران والصين الشرق الأوسط والعالم الاتفاقية الاستراتيجية الإيرانية الصينية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون