موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

استمرار التوترات العسكرية بين الهند وباكستان؛ صفعة يتلقاها الهنود بسبب ثقتهم العمياء بالكيان الإسرائيلي + صور

الخميس 30 شعبان 1441
استمرار التوترات العسكرية بين الهند وباكستان؛ صفعة يتلقاها الهنود بسبب ثقتهم العمياء بالكيان الإسرائيلي + صور

مواضيع ذات صلة

كشمير بين الهند وباكستان.. اتهامات متبادلة ومستقبل مجهول

الوقت- كشفت العديد من التقارير الاخبارية أن قصفاً مدفعياً وقع بين القوات العسكرية الهندية والباكستانية على الحدود بين البلدين أدى لمقتل ثلاثة مدنيين هنود وإصابة مدنيين باكستانيين اثنين ولفتت تلك التقارير أن القوات الهندية تبادلت مع القوات الباكستانية القصف على الخط الحدودي الذي يقسم إقليم "كشمير" المتنازع عليه، حيث بدأ تبادل القصف يوم السبت الماضي واستمر حتى الأحد الماضي وفي هذا السياق، قال "فيجاي كومار" قائد شرطة "كشمير"، إن "القوات الباكستانية استهدفت مدنيين يعيشون بالقرب من الخط الحدودي، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص بينهم طفل وامرأة، وإصابة خمسة آخرين". ومن جهته، قال اللواء "بابار افتخار" بجناح العلاقات العامة في الجيش الباكستاني، إن "مدنيين باكستانيين اثنين أصيبا بسبب القصف من الجانب الهندي"..

من قتل القوات الخاصة الهندية في الجبال إلى رد مدفعية القوات الباكستانية

كشفت بعض المصادر الهندية، أنه في ليلتي الأول والثاني من أبريل الماضي، اندلعت اشتباكات بين القوات العسكرية الهندية والباكستانية الهنود على خط الحدود في منطقة كشمير، حيث تبادل الجانبان إطلاق النار وعلى صعيد متصل، سجلت أنظمة المراقبة الهندية دخول عدد من القوات الباكستانية والتي وصفتها فيما بعد بأنها كانت عبارة عن "مجموعات إرهابية". ولقد دفع هذا الحادث الجيش الهندي إلى نشر عدة فرق عمليات خاصة في منطقة بالقرب من قرية "كي رن" على الحدود بين البلدين. وبسبب الارتفاعات العالية للمنطقة والثلوج الكثيفة والعواصف الثلجية، كانت حركة القوات الخاصة الهندية صعبة، ولكن في النهاية، تمكنت تلك القوات الخاصة الهندية من تحديد آثار أقدام الأشخاص الذين تسللوا إلى الهند من داخل باكستان ويوم السبت الماضي، انتهى بحث فريق من القوات الخاصة الهندية واقتربوا من مقر تلك الميليشيات المتسللة.

وعلى صعيد متصل، وجه الجيش الباكستاني اتهامات للهند، قبل عدة أيام بارتكاب انتهاكات متكررة لوقف إطلاق النار على طول الحدود، وقال بيان للجيش الباكستاني إن نيران المدفعية الثقيلة الهندية "استهدفت المدنيين عمداً" على الجانب الباكستاني من الحدود وذكر البيان الباكستاني، أن شخصين أصيبا بجروح خطيرة ما تطلب نقلهما للمستشفى، وقال الجيش الباكستاني، يوم السبت الماضي، إن ستة أشخاص أصيبوا بينهم طفل عندما أطلق جنود هنود وابلًا من الصواريخ وقذائف الهاون على مناطق مدنية في باكستان.

الجدير بالذكر أن الجماعات المعارضة في الشطر الهندي من كشمير تطالب بتوحيد الإقليم تحت الحكم الباكستاني أو كدولة مستقلة، وتتهم الهند باكستان بتسليح وتدريب معارضين مناهضين للهند ومساعدتهم أيضًا في القصف المدفعي كغطاء لعمليات التوغل في الجانب الهندي. لكن باكستان نفت ذلك قائلة إنّها لا تقدم سوى الدعم المعنوي والدبلوماسي للمعارضين الكشميريين الذين يعارضون الحكم الهندي وقد وجه سكان في قرى كشميرية اتهامات للجيش الهندي بارتكاب جرائم حرب بعد ظهور مقطع فيديو يصور بعض الجنود وهم يقصفون أهدافاً في باكستان من مناطق مدنية في كشمير خاضعة لسيطرة الهند، حيث قال سكان القرية، الموجودة في مقاطعة "كوبوارا"، وأضاف سكان القرية أن الجيش لم يضعهم مباشرة في طريق هذه الهجمات الانتقامية فحسب، ولكن الصوت الذي يصم الآذان الصادر من مدافعه أضر بمنازلهم، وروّع أطفالهم وحوّل قريتهم الهادئة إلى منطقة حرب.

قصة غضب الهندوس وأفعالهم الغريبة

كان الصراع بين الهند وباكستان في أوائل مارس 2017 أحد أعنف الاشتباكات بين البلدين التي وقعت في العقود الأخيرة وفي هذا السياق، أصدرت مجموعة الدفاع الشرقي تقريرًا حول أسباب ذلك الصراع وأسباب قيام القوات الهندية بشن هجمات جوية داخل الأراضي الباكستانية. لقد كشف ذلك التقرير إن نتائج الغارات الجوية الهندية على الأراضي الباكستانية لم يتم تحديدها بعد، ولكن الآن بعد أن هدأت الأجواء ومر بعض الوقت منذ ذلك الحين، أصبح من الواضح أن أداء الهنود في النزاع كان ضعيفًا بشكل كارثي وأكد ذلك التقرير أنه لم يكن أداء القوات الهندية ضعيفًا في الضربات الجوية العميقة داخل باكستان فحسب، ولكن أيضًا في أعقاب المعركة الجوية التي وقعت في اليوم التالي لتلك الضربات.

الهنود يطلقون النار على أنفسهم عند استخدامهم للأنظمة العسكرية الإسرائيلي والقصة الغريبة لطائرات "ميج 21" و"إف 16"

في يوم المعركة الجوية التي وقعت بين الجانبين في الـ 29 مارس الماضي، لم يكن هناك سوى تحطمان مؤكدان، كلاهما مرتبطان بسلاح الجو الهندي وكانت الحالة الأولى لطائرة هليكوبتر من طراز "إم إي 17" التي تحطمت على بعد حوالي 100 كيلومتر من الحدود، مما أسفر عن مقتل طياريها ومدني على الأرض وكانت الحالة التالية هي لطائرة "ميج 21"، والتي تحطمت فوق الأراضي الباكستانية وتم القبض على طيارها. ولقد كشفت قصة هذه التوترات العسكرية الاخيرة التي وقعت بين الهند وباكستان، أن عدد من قوات الكوماندوز الهندية التي تسللت في بعض مناطق اقليم كشمير المتنازع عليه والتي استخدمت الكثير من الاسلحة الاسرائيلية لاقت حتفها.

ومن المثير للاهتمام أنه في كلتا الحالتين هناك الكثير من القصص، فحول تحطم طائرة الهليكوبتر "إم إي 17"، قال المسؤولون الهنود في البداية أن الطائرة تحطمت بسبب عيب فني ومن ناحية أخرى، انتشرت في شبكات التواصل الاجتماعية العديد من الأدلة التي تفيد بأن طائرة الهليكوبتر الهندية أُسقطت من قبل مقاتلين باكستانيين تسللوا إلى الأراضي الهندية ولكن متحدث عسكري باكستاني نفى أي تورط لجنود بلاده في الحادث.

وبالنسبة لقصة طائرة "ميج 21" الهندية والتي أصبحت أكثر تعقيدًا إلى حد ما والتي أثارت جدلاً واسعاً في الولايات المتحدة، فلقد أعلن الجانب الباكستاني أن طائرة "ميج 21" أسقطت داخل الأراضي الباكستانية على أيدي الدفاعات الجوية الباكستانية التي تمكنت من اعتقال الطيار وفي هذا السياق، نشرت القوات الباكستانية صور للطيار الأسير الذي وقع في أيدي الباكستانيين. يذكر أنه تم إطلاق سراح الطيار الهندي من الأسر بعد بضعة أيام وتم تسليمه إلى السلطات الهندية على الحدود بين البلدين.

قصة طائرات "أواكس" السويدية والصواريخ الروسية التي شاركت في الصراع بين الهند وباكستان

في أعقاب الصراع الذي وقع بين القوات الهندية والقوات الباكستانية في اقليم "كشمير"، تمت إزاحة الستار عن عدد من النقاط المثيرة للاهتمام ومن أبرز هذه القضايا كانت الأداء الأفضل لطائرات الإنذار المبكر الباكستانية التي كانت تقوم بشن هجمات جوية على القوات الهندية. ووفقًا لبعض المصادر الهندية، فلقد استخدم الباكستانيون طائرات "أواكس إي 2000" السويدية الصنع، والتي تم تجهيزها برادار صفيف غامض من طراز "ساب"، وكشفت تلك المصادر أن القوات الباكستانية تمكنت أيضا من هزيمة الطائرات الهندية المجهزة برادارات "فولكان" والسلسلة الجديدة من طائرات "أواكس" المصنوعة في الهند وفي الأراضي الإسرائيلة، ولفتت تلك التقارير أن الأداء الافضل للطائرات السويدية إعطاء اليد العليا للمقاتلين الباكستانيين في ساحة المعركة.

والنقطة التالية كانت تتمثل في عدم رضا الهنود من الصاروخ الباليستي العابر للقارات ""أر 77" الروسي الصنع، الذي قالوا إنه كان يفتقر للعديد من المميزات عند مقارنته بالصاروخ الأمريكي المثبت على طائرات "أف 16" الباكستانية. وأخيرًا، تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من أن الهند متقدمه على باكستان في جميع المجالات الاقتصادية والعسكرية والعلمية وحتى في السياسيات الخارجية تقريبًا، إلا أن قوتها البشرية وتدريبها غير المناسب قد مكّن الجيش الباكستاني من الهيمنة حاليًا على ساحة المعركة.

كلمات مفتاحية :

هجمات هندية باكستانية جوية كشمير ضحايا مدنيين طائرات إسرائيلية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون