موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

أكراد سوريا والمعادلات الجديدة؛ هل ضاع الحُلم؟!

الأحد 1 رجب 1439
أكراد سوريا والمعادلات الجديدة؛ هل ضاع الحُلم؟!

مواضيع ذات صلة

الجيش التركي على أبواب عفرين ونزوح جماعي كبير من المدينة

هل تُسقط عفرين شراكة أردوغان والناتو؟

الاندبندنت: بينما يتباكى العالم على الغوطة الشرقية ، يتم ذبح المدنيين في عفرين

قصف تركي على عفرين يودي بحياة 13 شخصاً بينهم 3 أطفال

الوقت- للمرة الألف نكتب هذه العبارة "الأمريكي لا يُعتمد عليه"؛ الجميع حذّر الأكراد من "غدر الأمريكي" ولكنهم أغلقوا آذانهم عن الأصوات التي نادتهم ونشادتهم من حكومة سوريا ودول صديقة، ربما كانت "دغدغة الحلم" ببناء دولة مستقلة أكبر من أي اعتبارات أخرى متجاهلين جميع المعادلات الإقليمية والظروف السياسية التي تمرّ بها بلادهم سوريا.

اليوم يخسرون "عفرين" التي لا يمكن إنكار أهميتها بالنسبة لهم وكيف كانت تشكّل مركز ثقل سياسي واجتماعي وعسكري للأكراد في الشمال الغربي لسوريا، ولا نعلم إذا كانوا قادرين على الصمود في بقية المناطق بعد أن سيطر الأتراك على مركز مدينة "عفرين" وقد حذروا مراراً من السماح لحزب الاتحاد الديمقراطي من الاستمرار في نشاطاته هناك، إلا أن الدعم "الوهمي" الأمريكي جعلهم يصمّون آذانهم ويتعامون عن الوقائع والحقائق التي تفرزها المعادلات الجديدة والتي لم تعد أمريكا متفردة فيها كما كان يحدث سابقاً، فقد برزت قوى إقليمية ودولية جديدة غيّرت موازين القوى ومنعت واشنطن من التحكم في كل شيء.

لكن هذا الكلام لا يبرر للأتراك غزو "عفرين" أو أي منطقة سورية أخرى، لأن ذلك مخالفة واضحة للقانون الدولي، فسوريا دولة ذات سيادة ولا يجب اختراق هذه السيادة، ولكن وبما أن القانون الدولي لا يطبق إلا على الدول المستضعفة فلا غرابة فيما تفعله تركيا في الشمال الغربي لسوريا، من قتل وتهجير لمواطنين وصل عددهم إلى 200 ألف نازح و1500 قتيل كردي منذ بدء العمليات العسكرية التركية في عفرين. وفي المقابل، وعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم بأن بلاده ستقوم بإعادة تأهيل مدينة عفرين ومركزها والبنية التحتية فيها، وستتيح الفرصة لسكان المدينة في العودة إلى منازلهم.

وفي كلمة ألقاها أردوغان أثناء مشاركته في احتفالات إحياء ذكرى شهداء معارك "جناق قلعة" بولاية جناق قلعة غرب تركيا، أعلن فتح مدينة عفرين والسيطرة عليها وقال: "رموز الأمن والسكينة ترفرف في مركز مدينة عفرين بدلاً عن أعلام الإرهاب. في عفرين الآن ترفرف الأعلام التركية وأعلام الجيش السوري الحر"، وأضاف: "لم نقدم على أي خطوة من شأنها أن تلحق الأذى بالمدنيين لأننا لم نتجه إلى هناك للاحتلال وإنما للقضاء على المجموعات الإرهابية فحسب".

ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر مطلعة، أن قوات الجيش التركي وفصائل "الجيش السوري الحر" المشاركة في "غصن الزيتون"، دخلت إلى مدينة عفرين يوم الأحد، وتوغلت بعمق 3 كيلومترات داخل المدينة، وانتشرت في شوارع شمال وشرق وغربي المدينة، بعد انسحاب المسلحين الأكراد منها.

من يتحمل مسؤولية ما حدث في عفرين؟!

شرارة مأساة عفرين أطلقتها أمريكا، عندما أوهمت الأكراد بأنها ستدعمهم لا بل أنشأت ودربت قوة لحرس الحدود في سوريا، تتشكل من قوات سوريا الديمقراطية ويمكن أن يصل تعدادها إلى 30 ألفاً، هذا الكلام لم يكن مرحباً به من القيادة السورية ولا حتى الروسية والإيرانية، ولكن أكثر من اعترض على هذا الإعلان هم الأتراك الذين جن جنونهم لأنهم يرون في ذلك خطراً على أمنهم القومي بحسب ما صرّح الرئيس التركي والمسؤولون الأتراك بداية الشهر الفائت.

وبعد أن ذاق الأكراد طعم الخذلان الأمريكي وتيقنوا بأنهم كانوا لعبة في مشروع أمريكي قذر هدفه الوحيد زعزعة المنطقة وتقسيمها إلى كونتونات صغيرة يسهل السيطرة عليها، لم يبقَ أمامهم سوى طلب النجدة من الحكومة السورية التي خذلوها مراراً وتكراراً ورفضوا طلباً سابقاً لها بالدخول إلى عفرين ورفع العلم السوري على المباني الحكومية لمنع التركي من الدخول إليها، ومع ذلك ساندتهم الحكومة قدر المستطاع ولم تتخلَ عنهم وأرسلت لهم قوات شعبية سورية، ولكن الأكراد لم يستطيعوا الصمود طويلاً أمام ضربات الجيش التركي لتسقط المدينة بيد الأتراك والجيش الحر، ولا نعلم إذا كان رفع العلم التركي على المباني الحكومية السورية أفضل من رفع العلم السوري عليها، هذا التساؤل نترك الإجابة عليه للأكراد.

ونحن نعتقد أن ما زاد الطين بلة هو الحساسية واختلاف وجهات النظر المتكررة بين الأتراك والأمريكيين، فالولايات المتحدة لا تريد أن تقتنع بأن تركيا دولة إقليمة كبيرة ومهمة ومؤثرة وتتمتع بقرار مستقل منذ نهاية الحرب الباردة، وبالتالي لا يمكن التعامل مع التركي على أنه تابع أو يجب عليه الرضوخ والخضوع للهيمنة الأمريكية.

القيادة في تركيا تعرف مصالح بلادها جيداً وأردوغان أثبت أنه لاعب سياسي ماهر، وما تحالفه مع الروسي إلا خير دليل على ذلك، ولا يمكن أن ننكر مجموعة من الأمور التي زادت حدة التوتر بين واشنطن وأنقرة في الفترة الأخيرة وعلى رأسها، رفض أمريكا تسليم تركيا فتح الله غولن المتهم الأول في المحاولة الانقلابية الفاشلة صيف 2016، ومماطلتها في التعاون بشأن ملف التحقيق معه، ودعمها المتزايد للأكراد وبعض الجماعات الكردية التي تعتبرها تركيا جماعات إرهابية يجب القضاء عليها لأنها تهدد الأمن القومي التركي وتتحالف مع حزب العمال الكردستاني المصنف على أنه إرهابي في تركيا.

كلمات مفتاحية :

بشار الاسد سوريا عفرين اردوغان الغزو التركي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)