موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الصحافة البريطانية تنتقد زيارة ماي للسعودية وتدعوها إلى وقف بيع الاسلحة بدلا من الاكتفاء بـ " التنديد"

الجمعة 12 ربيع الاول 1439
الصحافة البريطانية تنتقد زيارة ماي للسعودية وتدعوها إلى وقف بيع الاسلحة بدلا من الاكتفاء بـ " التنديد"

مواضيع ذات صلة

موقع امريكي: الكونغرس يؤكد ارتكاب أمريكا جرائم حرب باليمن ويدين قصف مطار صنعاء

الوقت-  انتقدت الصحافة البريطانية الناطقة باللغة الانكليزية اليوم زيارة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم امس الى السعودية حيث دعت هذه الصحافة ماي الى وقف بيع الاسلحة للسعودية بدلا من الاكتفاء بالتنديد بالمجازر التي ترتكبها السعودية في اليمن.

الاندبندنت :

نفاق تيريزا ماي بانتقاد السعودية لاستخدامها الأسلحة التي باعتها بريطانيا أمر مثير للسخرية

قالت هذه الصحيفة البريطانية على لسان الكاتب "أندرياس ويتام سميثماذا"  ماذا كان من الممكن أن تكون قد قالت ماي في اجتماعها مع ولي العهد محمد بن سلمان؟ "أوه، لقد نسيت أن أقول لكم في زيارتي الأخيرة أنه يجب ألا تستخدموا الأسلحة التي قمنا ببيعها لكم؟ ".

حيث تقوم تيريزا ماي بزيارة ثانية للسعودية خلال جولة لها، وانه امر محير أن تقوم رئيسة الوزراء بزيارة ثانية إلى السعودية، وبطبيعة الحال فإن تيريزا ماي قد تلقت ترحيبا حارا كزعيمة لسادس أكبر اقتصاد في العالم، بالإضافة إلى ذلك انها عضو دائم في مجلس الأمن الدولي.

هناك نكهة علاقات عامة قوية في هذه الرحلة إلى الشرق الأوسط. ويصف هذا التقرير بأنه جزء من جهود رئيس الوزراء الرامية إلى تعزيز الروابط مع الشركاء التجاريين الآخرين مع اقتراب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أو، كما أود أن أضعه، للمساعدة في خلق أسطورة أن سلسلة من الصفقات الثنائية مع الاقتصادات خارج الاتحاد الأوروبي سوف تكون جيدة.

ويجب أن يكون هذا هو السبب في أن تيريزا ماي تزور الأردن أيضا في نفس الرحلة، لكنه أمر مخادع، لأن الأردن لا يستورد الكثير، وتواصل المزيد من التجارة مع بلجيكا ولوكسمبورغ. لذا فإن الساحة الأردنية لرحلة رئيس الوزراء ليست ذات صلة إلى حد ما بآفاق التجارة البريطانية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

أما في حالة السعودية، فنحن نمتلك مبيعات الأسلحة التي تبلغ قيمتها أكثر من 3.3 مليارات جنيه استرليني منذ بدء حرب اليمن في مارس 2015. ومع ذلك، وعلى الرغم من التواطؤ البريطاني في هذا العمل.

فماذا قالت ماي في اجتماعها مع ولي العهد محمد بن سلمان اليوم؟ "أوه، لقد نسيت أن أقول لكم في زيارتي الأخيرة انه يجب ألا تستخدموا الأسلحة التي قمنا ببيعها لكم"؟

ومع ذلك، هناك مصدر أكبر للحرج لرئيس وزراء بريطاني وكما قال جيريمي كوربين، فإن الحديث عن التطرف الإسلامي يجب أن يبدأ ب " السعودية والدول الخليجية الأخرى التي مولت وأيدت الإيديولوجية المتطرفة".

وبينما ترفض الحكومة السعودية ما تسميه هذه المزاعم الكاذبة فإن الأدلة الظرفية مقنعة جدا.  هنا علينا أن نعتمد على ويكيليكس. في عام 2009، حيث نشرت الكابلات الدبلوماسية من وزارة الخارجية الأمريكية بالقول: "لا تزال السعودية قاعدة دعم مالي حرجة لتنظيم القاعدة وحركة طالبان وغيرها من الجماعات الإرهابية. "

وأشار في نفس الاتجاه رسائل البريد الإلكتروني التي تسربت من مكتب هيلاري كلينتون. وقال رئيس الحملة جون بوديستا: "نحن بحاجة إلى استخدام أصولنا الاستخباراتية الدبلوماسية والتقليدية للضغط على حكومتي قطر و السعودية اللتين تقدمان دعما ماليا ولوجستيا سريا لتنظيم "داعش" الارهابي والجماعات السنية المتطرفة الأخرى في منطقة."

لذا أعود إلى سؤالي: ما هي الأرضية التي يمكن أن تقوم عليها تيريزا مع السعوديين لتقوم بزيارتين حتى الآن هذا العام؟ آمل أنه ليس لديها طموحات أن تكون نوعا من وسيط صادق في الشرق الأوسط.

تخميني هو أنها تسعى إلى استثمار مالي كبير في المملكة المتحدة. وقالت ان الامر يستحق الحرج ويجب أن تكون قد شهدته في واقع الامر في رحلتها.

الغارديان:

هل تيريزا ماي تساعد على إنهاء عذاب اليمن؟ لماذا لا توقف بيع الأسلحة إلى السعودية؟

اما هذه الصحيفة البريطانية فقد قالت على لسان الكاتب "أندرو سميث" إنه وعندما ذهبت تيريزا ماي إلى الرياض صباح أمس، فعلت ذلك مع مزيج من الكلمات الرقيقة المعتادة عن مضيفيها برفع قضية الحصار المدمر الذي فرضه النظام السعودي على اليمن.

شهدت الأسابيع الثلاثة الأخيرة حصارا عسكريا مفروضا من السعودية على الموانئ اليمنية، الأمر الذي أوقف المساعدات الإنسانية الحيوية من الوصول إلى الملايين من الناس الذين يحتاجون إليها. والوضع مروع، حيث خلصت أبحاث أجرتها منظمة إنقاذ الطفولة إلى وفاة 130 طفلا يمنيا كل يوم بسبب سوء التغذية والجوع الشديد أو المرض.

وهو مقياس لكيفية تطور الامور الرهيبة حتى ان وزير الخارجية بوريس جونسون وصفه بانها "اسوأ ازمة انسانية في العالم". ومع ذلك، وعلى الرغم من مخاوفهم، جونسون وزملاؤهم في الحكومة كانوا متواطئين بشكل كامل مع السعودية.

وبمجرد أن بدأت حملة القصف التي تقودها السعودية قبل ثلاث سنوات تقريبا، تعهد وزير الخارجية البريطاني آنذاك فيليب هاموند بأن تدعمه المملكة المتحدة "بكل الطرق العملية، دون المشاركة في القتال". على الرغم من التغيير في الموظفين ، فهذا الوعد تم الاحتفاظ به.

ومنذ ذلك الحين، قامت المملكة المتحدة بترخيص أكثر من 4.6 مليارات جنيه إسترليني من الطائرات المقاتلة والقنابل والصواريخ للقوات السعودية. وتشمل هذه الطائرات طائرات يوروفايتر تيفون، التي تلعب دورا محوريا في القصف، وقنابل بافيواي الرابعة، التي يتم إسقاطها من السماء من قبل الطيارين المدربين من المملكة المتحدة.

ولا شك في أن هذه الأسلحة استخدمت ضد أهداف مدنية. وقد ربطت تقارير منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش القنابل البريطانية بشن هجمات على البنية التحتية المدنية، في حين اتهمت لجنة خبراء تابعة للأمم المتحدة الجيش السعودي بانتهاكات "واسعة النطاق ومنهجية" للقانون الإنساني الدولي.

وعلى الرغم من ارتفاع عدد القتلى وتزايد الأدلة على الانتهاكات، استمرت مبيعات الأسلحة في الواقع، على الرغم من مخاوفهم المعلنة لشعب اليمن، لم تكن أولويات الحكومة أكثر وضوحا.

في سبتمبر / أيلول، حتى مع انتشار أسوأ تفش للكوليرا في اليمن، قام وزراء حكومة المملكة المتحدة وموظفو الخدمة المدنية بسحب السجادة الحمراء، ورحبوا بالجيش السعودي في لندن لشراء أسلحة في معرض أسلحة الدفاع والأمن الدولي.

كلمات مفتاحية :

الاندبندنت الغارديان ماي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون