موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

ردود فعل ساخطة من الداخل العراقي على إهانة تيلرسون للحشد الشعبي

الثلاثاء 3 صفر 1439
ردود فعل ساخطة من الداخل العراقي على إهانة تيلرسون للحشد الشعبي

مواضيع ذات صلة

الحشد الشعبي يرد على تيلرسون ويطالبه بالاعتذار

استقبال جاف لتيلرسون في الرياض بعد رفض واشنطن مقاطعة الدوحة

واشنطن بوست: ترامب يمهد لنقض الاتفاق النووي رغم معارضة تيلرسون و ماتيس

الوقت- إنهالت ردود فعل ساخطة على تصريحات وزير الخارجية الأمريكي "ريكس تيلرسون" التي أهان فيها دور الحشد الشعبي في محاربة الارهاب وكونه مؤسسة رسمية تابعة للدولة العراقية، وهو الأمر الذي أثار ردود فعل مستنكرة في الداخل العراقي.

وكلمة تيلرسون المُهينة التي تباهى بها أمام سلطات الرياض أول أمس الأحد، والتي وصف فيها الحشد الشعبي بأنه قوّة أجنبية تابعة لايران وعليها مغادرة العراق، أشعلت الداخل العراقي حيث اعتبر نواب برلمان بغداد تصريحات الوزير الأمريكي تدخلا سافرا في شؤون البلاد، وتمسّ سمعة القوات العراقية بعد الإنتصارات التي حققتها ضد إرهابيي داعش لاسيما بمساندة الحشد الشعبي العراقي.

العبادي: الحشد الشعبي أمل العراق والمنطقة

وكان أول المدافعين عن سمعة الحشد كونه مؤسسة شعبية مسلحة تابعة للقوات العراقية رئيس الوزراء "حيدر العبادي"، الذي ردّ على تيلرسون خلال اجتماعه معه فور وصوله إلى بغداد مساء الاثنين، ووصف العبادي قوات الحشد بأنها أمل العراق والمنطقة.

ولم يكتفي العبادي بما أوردناه سابقاً بل أكد أن مقاتلي الحشد الشعبي مقاتلون عراقيون حاربوا الإرهاب ودافعوا عن بلدهم، وقدّموا التضحيات التي ساهمت في تحقيق النصر على تنظيم داعش الارهابي، بحسب ما نقله المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي.

وبشأن تصنيف الحشد الشعبي كقوة رسمية تابعة للدولة العراقية تابع العبادي لتيلرسون: الحشد الشعبي مؤسسة رسمية ضمن مؤسسات الدولة، والدستور العراقي لا يسمح بوجود جماعات مسلحة خارج إطار الدولة، وعلينا تشجيع مقاتلي الحشد لأنهم سيكونون أملا للبلد وللمنطقة.

يشار الى أن زيارة تيلرسون المفاجئة إلى بغداد جاءت بعد لقائه العبادي في الرياض يوم الأحد.

ائتلاف المالكي: زيارة تيلرسون غير مرحب بها

وأما الردّ الأقوى جاء من قبل ائتلاف دولة القانون، بزعامة نوري المالكي، يوم الاثنين، الذي أكد رفضه لزيارة تليرسون إلى العاصمة العراقية، مشيرا الى أن هذه الزيارة تحمل ملفات شر للعراق والعراقيين.

والردّ القاسي لائتلاف المالكي على تصريحات الوزير الأمريكي جاء من قبل القيادي في الائتلاف "محمد الصيهود"، حيث قال: إن زيارة تليرسون غير مرحب بها، فهو أحد أداة تنفيذ المشروع الصهيوني – الأمريكي لتقسيم العراق، خصوصا بعد تهجمه واتهامه الباطل بأن هناك فصائل إيرانية تقاتل في العراق.

وتابع الصيهود: فهم بين حين وآخر يحاولون تشويه صورة الحشد الشعبي الوطني العراقي، لأنه أفشل ذلك المشروع التقسيمي، لهذا تهاجم الإدارة الأمريكية الحشد بين حين وآخر.

كما دعا القيادي في ائتلاف المالكي الحكومة العراقية لمطالبة تيلرسون بتقديم اعتذاره إلى الحشد الشعبي والشعب العراقي على تصريحاته المسيئة من العاصمة العراقية، كما أن على الحكومة عدم القبول بأي ضغوطات أمريكية أو أي من الملفات التي تحمل شر للعراق والعراقيين، خصوصاً فيما يتعلق بقضية استفتاء كردستان والإجراءات المتخذة بحقها، كما اننا لم ولن نسمح ان تنفذ الحكومة العراقية أي طلب أمريكي بخصوص كردستان، فهي تطبق فقط ما صدر من مجلس النواب العراقي، وغير ذلك فهو مرفوض.

الخزعلي لتيلرسون: على قواتكم الخروج من العراق بعد الإنتهاء من داعش

كما جاء ردّ صارم على تصريحات تيلرسون المسيئة للحشد الشعبي العراقي، من قبل زعيم حركة "عصائب أهل الحق" العراقية، قيس الخزعلي، الذي دعا الولايات المتحدة ووزير خارجيتها، ريكس تيلرسون، للإستعداد من أجل إجلاء قواتها من العراق بعد الإنتهاء من عذر وجود تنظيم داعش الارهابي.

وجاء ردّ الزعيم العراقي  البارز في هذه التغريدة بالتزامن مع إعلان هادي العامري، الأمين العام لمنظمة "بدر"، وهي أكبر قوة في الحشد الشعبي، أن تيلرسون غير مرحب به في بغداد، مطالبا العبادي بعدم استقبال الوزير الامريكي.

هادي العامري
هادي العامري

وكان قد دعا الأمين العام لمنظمة "بدر" لطرد الوزير الأمريكي قائلا: إن وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون شخص غير مرحب به في العاصمة العراقية بغداد.

إلاّ أن ردّ رئيس الوزراء العراقي جاء حاسما ليؤكد للوزير الأمريكي، أن الدستور العراقي لا يسمح بوجود جماعات مسلحة خارج إطار الدولة، وشدد على أن الحشد الشعبي مؤسسة رسمية ضمن مؤسسات الدولة العراقية.

وفي وقت سابق يوم أمس أعرب مصدر مقرب من رئيس الوزراء العراقي، عن استغرابه من التصريحات المنسوبة لوزير الخارجية الأمريكي حول الحشد الشعبي. وبيّن المصدر الحكومي العراقي أن المقاتلين في صفوف هيئة الحشد الشعبي هم عراقيون وطنيون قدموا التضحيات الجسام للدفاع عن بلادهم وعن الشعب العراقي، مضيفا أنهم يخضعون للقيادة العسكرية العراقية حسب القانون الذي شرّعه مجلس النواب.

وفي الختام أكدت جميع الجهات الحكومية العراقية أنه لا يحق لأي جهة التدخل في الشأن العراقي وتقرير ما ينبغي على العراقيين فعله، مؤكدين أن العراقيين هم من يقاتلون على أرض بلادهم ولا وجود لأي قوات أجنبية في ساحة المعركة المحلية.

كلمات مفتاحية :

ردود انهالت ساخطة تيلرسون الحشد الشعبي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)