موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ليس غريبا من "تيلرسون" فالرجل وزير خارجية ترامب.!

الثلاثاء 3 صفر 1439
ليس غريبا من "تيلرسون" فالرجل وزير خارجية ترامب.!

الوزير الامريكي يبدو انه نسي أو تناسى أن لبلاده نحو "10" الاف عسكري

الوقت- كان مثيرا موقف وزير الخارجية الامريكي "ريكس تيلرسون" عندما جلس الى جنب رئيس الوزراء العراقي "حيدر العبادي" مستمعا بصمت الى قصة الحشد الشعبي وهويته وشرعيته الدستورية ودوره وتضحياته ! فحتى

مواضيع ذات صلة

الحشد الشعبي يرد على تيلرسون ويطالبه بالاعتذار

ظريف لتيلرسون: إلى أي بلد يعود العراقيون الذين نهضوا للدفاع عن أنفسهم؟

الجيش العراقي المُدرّب أمريكياً أو إيرانياًّ؟

استقبال جاف لتيلرسون في الرياض بعد رفض واشنطن مقاطعة الدوحة

الوقت- كان مثيرا موقف وزير الخارجية الامريكي "ريكس تيلرسون" عندما جلس الى جنب رئيس الوزراء العراقي "حيدر العبادي" مستمعا بصمت الى قصة الحشد الشعبي وهويته وشرعيته الدستورية ودوره وتضحياته فحتى وزير خارجية "الموزمبيق" بات مطّلعا على معلومات بديهية كهذه تخص الشأن العراقي .

لكن تصريحات الوزير الامريكي الاخيرة هي ما أثارت غضب الشارع العراقي وقادته، عندما قال : "ان الوقت قد حان كي تعود الفصائل المدعومة من إيران الى "ديارها" وكذلك مستشاروها الايرانيون بعد أن ساعدوا العراق على تنظيم داعش".

لا شك في أن "ريكس تيلرسون" أذكى من أن يجهل معلومات مفصلية تخص قوات "الحشد الشعبي" اليد الحديدية التي قصمت ظهر أكبر مشروع كوني ضد العراق، قادته واشنطن وحلفائها في المنطقة حسب دونالد ترامب.

لكن "تيلرسون" أراد أن يلعب على وتر الدور الاستشاري الايراني، الدور الذي أزعج الادارة الامريكية ومحورها الاقليمي، وأضر بمصالحهم كثيرا، فدعى الى مغادرتهم من العراق.

ومع أن تواجد المستشارين الايرانيين جاء بدعوة رسمية من الحكومة العراقية، فهي الجهة المسؤولة الوحيدة عن بقائهم من عدمه، لكن الوزير الامريكي يبدو انه نسي أو تناسى أن لبلاده نحو "10" الاف عسكري بمختلف الرتب حسب تقارير مطلعة، منهم "4460"عسكري دخلوا العراق على شكل دفعات تدريجيا ما بين 2014 و2016 بذريعة "داعش" وأكد وزير الدفاع الامريكي آنذاك على استمرار تواجدهم عندما قال "إن الجيش الامريكي وشركائه الدوليين يحتاجون للبقاء في العراق حتى بعد الهزيمة المرتقبة لتنظيم داعش وإن هناك الكثير مما يجب عمله بعد طرد داعش من العراق للتأكد من تحقيق انتصار كامل".

لو تمعنا النظر في خريطة تواجد القواعد الامريكية، لعلمنا أن انتشارها يبدأ من شمال العراق مرورا بأطراف بغداد وصولا الى الصحراء الغربية ومتمركزا على الحدود العراقية السورية والاردنية.

ففي كوردستان العراق تتوزع القواعد الامريكية كالتالي: "قاعدة سنجار، آتروش والحرير، قاعدتي حلبجة في السليمانية، والتون كوبري في شمال كركوك" .

وفي الانبار انشأت القوات الامريكية قاعدتي "عين الاسد والحبانية"، بالاضافة الى قاعدة الرطبة المؤقتة والتي تتولى تأمين الطريق الدولي الذي يربط العراق بالاردن وسورية، وتكون مسرحا للتواجد الامريكي ومنطلقا أمنيا لوجودها.

وفي صلاح الدين تتخذ واشنطن "قاعدة بلد الجوية" لطائرات (اف16) التي سلمتها للعراق مؤخرا، وفي معسكر التاجي "شمال بغداد" تتدرب قوات أمريكية.

هذا فضلا عن قاعدة التنف البريطانية المشرفة على الانبار، مهمتها التدريب والتنسيق في المثلث السوري الاردني العراقي.

أعداد القوات العسكرية الامريكية مقلقة للعراقيين وستزيد من قلقهم مع اعلان نهاية حقبة "داعش" وتحرير كامل الاراضي منها، خاصة وأنها عادت بذريعة مواجهة الارهاب، بعد ثلاث سنوات من انسحابها في أواخر 2011.

بعيدا عن غايات التواجد العسكري الامريكي وأهدافه واستراتيجياته المشكوك في كل جزء من تفاصيلها، لكن الاكثر اثارةً للاستغراب هو دعوة وزير الخارجية الامريكي الى مغادرة المستشارين الايرانيين بلدا لهم فيه كل هذا الكم الهائل من العسكرة، وهذا المعلن منه فقط ولعل ما خُفي أعظم .!

ولكن عندما نجد أن تصريحات "ريكس تيلرسون" جائت من العاصمة السعودية "الرياض" فهذا يقلل من دهشتنا كثيرا، وما إن يخطر على بالنا بأن الرجل جزء من كابينة "دونالد ترامب" فلا غرابة في الامر اطلاقا.!

بقلم: یاسر مسعود 

كلمات مفتاحية :

العراق أمريكا الحشد الشعبي حيدر العبادي يتلرسون داعش

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون