موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

أحداث الكونغو تتفاقم... 17 مقبرة جماعية أغلبهم من الاطفال! (صور)

الخميس 23 رجب 1438
أحداث الكونغو تتفاقم... 17 مقبرة جماعية أغلبهم من الاطفال! (صور)

الوقت - اندلعت أحداث العنف في الكونغو، في مقاطعة كاساي الوسطى، بعدما قتلت القوات الحكومية في آب/اغسطس الماضي 2016 الزعيم القبلي جان بيير مباندي المعروف باسم كاموينا نسابو والذي اطلق تمردا ضد الرئيس جوزيف كابيلا. وبعد مقتل نسابو أخذت قبيلته تنتقم من الحكومة وتقتل جنودها، وفي المقابل زادت انتهاكات الجيش الكونغي لقبيلة نسابو وأخذت تقتل الاطفال والنساء، حيث في وقت سابق من هذا الشهر اوقفت المحكمة العسكرية في الكونغو سبعة جنود بعد نشر شريط فيديو يشير الى تورط جنود في مجزرة في منطقة كاساي الشرقية.

ومن أجل حل الازمة بين الحكومة والقبيلة، تدخلت الامم المتحدة، الا أنها تفاجأت بما وجدت من جرائم ضد الانسانية ارتكبت من قبل الجيش الكونغولي، حيث أكد محققو الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية وجود سبعة عشر مقبرة جماعية أخرى على الأقل في مقاطعة كاساي الوسطى، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمقابر الجماعية الموثقة إلى أربعين، وذلك في منطقة تشهد اشتباكات بين جنود القوات المسلحة وأفراد مجموعة محلية معروفة باسم (كاموينا نسابو). وقد تأكد وجود المقابر الإضافية أثناء بعثة تحقيق قام بها موظفون من مكتب الأمم المتحدة المشترك لحقوق الإنسان وشرطة الأمم المتحدة إلى مركز كاساي المركزي في الفترة بين 5 و7 نيسان/أبريل.

وقال يوم أمس المفوض السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين "إن وجود المزيد من المقابر الجماعية والتقارير عن استمرار الانتهاكات والاعتداءات، يسلط الضوء على الرعب الذي كان يتكشف في كاساي خلال الأشهر التسعة الماضية".

وأعرب الحسين عن حزنه لما يجري في الكونغو مؤكداً على "أهمية أن تتخذ حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية خطوات ملموسة، لم تكن تقوم بها حتى الآن، لضمان إجراء تحقيق فوري وشفاف ومستقل لتحديد الحقائق والظروف المزعومة لانتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي ترتكبها جميع الأطراف، وغيرها من انتهاكات العدالة".

وفي سياق متصل، قالت مفوضية السامية لحقوق الإنسان في جنيف على لسان ليز ثروسيل إنه "من المعلومات التي جمعها فريق الأمم المتحدة هناك، يبدو أن جنودا من القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية كانوا مسؤولين عن حفر تلك المقابر الجماعية، كما أنهم اشتبكوا مع المليشيا المحلية المفترضة. وقد جمعوا معلومات تفيد بأن أكثر من سبعين شخصا، من بينهم 30 طفلا قد قتلوا من قبل هؤلاء الجنود نتيجة لتلك الاشتباكات. كما أفيد بأن الجنود قتلوا ما لا يقل عن 40 شخصا في بلدة نغانزا في كانانغا. وقيل إن أغلبية الضحايا لقوا مصرعهم في منازلهم بينما كان الجنود يبحثون عن أعضاء الميليشيا".

وطالب مكتب المفوضية في جنيف الحكومة الكونغية باجراء تحقيق عاجل في الجرائم، عارضاً مساعدته في إجراء هذا التحقيق، وجدد طلبه في الوصول إلى جميع مواقع المقابر الجماعية وكذلك لجميع الشهود بمن فيهم المحتجزون، وغيرها من المعلومات ذات الصلة اللازمة لتحديد المسؤولية على جميع المستويات.

هذا وفي وقت سابق أعلنت السلطات الكونغية اعتقال مشتبه بهما في خطف وقتل خبيري الامم المتحدة وهما امريكي وامرأة تحمل الجنسيتين السويدية والتشيلية. إلا أن أحد المشتبه بهما فر بمساعدة أربعة ضباط شرطة كانوا يحرسونه.

وتحمل الامم المتحة المسؤولية للطرفين، حيث تتهم تمرد كاموينا نسابو بتجنيد الاطفال وارتكاب فظائع كثيرة. في المقابل تتهم الامم المتحدة القوات الحكومية باستخدام القوة المفرطة ضد المتمردين الذين غالبا ما يقتصر سلاحهم على الهراوات والمقالع.

كلمات مفتاحية :

الكونغو مقابر جماعية كاساي كاموينا نسابو

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون