موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
أخبار

ماذا قال رئيس المخابرات الجوية السورية اللواء جميل حسن في أول مقابلة صحفية له؟

الإثنين 27 صفر 1438
ماذا قال رئيس المخابرات الجوية السورية اللواء جميل حسن في أول مقابلة صحفية له؟

الوقت- أكد رئيس جهاز المخابرات الجوية السورية اللواء جميل حسن، أن القوات المسلحة السورية مصممة على اجتثاث الارهاب من جميع اراضيها، حتى أخر أخر تحرير كل شبر من رجس الارهاب.

وقال اللواء جميل حسن، في مقابلة مع صحيفة "الاندبندنت" البريطانية أجراها معه الكاتب البريطاني الشهير روبرت فيسك، أن لقائه الاول، "في وسائل الإعلام الغربية ينظرون إليّ كمجرم حرب، ولذا فأنا لست متأكدًا ما إذا كان مقالك عني سيسمح بنشره في "الاندبندنت" أم لا، وأنا مستعد للاستمرار في عملي حتى إذا قادني ذلك للوقوف أمام محكمة جرائم الحرب الدولية، لأن سورية تستحق التضحية".

وأشار فيسك في المقابلة، أن المعارضة السورية أعلنت من قبل عن مقتل القائد الأمني السوري جميل حسن، الذي يعدّ أحد أكثر المدافعين عن الرئاسة السورية، وذلك قبل أربعة أعوام، موضحًا أن موسوعة "ويكيبيديا" مازالت تشير إليه باعتباره جزء من الزمن الماضي، إلا أن المؤكد أن الرجل الذي يبلغ من العمر 63 عامًا، مازال على قيد الحياة.

وأضاف فيسك في مقاله، الذي كتبه بعد لقائه بالقائد جميل حسن، قائلًا "مصافحته تتسم بالبرود الشديد، بينما عيناه كانتا تحدقان لي، وكأنه محققًا غاضبًا تثبتان أنظارهما عليّ، مثل شعاع المنارة، وصوته يجمع بين هدير الأسد والنقاش البطيء، أنه الرجل الذي لا يمكن تجاوزه بسهولة".

وبيّن فيسك أن رئيس جهاز المخابرات الجوية السورية يبالغ قليلًا، فلا توجد محكمة جرائم حرب أصدرت أمرًا باعتقاله، إلا أن الاتحاد الأوروبي أدانه بسبب تورطه في أعمال قمع ضد الانتفاضة المدنية التي شهدتها سورية في عام 2011، وفرضت ضده حظرًا للسفر، إضافة إلى تجميد أصوله المالية. وفرضت وزارة الخزانة الأميركية، عقوبات عليه، للمشاركة في ارتكاب انتهاكات ضد حقوق الإنسان، وذلك بعد التهديدات التي أطلقها الرئيس الأميركي باراك أوباما ضد النظام السوري، وقالت السلطات الأميركية إن جهاز الاستخبارات الجوية السوري، والذي أنشأه والد الرئيس السوري الحالي حافظ الأسد، قتل حوالي 43 متظاهرًا على الأقل في نيسان/إبريل 2011.

وتابع الكاتب البريطاني البارز، أن المسؤول الأمني السوري، لم يتجنب الرد على أي تساؤل خلال الحوار الذي دام بينهما لأكثر من ثلاث ساعات، حتى ما يتعلق منها بالسجون الخاصة به، بينما كان يكرر دائمًا ولائه للرئيس السوري بشار الأسد، موضحًا أن رد الفعل القاسي من قبّل النظام السوري على الموجات الأولى من الثورة السورية في عام 2011 سحقت كل المعارضة المسلحة للنظام في وقت واحد. وأشار أيضًا إلى قيام النظام السوري بسحق تمرد الإخوان المسلمين في حماة عام 1982، والتي قتل خلالها ألاف المدنيين والمقاتلين، موضحًا أن ما أقدم عليه النظام حينها كان ردًا على المجازر التي نصبها التنظيم لقيادات وأعضاء حزب البعث في المدينة في ذلك الوقت.

واستطرد الجنرال حسن حديثه عن نفسه، قائلًا "لقد كنت ضابط أمن صغير في ذلك الوقت. كنت مازالت شابًا. كانت التقارير الأمنية مبالغ فيها إلى حد كبير، في ذلك الوقت بشأن الضحايا. ولكن الحقيقة هي أننا إذا كنا تعاملنا مع الأزمة الراهنة بنفس الطريقة التي تعاملنا بها مع أزمة حماه، كنا سننقذ الكثير من الدم السوري". وأضاف فيسك "كان يصرخ بوجهي قائلًا أن الغرب يتأمر ضد سورية. والبداية كانت مع إسرائيل التي تعدّ بمثابة رأس الأفعى والدول الأخرى التي تدعم سياساتها جنبًا إلى جنب مع الأنظمة العربية".

وواصل الجنرال السوري حديثه، قائلًا "الإسرائيليين والحكام العرب لا ينظرون إلى مصالح الشعوب، ولكنهم يحتاجون فقط إلى وكلاء يدعمون أجنداتهم الخاصة. هم يعرفون أن قوة سورية في وحدتها، لذلك يفعلون كل ما يفعلونه لأنهم يريدون فقط تقسيم سورية، وهذا الأمر لن يتحقق إلا بتشجيع الفكر المتطرف".

وتابع "المتطرفون الإسلاميون جنبًا إلى جنب مع الإسرائيليين التقيا حول هدفًا واحدًا وهو تقسيم سورية، والدليل على ذلك هو التنسيق بين جبهة النصرة وإسرائيل بشأن الجولان. وهنا أتساءل لماذا تقدم إسرائيل الرعاية الصحية والعلاج للميليشيات؟ حتى عندما استولى تنظيم "داعش" على بضعة كيلومترات بالقرب من الحدود مع إسرائيل، لماذا لم تقدم الحكومة الإسرائيلية على مهاجمتهم؟" وأضاف "هنا نجد تساؤلًا يبدو أكثر أهمية وهو ماذا يعني ذلك؟ إنها مسألة في غاية الأهمية لأنها تعكس ببساطة أن كلا من أميركا وإسرائيل وفرنسا وبريطانيا والسعودية، قرروا جميعًا تقسيم سورية، حتى وإن كانت لهم مصالح متعارضة. سورية تحمل أهمية كبيرة جدًا بالنسبة لهم لذلك قرروا العمل سويًا".

وحذّر القيادي العسكري السوري أن الدول الأوروبية، ستكون الأكثر تضررًا إذا ما انهارت سورية، مضيفًا أن "الأميركيين والأوروبيين أصبحوا مثل الراعي الذي يمكن الذئب من منزله، فيأكل في النهاية كل الدجاج والخراف". وأضاف "إذا ما كانت التكتيكات التي استخدمها النظام السوري في حماه، استخدمها مجددًا في الأزمة الراهنة منذ البداية، لكانت الحرب انتهت تمامًا. الاستراتيجية الحالية تخضع تمامًا للرئيس بشار الأسد، ولكني أحمل رؤية مختلفة تمامًا. والطلاب الصينيون احتشدوا في تظاهرة في ميدان تيانانمن عام 1989 لأنهم أرادوا التغيير. إذا لم تكن الحكومة الصينية، أنهت هذا الأمر سريعًا، أين كانت ستصبح الصين الآن؟".

وأشار إلى أن الأتراك في الثمانينات كانت تختلف تمامًا عن وضعها الحالي، حيث أنها لم تكن داعمة للإرهاب على غرار الوضع الراهن، ولكن كان مؤيدو الإرهاب هم الرئيس العراقي السابق صدام حسين، والعاهل الأردني الملك حسين، موضحًا أنهم اتجهوا لدعم الإسلاميين ليس حبًا فيهم، ولكن كراهية في حافظ الأسد. وأوضح الجنرال العسكري أن هناك ضغوطًا كبيرة من قبل الإسلاميين في سورية لغسل أدمغة الشباب، حيث أنهم كانوا يمارسون كل أنواع الضغوط على فقراء الريف السوري خلال الأعوام الأولى من الحرب الحالية، موضحًا أن تلك الأنشطة كان يقوم بها تنظيم القاعدة، والذي يمثله حاليًا جبهة النصرة، وهو نفس الفصيل الذي اتجه الغرب إلى دعمه بالسلاح.

واختتم حديثه قائلًا "الأميركان هم الوحيدون الذين لديهم القدرة على إنهاء كل شيء، إذا ما توقفوا عن إمداد التنظيمات المتطرفة بالسلاح. لماذا لا تهتم الحكومات الغربية بقصف المباني التابعة للحكومة في حلب، رغم أن ذلك يسفر عن قتل العديد من البشر كل يوم؟ سأبقى مدافعًا عن سورية، حتى أخر لحظة في حياتي".

كلمات مفتاحية :

جميل حسن سوريا المخابرات الجوية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح

شهداء في قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة.. والاحتلال ينفذ عملية في رفح