الوقت- اكد عالم الدين اللبناني الشيخ حسن المصري ان الفكر التكفيري نابع من الغلو وان التيارات التكفيرية هي تيارات وحشية تريد اعادة مجتمعاتنا الى الجاهلية.
وقال الشسخ المصري خلال مؤتمر "التيارات المتطرفة والتكفيرية من وجهة نظر علماء الاسلام " والذي انعقد في مدينة قم المقدسة اننا نرى ان ايرن التي تتعرض للضغوطات والعقوبات الكثيرة لاتزال ترفع مشعل الحرية والمقاومة وتسير في نهج الامام الخميني الراحل (رض) الذي ارتسم منذ الثورة الاسلامية ولايزال مستمرا بقيادة قائد الثورة الاسلامية .
واضاف: ان المجتمعات الاسلامية تعيش اوضاعا صعبة وتواجه مشاكل داخلية وخارجية كثيرة واذا كنا اليوم نستطيع مواجهة المشاكل الداخلية والخارجية الكثيرة ودرء الاخطار من قبل الاعداء والغربيين والصهاينة ونحافظ على الحضارة الاسلامية فهذا بفعل الوحدة والانسجام بين المسلمين.
ودان الشيخ المصري افعال الجماعات التي تريد القضاء على مفاهيم الاسلام باسم الاسلام وقال: ان التيار التكفيري هو تيار وحشي ويريد اعادتنا واعادة مجتمعاتنا الى عصر الجاهلية وان هذا التيار يدعي بانه وحده يعرف الاسلام ويستخدم ابشع الاساليب في مواجهة المسلمين.
واضاف: ان الارهابيين لايستهدفون جماعة او مذهب خاص بل يستهدفون جميع المسلمين.
وقدم الشيخ المصري مقترحات من اجل معالجة لاوضاع الحالية ومنها ايجاد الوحدة الامنية والعسكرية بين الدول التي يستهدفها الارهابيون كما قال انه يجب على المؤسسات الدينية والمراكز الاسلامية القيام بدورها ويجب عليها ان تصر على تعاليم الاسلام النقية وتروجها.
واضاف هذا العالم اللبناني: اليوم قد انتهى الاستعمار المباشر ونشهد استعمارا عن بعد حيث يريد هؤلاء نشر التناقضات داخل المجتمعات الاسلامية.
وقال الشيخ المصري ان تحقيق الانتصار يتطلب الوحدة ورص الصفوف وقال: يجب علينا ان نقف في صف واحد في وجه الاعداء ويجب علينا ان نتابع مسيرتنا بعزم واصرار وارادة حديدية ونية خالصة دون التبعية للاجانب ونسير في درب الرسول الاكرم (ص) والنهج الذي رسمه لنا الامام الخميني الراحل (رض) والثورة الاسلامية المظفرة.
وقال الشسخ المصري خلال مؤتمر "التيارات المتطرفة والتكفيرية من وجهة نظر علماء الاسلام " والذي انعقد في مدينة قم المقدسة اننا نرى ان ايرن التي تتعرض للضغوطات والعقوبات الكثيرة لاتزال ترفع مشعل الحرية والمقاومة وتسير في نهج الامام الخميني الراحل (رض) الذي ارتسم منذ الثورة الاسلامية ولايزال مستمرا بقيادة قائد الثورة الاسلامية .
واضاف: ان المجتمعات الاسلامية تعيش اوضاعا صعبة وتواجه مشاكل داخلية وخارجية كثيرة واذا كنا اليوم نستطيع مواجهة المشاكل الداخلية والخارجية الكثيرة ودرء الاخطار من قبل الاعداء والغربيين والصهاينة ونحافظ على الحضارة الاسلامية فهذا بفعل الوحدة والانسجام بين المسلمين.
ودان الشيخ المصري افعال الجماعات التي تريد القضاء على مفاهيم الاسلام باسم الاسلام وقال: ان التيار التكفيري هو تيار وحشي ويريد اعادتنا واعادة مجتمعاتنا الى عصر الجاهلية وان هذا التيار يدعي بانه وحده يعرف الاسلام ويستخدم ابشع الاساليب في مواجهة المسلمين.
واضاف: ان الارهابيين لايستهدفون جماعة او مذهب خاص بل يستهدفون جميع المسلمين.
وقدم الشيخ المصري مقترحات من اجل معالجة لاوضاع الحالية ومنها ايجاد الوحدة الامنية والعسكرية بين الدول التي يستهدفها الارهابيون كما قال انه يجب على المؤسسات الدينية والمراكز الاسلامية القيام بدورها ويجب عليها ان تصر على تعاليم الاسلام النقية وتروجها.
واضاف هذا العالم اللبناني: اليوم قد انتهى الاستعمار المباشر ونشهد استعمارا عن بعد حيث يريد هؤلاء نشر التناقضات داخل المجتمعات الاسلامية.
وقال الشيخ المصري ان تحقيق الانتصار يتطلب الوحدة ورص الصفوف وقال: يجب علينا ان نقف في صف واحد في وجه الاعداء ويجب علينا ان نتابع مسيرتنا بعزم واصرار وارادة حديدية ونية خالصة دون التبعية للاجانب ونسير في درب الرسول الاكرم (ص) والنهج الذي رسمه لنا الامام الخميني الراحل (رض) والثورة الاسلامية المظفرة.
