موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

"انفجاران" ثلاث اتهامات.. لعبة قاتلة في جنوب آسيا

الأحد 25 جمادي الاول 1447
"انفجاران" ثلاث اتهامات.. لعبة قاتلة في جنوب آسيا

مواضيع ذات صلة

تركيا وباكستان.. بناء محور جيوسياسي جديد في أوراسيا

فشل محادثات إسطنبول.. شبح عودة الحرب الأفغانية الباكستانية

أهداف زيارة قاليباف إلى باكستان... خطوة جديدة في توطيد أواصر التحالف

الوقت - بعد يوم من التفجير المميت الذي هز العاصمة الهندية نيودلهي، أودى هجوم انتحاري في إسلام آباد بحياة 12 شخصًا على الأقل، بينهم أربعة من قوات الأمن الباكستانية، دفع تفجير إسلام آباد المسؤولين الباكستانيين إلى توجيه أصابع الاتهام إلى جارتيهم، وصرح وزير الداخلية الباكستاني بالتفصيل عن الحادث قائلاً: "إن الانتحاري لم يتمكن من دخول مبنى المحكمة، لكنه فجّر قنبلته خارج المبنى بالقرب من سيارة شرطة".

وأضاف محسن نقفي إن الحادث "ليس مجرد تفجير عادي" ويجري التحقيق فيه من "زوايا مختلفة"، ووفقًا للتقارير، كان عشرات المحامين والقضاة والمتهمين حاضرين في مكان الحادث وقت وقوع الانفجار، كما قُتل المهاجم على الفور.

اتهامات متزامنة لأفغانستان والهند

أمس، وبعد التفجير الانتحاري في إسلام آباد، وجّه المسؤولون الباكستانيون اتهامات متزامنة لجارتيهم.

إلقاء اللوم على كابول: بعد ساعات قليلة من انفجار إسلام آباد، كتب وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف على منصة التواصل الاجتماعي "X"، مشيرًا بأصابع الاتهام إلى كابول، قال: "نحن في حالة حرب، على كل من يعتقد أن الجيش الباكستاني يقاتل فقط في منطقة الحدود الأفغانية الباكستانية والمناطق النائية من بلوشستان أن يعتبر الهجوم الانتحاري الذي وقع اليوم في محاكم إسلام آباد المحلية تحذيرًا جديًا". 

وأضاف: "في مثل هذه الأجواء، من غير المجدي أن نعلق آمالًا كبيرة على مفاوضات ناجحة مع حكام كابول، حكام كابول قادرون على وقف الإرهاب في باكستان، لكن جرّ هذه الحرب إلى العاصمة هو رسالة من كابول، وباكستان - ولله الحمد - قادرة تمامًا على الرد عليها".

في الأسابيع الأخيرة، بلغت التوترات بين باكستان وأفغانستان ذروتها، حيث تبادل البلدان الغارات الجوية، تتهم إسلام آباد حكومة طالبان الأفغانية بدعم وإيواء قادة حركة طالبان باكستان، وهو ما تنفيه كابول بشدة، مع انهيار المحادثات بين البلدين، التي توسطت فيها قطر وتركيا، صرحت إسلام آباد أن "طالبان الأفغانية لم تقدم سوى وعود جوفاء ولم تتخذ أي إجراء ضد عناصر حركة طالبان باكستان"، بدورها، أدانت طالبان الأفغانية الهجمات في إسلام آباد والأكاديمية العسكرية في بيان.

كما أُلقي باللوم على الهند: فقد اتهم رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف الهند أيضًا بالمسؤولية عن "الهجوم الانتحاري" في إسلام آباد والهجوم على أكاديمية لتدريب الضباط بالقرب من الحدود الأفغانية، وقال رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف: "كلا الهجومين هما أسوأ مثالين على إرهاب الدولة الهندية في المنطقة"، دون تقديم أي دليل يدعم ادعاءاته، وأضاف شريف: "لقد حان الوقت للعالم لإدانة مثل هذه المؤامرات الشريرة من قبل الهند، سنواصل محاربتهم حتى القضاء على آفة الإرهاب تمامًا".

انفجارات مماثلة في إسلام آباد ونيودلهي

يأتي حادث إسلام آباد بعد يوم واحد فقط من انفجار مميت في دلهي أودى بحياة عدة أشخاص، وأسفر الانفجار في الهند، الذي وقع أيضًا بالقرب من القلعة الحمراء التاريخية في العاصمة الهندية، عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل.

لم يصدر أي بيان رسمي حول سبب الحادث أو مرتكبيه، وقد بدأت الشرطة تحقيقًا موسعًا بموجب قانون مكافحة الإرهاب الرئيسي في الهند، إلا أن نمط الانفجار الباكستاني يتشابه إلى حد كبير مع نمط انفجار اليوم السابق في الهند، ما دفع البعض إلى ربط انفجار إسلام آباد بالانفجار الذي وقع في اليوم السابق في الهند، وإثارة احتمال تورط الهند في انفجار إسلام آباد.

جماعة منشقة عن حركة طالبان باكستان (TTP) مسؤولة عن الهجوم الانتحاري

بعد أقل من يوم من انفجار إسلام آباد المميت، أعلنت جماعة الأحرار، وهي جماعة منشقة عن حركة طالبان باكستان (TTP)، مسؤوليتها عن الهجوم في إسلام آباد، وقالت الجماعة إن الهجوم وقع داخل المجمع القضائي، في منطقة "جي-١١" بإسلام آباد.

في غضون ذلك، أصدرت حركة طالبان باكستان بيانًا نفت فيه أي صلة لها بالحادث، وأكدت براءتها منه.

أدرجت الأمم المتحدة جماعة الأحرار على قائمة الجماعات الإرهابية، وأوضحت الأمم المتحدة أن هذه الجماعة فرع من حركة طالبان باكستان، ومقرها منطقة لالبورا بإقليم ننكرهار في أفغانستان، تشكّلت الجماعة في أغسطس/آب ٢٠١٤ بعد اندماج فرع حركة طالبان في منطقة مهمند وجماعة أحرار الهند.

باكستان في حالة حرب

أفادت بعض المصادر بأنه بالتزامن مع انفجار إسلام آباد، تخوض القوات الباكستانية منذ يوم الاثنين معارك ضارية مع مسلحي طالبان الباكستانية في أكاديمية عسكرية غرب البلاد، وأعلن الجيش الباكستاني أنه أجلى أكثر من ٣٥٠ شخصًا، لكن لا يزال حوالي ٣٠٠ شخص عالقين، تحت الحصار، كما أعلن وزير الدفاع الباكستاني حالة الحرب في البلاد بعد انفجار إسلام آباد، مؤكدًا أنه سيرد على الانفجار.

جرس إنذار لإسلام آباد

وقع الانفجار في باكستان أمس بالتزامن مع استضافة إسلام آباد لقمة برلمانيين عالميين، ما زاد من المخاوف بشأن خطر الإرهاب في العاصمة الباكستانية. إسلام آباد، عاصمة هادئة وخضراء يبلغ عدد سكانها حوالي مليون نسمة، تضم مكاتب حكومية وسفارات ومنظمات دولية، ويقول الخبراء إنه إذا لم تكن إسلام آباد آمنة، فلن يكون أي مكان في باكستان آمنًا.

هذا هو أول هجوم كبير في العاصمة الباكستانية منذ أكثر من عقد، وهو مؤشر على عودة موجة جديدة من العنف والتمرد في جميع أنحاء البلاد.

ووفقًا للمحللين، دق الهجوم ناقوس خطر جديد بشأن أمن باكستان، حيث كان عنف المتشددين يتركز سابقًا بشكل رئيسي في المناطق الحدودية الغربية للبلاد.

كلمات مفتاحية :

ادعاء انفجار لعبة جنوب آسيا

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

صور نادرة..مسيرة جهاد حتى الاستشهاد

صور نادرة..مسيرة جهاد حتى الاستشهاد