موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

ضغوط أمريكية لمواصلة الوجود العسكري في العراق

الجمعة 12 محرم 1446
ضغوط أمريكية لمواصلة الوجود العسكري في العراق

مواضيع ذات صلة

في اتصال هاتفي.... السوداني وبايدن يبحثان التطورات الميدانية الجارية في الأراضي الفلسطينية

الوقت- انتهت يوم أمس زيارة الوفد العسكري الأمريكي رفيع المستوى، برئاسة دانييل شابيرو، إلى بغداد والذي قام بالاجتماع برئيس الوزراء العراقي ومسؤولين آخرين في هذا البلد، في حين ترددت شائعات حول تعليق مفاوضات انسحاب القوات الأمريكية من العراق في الأيام الماضية، وانتهت رحلة الوفد العسكري الأمريكي رفيع المستوى إلى العراق بالاجتماع برئيس الوزراء محمد شياع السوداني وعدد من كبار المسؤولين من بغداد وأربيل.

وكان على رأس هذا الوفد "دانيال شابيرو" السفير الأمريكي السابق لدى "إسرائيل" ونائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي، وأدى لقاء شابيرو مع رئيس الوزراء العراقي ونيجيرفان بارزاني، رئيس وزراء إقليم كردستان العراق، إلى تكهنات في وسائل الإعلام غير الرسمية بأن الضغوط الأمريكية على الحكومة العراقية قد غيرت نهج المفاوضات مع الأمريكيين بشأن مسألة انسحاب قوات هذا البلد من الأراضي العراقية.

وخلال الزيارة الأخيرة لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى الولايات المتحدة، كان من المتوقع أن تتم مناقشة مسألة انسحاب القوات الأمريكية من العراق من بين قضايا أخرى، بحيث تعود عودة رئيس الوزراء إلى البلاد بالخير للعراقيين، لكن السوداني قال حول البيت الأبيض والاجتماع مع جو بايدن فقط "إننا نختلف مع الحكومة الأمريكية".

وحذرت تجربة حكومة عادل عبد المهدي رئيس وزراء العراق السابق، وأحداث تشرين 2019، الحكومة العراقية من أي نوع من الصراع والمواجهة المباشرة مع الولايات المتحدة في هذه القضية، والخلاصة التي توصل إليها أنصار الحكومة السوداني هي المضي في مفاوضات انسحاب القوات الأمريكية دون أي توتر، ولهذا الغرض، زعمت بعض المصادر الإعلامية أن الحكومة العراقية طلبت من قوى المقاومة الامتناع عن القيام بأي عمليات ضد القواعد الأمريكية المتواجدة في هذا البلد.

من ناحية أخرى، انتشرت شائعات حول تقييد زيارات مسؤولي السفارة الأمريكية في الأجواء العلمية والعامة للمجتمع العراقي، وحسب بعض التقارير، فإن جماعات المقاومة لن توقف هجماتها ضد الأمريكيين مؤقتًا إلا إذا لم يكن لدى مسؤولي السفارة الأمريكية أنشطة واسعة النطاق في المجال العام للبلاد؛ وعلى إيلينا رومانوفسكي، سفيرة الولايات المتحدة في العراق، الامتناع عن التدخل في كل المستويات السياسية العراقية.

في غضون ذلك، يرى بعض المراقبين أن زيارة مسعود بارزاني إلى بغداد لم يكن لها أي تأثير على تعليق المفاوضات العراقية الأمريكية، حيث توجه زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني العراقي إلى بغداد بعد 6 سنوات للتحقيق في الخلافات وتعزيز العلاقات بين بغداد وأربيل، وبعد عودة بارزاني إلى أربيل واللقاءات التي عقدها، نُشرت أنباء عن ضغوط بارزاني على بغداد لمواصلة وجود القوات الأمريكية في هذا البلد.

ويمكن تفسير رحلة جون شابيرو إلى أربيل في الإطار نفسه، كلما ارتفعت التكهنات ببدء مفاوضات طرد الأمريكيين في الفضاء الإعلامي العراقي، تثار مواقف مثل "تهديد داعش لا يزال يلقي بظلاله على العراق" أو "داعش لا يزال موجوداً" من قبل الأمريكيين في الساحة السياسية والإعلامية والفضاء الاعلامي العراقي، وفي نفس وقت إعلان المواقف هذا، يبدأ أيضاً التهديد الأمريكي بتعليق العقود والاتفاقيات القائمة بين حكومتي العراق والولايات المتحدة.

ويبدو أن غياب موقف مشترك من جانب الأحزاب والتيارات السياسية في العراق بشأن مسألة انسحاب القوات الأمريكية، وضغوط الحكومة الأمريكية في الوقت الذي تتزايد فيه التهديدات من سوريا، قد أدى إلى تفاقم هذه المشكلة، وقلق العراق من اتخاذ قرار نهائي بشأن انسحاب هذه القوات.

في غضون ذلك، يرى نوري المالكي، رئيس وزراء العراق الأسبق، أن بلاده قادرة على تأمين أمنها بنفسها، وحتى لو دخل الإرهابيون أو زاد نشاطهم، فإن هناك احتمالا للمواجهة، من ناحية أخرى، يرى سياسيون وخبراء أمنيون عراقيون أنه ليس من الممكن ضمان الأمن بشكل كامل في العراق في الوقت الحالي، إلا أن رغبة الأمريكيين في مواصلة بقائهم إلى أجل غير مسمى تحت هذه الذريعة أمر لا يوافق عليه أي طرف.

أنهى الوفد العسكري الأمريكي الرفيع رحلته بينما تكتسب الشائعات عن توقف المفاوضات بشأن انسحاب القوات الأمريكية من العراق زخماً كبيرا، وحسب الأخبار التي نشرها نشطاء سياسيون مقربون من الحكومة العراقية، فإن محمد شياع السوداني أوقف مؤقتاً مفاوضات انسحاب القوات العسكرية الأمريكية، ويعود سبب التعليق المؤقت لهذه المحادثات إلى الخلافات الداخلية في العراق حول الحكومة المقبلة وإمكانية إجراء انتخابات مبكرة.

إن ضغوط الأمريكيين لمواصلة وجودهم العسكري في العراق، ومساعي بعض الأطراف الكردية والسنية والشيعية لإبقاء الجنود الأمريكيين، والاتفاقيات الاقتصادية والعسكرية والأمنية للولايات المتحدة على الحكومة العراقية والانتخابات الرئاسية المقبلة للولايات المتحدة، تعتبر عوامل أخرى لتعليق المفاوضات بشأن انسحاب القوات العسكرية الأمريكية في المرحلة الحالية.

*تعليق مفاوضات بغداد وواشنطن

أكد النائب ياسر الحسيني أن "مفاوضات بغداد وواشنطن بشأن إنهاء مهام التحالف الدولي وإخراج القوات الأمريكية، مُعلّقة فعلياً منذ أسابيع، ولا نعرف سبب ذلك، لكن كما هو واضح لدينا فهناك ضغوط أمريكية على الحكومة العراقية للإبقاء على قواتها في العراق لفترة أطول، من دون أي انسحاب حقيقي".

وبيّن الحسيني أن "جولات الحوار السابقة المعلنة ما بين العراق وأمريكا، كانت غامضة، وبيانات الجانب العراقي مختلفة تماماً عن بيانات وتصريحات المسؤولين الأمريكيين، ما يؤكد عدم وجود أي جدية حقيقية لإخراج القوات الأجنبية من العراق"، معتبراً أن "المعطيات تؤكد على رغبة سياسية وحتى حكومية (العراق) في الإبقاء على تلك القوات".

وأضاف: إن "هناك أطرافا سياسية وكذلك حكومية مستعدة لفعل أي شيء وكل شيء من أجل الحفاظ على نفوذها السياسي والسيطرة على المشهد في العراق"، موضحا أن تلك الأطراف "لديها خشية من تأثير إخراج الأمريكيين من العراق، عليها، ولهذا هي تماطل في هذا الملف، ولهذا فإن المفاوضات متوقفة".

وشدّد على أنه "مع بدء الفصل التشريعي الجديد لمجلس النواب، سنعمل على توجيه أسئلة برلمانية، وكذلك طلب استضافة للمسؤولين عن ملف مفاوضات بغداد وواشنطن، لمعرفة أين وصلت تلك المفاوضات وما أسباب التوقف وما أسباب كل هذا الغموض وعدم الشفافية في مصارحة الشعب العراقي بما يجري".

وحسب وسائل إعلام محلية وعربية، هناك قيادات عسكرية وأوساط حكومية رفضت تأكيد هذه المعلومات أو نفيها، في المقابل، فإن وفداً عسكرياً أمريكياً برئاسة نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط، دانييل شابيرو، يواصل لقاءاته في بغداد مع مسؤولين عراقيين منذ الإثنين الماضي.

وبدأت الجولة الأولى من المحادثات بين بغداد وواشنطن في يناير/كانون الثاني الماضي، فيما أفضت الجولة الأولى للحوار الثنائي الذي عُقد في بغداد إلى اتفاق على تشكيل لجنة عسكرية مشتركة لمراجعة مهمة التحالف وإنهائها والانتقال إلى علاقات أمنية ثنائية، من دون الإعلان حتى الآن أي نتائج رسمية لعمل اللجنة.

تسويف وغموض 

من جهته، قال مقرر لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، ياسر وتوت: إن "اللجان البرلمانية المختصة لا تعرف أي شيء عما يجري في مفاوضات إخراج القوات الأمريكية، وهي تتابع الملف عبر التصريحات والبيانات الإعلامية"، وأوضح أن "الحكومة لم تطلعنا حتى الآن على ما وصلت إليه بشأن المفاوضات"، وأقرّ وتوت بأن عمل اللجان المشتركة التفاوضية "متوقفة منذ فترة من دون أن يكون هناك إعلان رسمي عن أي حوارات بين الجانبين ولا نعرف ما أسباب ذلك، ما إذا كان له علاقة بالانتخابات الرئاسية الأمريكية (نوفمبر/تشرين الثاني المقبل)، أو إن هناك أسبابا أخرى، وخصوصاً أن كل التصريحات الأمريكية تؤكد على عدم الانسحاب، وإنما تغيير عنوان بقاء القوات الأجنبية فقط".

وحذّر من أن "استمرار التسويف في قضية إخراج القوات الأمريكية، قد يدفع الفصائل العراقية المسلحة إلى العودة لاستهداف المصالح والأهداف الأمريكية في العراق والمنطقة"، موضحاً أن "العمليات أوقفت بسبب تلك المفاوضات ولعدم التأثير عليها، فيما الإخفاق فيها بشكل معلن أو غير معلن ربما سيعيد تلك العمليات".

أما كاظم الفرطوسي، المتحدث باسم "كتائب سيد الشهداء"، فقد شدّد على أنهم "ينتظرون تعليقاً من الحكومة العراقية بشأن استفسارات قدمت لهم عن آخر ما توصلت إليه مفاوضات بغداد وواشنطن"، لافتا إلى أن "موقف تنسيقية المقاومة الإسلامية العراقية واضح ومعلن... الإخفاق في إخراج القوات الأمريكية عبر التفاوض يعني أننا سنتحرك"، وقال: "نحن منحنا الفرصة للحكومة العراقية، لكن في حال عدم حسم الملف سريعاً ووضع جدول زمني معلن للانسحاب، فإن الفصائل ستفرض طريقتها الخاصة لإخراج العسكريين الأمريكيين".

كما قال النائب عن كتلة الصادقون النيابية حسن سالم: إن "الاحتلال الأمريكي يرتكب المزيد من الجرائم داخل العراق تارة في استهداف مقرات الحشد الشعبي وأخرى بدعم الكيان الصهيوني بالسلاح المحرم دوليا لقتل أطفال غزة"، مشيرا إلى أن "الشعب العراقي لن يرضى ببقاء الاحتلال الأمريكي جاثما على تراب الوطن".

كلمات مفتاحية :

انسحاب قوات امريكية العراق مفاوضات

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون