موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

“الدبلوماسية البرلمانية”.. مساعٍ أردنية سعودية لتجاوز العثرات!

الثلاثاء 26 صفر 1445
“الدبلوماسية البرلمانية”.. مساعٍ أردنية سعودية لتجاوز العثرات!

الوقت - تتصاعد الدبلوماسية البرلمانية في إطار علاقات أصبحت أمتن بين عبد الله آل الشيخ رئيس مجلس الشورى السعودي ونظيره رئيس مجلس النواب الأردني أحمد الصفدي، حيث استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، رئيس مجلس الشورى السعودي عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، وذلك في إطار زيارته الرسمية للمملكة على رأس وفد من مجلس الشورى السعودي، كما كان في استقبال الوفد السعودي، النائب الأول لرئيس مجلس النواب  أحمد الخلايلة ومساعد رئيس مجلس النواب رئيس لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية السعودية النائب ذياب المساعيد، وأمين عام مجلس النواب عواد الغويري، والسفير السعودي لدى المملكة نايف بن بندر السديري.

وحسب بيان صادر عن مجلس النواب، فإن الزيارة تأتي ترجمة وتعزيزاً للعلاقات الأخوية الثنائية والمتجذرة بين المملكة والسعودية ولتعزيز آفاق التعاون بين البلدين الشقيقين وخاصة البرلمانية منها.

ونوه رئيس مجلس الشورى، بما تتميز به العلاقات الأخوية بين المملكة العربية السعودية والمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، واصفاً هذه العلاقات بالمتأصلة والوطيدة والتي تتسم بعُمقٍ استراتيجي وتاريخي مُتميز، مُشيراً إلى ما تشهده العلاقات من تطور وتقدمٍ فاعلٍ في مختلف المجالات في ظل دعمٍ متواصل ورعايةٍ من قيادتي البلدين، وأشار آل الشيخ إلى أهمية الزيارات بين المجالس وما تحققه من حضورٍ فاعل مع مختلف المجالس البرلمانية في العديد من الدول الشقيقة والصديقة، سائلاً المولى –عزَّ وجلَّ- أن تتكلل هذه الجهود والزيارات في دفع العلاقات الثنائية إلى أعلى مستوياتها؛ بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.

طبعاً التوافق بين الأردن والسعودية قد يحتاج للمزيد من الوقت فالملفات المختلف عليها متعددة وكثيرة لكن يبدو أن عبارة الحديث عن مصير مشترك تحسم جدلاً و تريد من جانب السعودية توجيه رسالة لحسم جدل متفاعل وسط النخبة الأردنية وخصوصا أن الإدارة الأمريكية مصرة بعملية ضغط منهجية على إقامة علاقات تطبيعية بين السعودية والكيان الإسرائيلي وهنا قد تحصل مشكلة على شكل مأزق استراتيجي للأردن لأن الجانب السعودي فيما يتعلق بالملفين الإسرائيلي والفلسطيني لا ينسق خطواته مع  البلد الذي يتأثر أكثر من غيره بكل تداعيات ومنتجات ومشكلات القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي.

الدبلوماسية البرلمانية شعار ترفعه العاصمتان الرياض وعمان الآن على أمل تحريك الجهود في سياق العلاقات والاتصالات والمشاورات فيما الشيخ حرص قبل الزيارة على تأكيد أنها حصراً لمجلس النواب المؤسسة ويرغب في مشاورات مباشرة ولا يرغب في إقامة مآدب تكريمية له هنا أو هناك فيما أعد له عشاء تشريفياً خاصاً ووحيداً في منزل رئيس مجلس نواب الأردن.

 ويعلم المراقبون الغربيون أن الدبلوماسية البرلمانية لن تكون بكل الأحوال بديلاً موضوعياً عن الدبلوماسية الرسمية، ومستوى التنسيق بين مؤسستي البرلمان في المملكتين يرتفع وبعض القضايا والمشاريع المشتركة تناقش في كواليس تلك الاجتماعات.

وأغلب التقدير أن آل الشيخ والصفدي مُفوّضان بتجربة تهدئة الخواطر السياسية ومُحاولة البناء على علاقات مؤسسية لكنها برلمانية في إطار خطوة متوافق عليها بين العاصمتين فيما يبدو على أمل استعادة الاتصال السياسي وفي أي وقت وخصوصا أن بعض المبادرات الإيجابية صدرت عن ولي العهد السعودي وبشكل لافت للنظر في عدّة لقاءات وحصرا تجاه ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله وهي مؤشرات ولمحات يُمكن البناء عليها مستقبلا.

العلاقات ما بين الأردن والسعودية تتسم بالرسوخ والاستقرار ومبنية على تحقيق العديد من المصالح الحيوية لكلا الطرفين، فمنذ مطلع الخمسينات من القرن الماضي، وخاصة بعد استلام الملك الراحل الحسين بن طلال مقاليد الحكم في الأردن، ترسخت هذه العلاقة مع السعودية بشكلٍ واضح، حيث أثّر بزوغ نجم القوميين العرب ووصولهم للحكم في عدد من الدول العربية، الذين اعتبروا أنّ الممالك العربية من الُنظم الرجعية مقابل ما يمثلونه هم من التقدمية، وكذلك التهديدات التي أتى بها الصراع مع الكيان الصهيوني، ما انعكس إيجابيًا على زيادة التنسيق وتطوير العلاقات بين الأردن والسعودية واستقرارهما في مواجهة هذه التطورات والتهديدات ذلك الحين.

مع ذلك يرى محللون أنّ العلاقات بين الأردن والسعودية واجهت بعض الأزمات الحادة، مثل ما حدث بعد احتلال العراق للكويت، وما نجم عنها من انقسام الصف العربي إلى قسمين متنازعين، كانت السعودية به في طرف والأردن في الطرف الآخر، إلا أنّه سرعان ما وجد الطرفان؛ أنّه من غير المجدي، تحقيقًا لمصالحهما الحيوية، السير بالقطيعة والتنافر، وكانت النتيجة العودة التدريجية لاستقرار العلاقات بينهما.

في حين يرى محللون آخرون أنه على الرغم من أنّ العلاقة السعودية – الأردنية من الناحية المعلنة والظاهرية تأخذ في طبيعتها طابع العلاقة التشاركية والتعاونية في كثير من المحطات، إلا أنّ العلاقة بين الجانبين، تاريخياً من تحت الطاولة هي علاقات صراعية بالمعنى الأفقي والطولي، لأنّ من أنهى حكم الهاشميين في الجزيرة العربية هم آل سعود والصراع مستمر وعلينا أن نعود إلى الحقبة التاريخية السابقة، لكن فوق الطاولة تظهر العلاقات على أنّها ذات صفة تعاونية.

لا بدّ من الإشارة إلى أن العلاقات السعودية-الأردنية تبقى تأخذ طابع الشدّ والجذب، وذلك في ضوء التطورات المتسارعة وخاصة على وقع القضية التي عرفت بقضية الفتنة قبل أكثر من عامين حيث يقبع أحد أبرز مستشاري ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وهو الدكتور باسم عوض الله في السجن للعام الثاني ولقضاء عقوبة بمقدار 15 عاما.

وقضية “الفتنة” التي تمّ ربطها بالأمير حمزة بن الحسين الأخ غير الشقيق للملك عبد الله الثاني، وبوجود متهم آخر مهم هو رئيس الديوان الملكي الأردني السابق، ومستشار ولي عهد المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان، أعلنت السلطات الأردنية حينها أنها اعتقلت ما يقرب من 20 شخصًا لتورطهم في مؤامرة تستهدف أمن البلاد، ورداً على أنباء حول تورط السعودية قال الملك عبد الله الثاني لشبكة “سي إن إن” الأمريكية إنّ هذه القضية تمّ التعامل معها على أنّها “شأن داخلي” في الأردن، ما يعني نفي التهمة عن السعودية.

كلمات مفتاحية :

1402/06/20

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون