موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

أخنوش يجس نبض فرنسا.. هل تستجيب باريس لدعوة الرباط حول الصحراء؟

الجمعة 27 جمادي الثاني 1444
أخنوش يجس نبض فرنسا.. هل تستجيب باريس لدعوة الرباط حول الصحراء؟

الوقت - دعا رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، فرنسا إلى الخروج من منطقة الراحة، حول قضية الصحراء. 

وقال خلال مقابلة مع جريدة “لوبينيون” الفرنسية، هناك تطورات كبيرة تهم اعتراف القوى العظمى بسيادة المغرب على أقاليمنا الجنوبية”، وأضاف “لا ينبغي أن تكون باريس مجرد مراقب” وتابع “على علاقتنا الاقتصادية مع فرنسا ان تتطور”.

ويأتي نداء رئيس الحكومة، بعد شهر من الدعوة التي وجهها وزير الخارجية، ناصر بوريطة، إلى فرنسا خلال ندوة صحفية عقدت في 16 ديسمبر في الرباط، مع نظيرته الفرنسية، كاثرين كولونا.

وتتوقع الرباط من باريس اعترافًا واضحًا بسيادتها على الصحراء، أو أن تتبنى على الأقل موقفًا مطابقًا لموقف جارتها إسبانيا، والتي سبق لها أن أعلنت في أبريل الماضي عقب المحادثات التي جمعت بين الملك محمد السادس وبيدرو سانشيز، أنها تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي بمثابة الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية من أجل تسوية النزاع.

في الوقت الحالي، لا تزال فرنسا مترددة في اتخاذ هذه الخطوة السياسية، بسبب علاقاتها مع الجزائر.

ولم تخفف زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، إلى الرباط، التوترات القائمة بشأن قضية الصحراء، “المنظور الذي ينظر من خلاله المغرب إلى العالم”، وفق الصيغة التي استخدمها الملك محمد السادس، حيث إن العلاقات لم تعد بعد الى سابق عهدها.

وقالت كاثرين كولونا إبان وجودها في المغرب “لقد أعلنا عن موقفنا منذ سنوات، أعلنا عن موقفنا، وهو معروف لدى شركائنا المغاربة. نحن نؤيد الموقف المغربي، وعبرنا عن ذلك في أكثر من مناسبة”.

ومن المنتظر أن يقوم الرئيس إيمانويل ماكرون بزيارة رسمية إلى المغرب في فبراير أو مارس، وهي أول زيارة له منذ مايو 2017. 

ويذكر ان الزيارة التي قام بها إلى المملكة في يونيو 2017 كانت كجزء من ” زيارة الصداقة والعمل “في حين أن زيارة نوفمبر 2018، كانت فقط لتدشين خط القطار فائق السرعة الذي يربط طنجة بالدار البيضاء.

وفي الأسبوع الماضي، أعلن الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، خلال مؤتمر صحفي، أن الحكومة لم تناقش زيارة الرئيس الفرنسي إلى المملكة، خلال اجتماعها يوم الخميس 12 يناير.

ويرى مراقبون أن المغرب سيحرص خلال الزيارة المنتظرة على الضغط على باريس لإصدار موقف واضح من ملف الصحراء، وأشار هؤلاء إلى أن تصريحات أخنوش تصب في هذا الاتجاه، لافتين إلى أن الرباط لن تقبل باستمرار المواقف الضبابية، والتي لا تخلو من حسابات سياسية للإيليزيه حيال الجزائر.

من جهتها، تطرقت صحيفة “هيسبريس” المغربية في نسختها الفرنسية، الى الموقف الذي أعلنه رئيس الوزراء المغربي لأول مرة، حيث قالت في مقالة لها، ان هذا الواقع الجديد، الذي يكون فيه المغرب حازمًا ولا يتنازل عن قضيته الوطنية الأولى، هو الواقع الذي طرحته الدبلوماسية المغربية، التي تعيد توازن علاقاتها مع شركائها على قدر أكبر من الوضوح، وفق الصحيفة.

واعتبرت الصحيفة الالكترونية، أنه إذا كان رئيس الدبلوماسية المغربية، ناصر بوريطة، قد تحدث عن ذلك بالفعل في عدة مناسبات، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لرئيس الحكومة، عزيز أخنوش، الذي لم يتخذ مثل هذا الموقف المنفتح والصريح لتسمية فرنسا مباشرة.

وشهدت قضية الصحراء تطورات لافتة في السنوات الأخيرة ولا سيما في علاقة باعتراف الولايات المتحدة بسيادة المغرب على صحرائه، وإعلان عدد من الدول الأوروبية الوازنة على غرار إسبانيا وألمانيا عن تأييدها للطرح المغربي القاضي بمنح حكم ذاتي للأقاليم الجنوبية.

وقال هشام معتضد الخبير في العلاقات الدولية والأمنية إن الطلب المغربي يتماشى والتطورات الدولية للملف، ذلك أنه تقع على عاتق فرنسا مسؤولية سياسية كان من المفروض عليها تحملها تجاه المغرب في ما يخص دعمه في هذا النزاع قبل اعتراف القوى العظمى بسيادته على الأقاليم الجنوبية، نظرًا إلى العلاقات الاستثنائية بين البلدين، وهي الآن مطالبة بالإسراع في تبني موقف صريح ومباشر وواضح من هذا النزاع بعيدًا عن الخطابات السياسية والدبلوماسية الظرفية والمحتشمة.

وأضاف معتضد إن فرنسا مطالبة اليوم بتغيير مقاربتها السياسية المتجاوزة في علاقاتها الخارجية مع المغرب والعمل على تطويرها من أجل إعطاء دفعة جديدة وقوية لروابطها التاريخية والاقتصادية مع شريكها الاستراتيجي، وهذه الدفعة رهينة بموقف باريس السياسي بخصوص ملف الصحراء، حيث إن محددات تعزيز أي شراكة استراتيجية متقدمة مع المغرب تمر عبر الاعتراف الواضح والمسؤول والمنخرط بسيادته على كل أقاليمه الجنوبية. 

واعتبر معتضد أن الزيارة المقبلة للرئيس الفرنسي إلى المغرب عليها أن تترجم الرغبة الفرنسية في تحمل مسؤوليتها السياسية تجاه الرباط والابتعاد عن بناء زيارته على مجرد خطابات دبلوماسية وسياسية لم يعد لها أي دور فعال في بناء الواقعية السياسية في المنطقة، ولا أي قيمة لدى الفكر البراغماتي الذي أصبح يهيمن على التوجه العام في المغرب والمنطقة.

وأوضح معتضد أن أصحاب القرار بالإيليزيه يواجهون امتحانا كبيرا في زيارتهم المرتقبة إلى الرباط، فهي بمثابة مناسبة لجس نبض جدية المسؤولين الفرنسيين في الاصطفاف إلى جانب القوى العظمى والمنتظم الدولي بخصوص ملف الصحراء المغربية وقضية هذا النزاع المفتعل.

وشدد معتضد على أن فرنسا مطالبة بالاعتراف بشكل رسمي بسيادة المغرب على صحرائه، والتي سيكون لها أثر مهم وإيجابي على موقف الاتحاد الأوروبي في هذا الملف، معتبرا أن على باريس إن أرادت تنزيل رؤية أكثر تقدمية وتشاركية وربحية للطرفين، أن تتبنى مواقف سياسية أكثر جرأة تتماشى ونوعية العلاقة الإستراتيجية التي تريدها، لأن التحولات الجيوستراتيجية والدولية لم تعد تُؤمّن مكانا لأصحاب المواقف الرمادية.

وبالتالي يؤكد مراقبون أن المحاولات المغربية للضغط على فرنسا لانتزاع دعم منها في قضية الصحراء الغربية، تبقى مجرد محاولات لا تتعدى التصريحات الاعلامية. فهي ليست قادرة على فعل شيء في هذه القضية سواء حصلت على دعم فرنسي أم لا، كما ان باريس لن تنزل عند رغبة المغرب لأنها تدافع عن الحق لا بل كعادتها تتخذ سياسات انتهازية قائمة على تحقيق المصلحة الفرنسية أولا وأخيراً.

كلمات مفتاحية :

الحكومة المغربية عزيز أخنوش

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون