موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير
ماذا يحدث في مناطق الجنوب السوري؟

المشروع المشترك للجماعات المسلحة والصهاينة مع تزايد انعدام الأمن في درعا.. الأهداف والتطورات

الأربعاء 12 رجب 1442
المشروع المشترك للجماعات المسلحة والصهاينة مع تزايد انعدام الأمن في درعا.. الأهداف والتطورات

الوقت- بموجب اتفاق تم التوصل إليه في صيف عام 2018 بمبادرة من الحكومة الروسية، ألقى المئات من عناصر الجماعات الإرهابية أسلحتهم الثقيلة وأخلوا المناطق المحتلة في جنوب سوريا (محافظة درعا) وتم نقلهم إلى الشمال (المناطق المحتلة من محافظة إدلب).

كما سلمت خلال الاتفاقية عدد من الجماعات المسلحة بعض الأسلحة الثقيلة، لكنها فضلت الانضمام إلى عملية المصالحة الوطنية والبقاء في المناطق الجنوبية بقبول شروط موسكو ودمشق ووفق معايير معينة، وكذلك تأمين أجزاء من محافظة درعا بمشاركة القوات الروسية والسورية.

خلال العامين ونصف العام الماضيين، ساد هدوء نسبي على الجنوب السوري، لكن عناصر مسلحة خرقت الاتفاق مع حكومتي موسكو ودمشق بذرائع مختلفة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من قوات الجيش السوري في هجمات متفرقة واغتيالات عمياء.

أبدت الحكومة السورية حسن نيتها من خلال الصبر الاستراتيجي للحفاظ على الهدوء في المحافظات الجنوبية، وفي غضون ذلك حاولت الحكومة الروسية منع تأجيج المنطقة من خلال التفاوض، لكن الجماعات المسلحة استمرت في انتهاك الاتفاق.

هذا وشهدت الأسابيع الأخيرة تصاعدا ملحوظاً في تحركات الجماعات المسلحة (اغتيالات وتفجيرات وهجمات على مراكز الجيش) في المحافظات الجنوبية لسوريا وخاصة درعا، وظهرت موجة جديدة من انعدام الأمن على هذا المحور المهم والحساس. والذي من الممكن أن يتوسع في الأيام القادمة.

الى ذلك قامت مجموعات مسلحة باغتيال العسكريين والمدنيين ودفعت الأوضاع في الجنوب السوري إلى درجة اضطرت دمشق إلى إرسال الفرقة الرابعة من الجيش بالآليات المدرعة والمدفعية إلى ريف درعا الغربي لحفظ السلام والأمن، وهو ما بعث برسالة واضحة إلى الاطراف التي تسعى لانعدام الأمن وبدء الصراع.

وأثناء تصاعد التوترات التي يبدو أنها مدفوعة بدعم التحالف الغربي العبري العربي ودور الصهاينة والنظام السعودي، اشتبكت قوات الفرقة الرابعة في الجيش السوري مع عناصر مسلحة في مدينة طفس الاستراتيجية، لكن الروس أعادوا وقف إطلاق النار.

ومع ذلك، حذر كبار القادة العسكريين الروس الذين كانوا حاضرين في مفاوضات مدينة طفس في الأيام الأخيرة الجماعات المسلحة في جنوب سوريا من أنهم إذا لم يتخذوا خطوات للحفاظ على الاتفاق ويصرون على استمرار التوترات، فسوف يتم استهدافهم بالضربات الجوية.

وفي الأيام المقبلة، علينا أن ننتظر ونرى إلى أين سيتجه الوضع في جنوب سوريا، لكن عملية التطورات الميدانية (الوضع الأمني الوخيم) تظهر أن الجماعات المسلحة غير مصممة على تلبية مطالب دمشق وموسكو، ومن خلال تكرار الادعاءات الكاذبة تسعى الى خلق فتنة جديدة.

كما ان خروج الجماعات المدعومة من إيران من المناطق الجنوبية أحد المزاعم التي لا أساس لها من الصحة والتي تدعيها الجماعات المسلحة في محافظة درعا، الادعاءات التي نفتها موسكو ودمشق أيضا.

هذه المزاعم السخيفة تظهر بوضوح أن العناصر المسلحة تنسق بشكل كامل مع التحالف الغربي - العبري - العبري، لأن الصهاينة والأنظمة الرجعية في المنطقة سبق لها أن أدلت بتصريحات كاذبة تدعو إلى انسحاب القوات الإيرانية من جنوب سوريا. وفي الواقع فان المسلحين يكررون مزاعم هؤلاء.

الوضع الحالي في المناطق الجنوبية والجنوبية الشرقية لمحافظة درعا يشهد اضطرابات واتفاقاً هشاً مع المسلحين ومن هذه المناطق: "داعل، طفس، مزيرب، تل شهاب، اليادودة، صيدا ، الطيبة، كحيل، المسيفرة، الجيزة، السهوة، بصرى الشام، معربة، غصم وغيرها."

هذا وتشن الجماعات المسلحة المتمركزة في هذه المناطق، بدعم مباشر وغير مباشر من (الصهاينة، والنظام السعودي، والأردن، إلخ) هجمات على قوات الجيش السوري بهدف فتح جبهة جديدة ضد دمشق.

ومع تزايد تحركات الجماعات المسلحة، يجب على الجيش السوري تأمين مناطق مهمة واستراتيجية بشكل كامل، بما في ذلك طفس وداعل، حيث تقع هاتان المدينتان على طول طريق دمشق- درعا الرئيس، ويمكن للمسلحين بهجماتهم تعريض امن هذا الطريق للخطر.

ومن الممكن أن تقوم مجموعات مسلحة في المستقبل بمساعدة المحور الغربي - العبري - العربي بإغلاق الطريق الاستراتيجي "دمشق - درعا" ومهاجمة المناطق الوسطى والجنوبية لمحافظة درعا ومركز المحافظة (مدينة درعا) وإعادة احتلالها، ما جعل العمل الاستباقي للجيش السوري على هذا المحور أكثر ضرورة.

كلمات مفتاحية :

درعا

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون