رفض حماس لتعيين حسين الشيخ.. صفعة سياسية وتحذير من انزلاق فلسطيني خطيرالوقت- في مشهد يعكس الحالة التي تعيشها الساحة الفلسطينية، جاء تعيين حسين الشيخ نائباً لرئيس منظمة التحرير الفلسطينية بمثابة "القشة التي قصمت ظهر البعير" بين قيادة السلطة من جهة، وقوى المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها حركة حماس من جهة أخرى، هذا القرار، الذي اتُخذ في دورة المجلس المركزي الفلسطيني، لم يكن مجرد خطوة إدارية، بل كان حسب تعبير حماس "تجسيداً صارخاً لنهج التفرد السياسي، واستجابةً مكشوفة لإملاءات خارجية تهدف إلى إعادة صياغة القيادة الفلسطينية بما يخدم مصالح غير فلسطينية".
التحديات الصعبة التي تواجهها أمريكا في الهجوم البري على اليمنالوقت- إن أي هجوم بري أمريكي محتمل على اليمن سوف يفشل بسبب التجارب الفاشلة السابقة وتنامي قوة أنصار الله، وقد لا يفشل هذا الهجوم في تحقيق أهدافه فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى تعقيد الوضع.
الأونروا.. لم تدخل إمدادات إنسانية إلى غزة منذ 7 أسابيعالوقت- أكد المكتب الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025، أنه لم تدخل أي إمدادات إنسانية أو تجارية إلى قطاع غزة منذ أكثر من 7 أسابيع.
الخارجية الايرانية: الغارات الأمريكية على اليمن جرائم حربالوقت- أدان إسماعيل بقائي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، بشدة الغارات التي شنتها أمريكا الليلة الماضية على مناطق مختلفة في اليمن، بما في ذلك مركز إيواء المهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من 100 شخص بريء.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- أعلنت حركة حماس رفضها خطة ترامب للسلام مشددة أنها ستسقط هذه الصفقة.
وقال خليل الحية نائب رئيس حماس في قطاع غزة لوكالة فرانس برس “نرفض هذه الصفقة ولن نقبل بديلا عن القدس عاصمة لدولة فلسطين ولن نقبل بديلا عن فلسطين لتكون دولتنا ولن نقبل المساس بحق العودة وعودة اللاجئين”، مضيفا “أيدينا ودماؤنا وبنادقنا وجماهيرنا مقدمة لإسقاط صفقة القرن وسنقاومها بكل الاشكال لإسقاطها”.
وأضاف الحية أن “فلسطين نار ولهيب كل من عبث بها ستحرقه، ترامب سيحترق تاريخيا وأخلاقيا وإنسانيا لأن ظلمه تعدى كل الخطوط الحمراء” وتابع “نحذر كل العالم من التساوق مع هذه الصفقة لأننا نرفضها”.
وشدد أن “القدس عاصمتنا واللاجئون سيعودون والارض موحدة، وسيرى (ترامب) قوة شعبنا في كسر هذه المعادلات كما حطم بصبره ووحدته كل المؤامرات السابقة”.
من جهة ثانية قال داوود شهاب الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في بيان ردا على خطة ترامب “سنقاتل بذور الشر التي يريدون من خلالها إغراق المنطقة في الزمن الصهيوني، سنقاتلهم في كل شارع وسنطردهم من أرضنا ومن هوائنا وبحرنا” وأضاف أن “خطابي رئيس الولايات المتحدة ترامب، ورئيس حكومة الاحتلال مملوءان بالأحقاد والأساطير لرمي المنطقة في أتون العنف”.
ووصف “السفراء العرب الذين حضروا إعلان خطة ترامب “يمثلون منتهى التآمر ومنتهى خيانة الشعب الفلسطيني والأمة.