النزوح القسري وتحويل غزة إلى معسكر اعتقال نازيالوقت- منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، تتكشف ملامح مشروع استيطاني-إبادي غير مسبوق في التاريخ المعاصر، يقوم على تحويل القطاع إلى ما يشبه معسكر اعتقال ضخم، على غرار ما عرفته أوروبا في الحقبة النازية، لكن بأساليب أكثر قسوة وعلنية.
المظلة النووية الباكستانية فوق الرياض... إعادة صياغة المعادلات الأمنية للمملكةالوقت - تتجاوز الاتفاقية الأمنية بين المملكة العربية السعودية وباكستان مجرد إرسال رسالة استراتيجية قوية إلى تل أبيب وواشنطن، فهي قد تمثّل نقطة انطلاق لتشكيل شبكة دفاعية بين الدول الإسلامية، وترتقي بقدرات الأمن الجماعي والردع الإقليمي إلى مستويات راسخة ومتينة.
الكيان الصهيوني بين فشل الردع وأحلام التوسع.. غزة عنوان للكرامةالوقت- تكشف الأحداث الأخيرة في غزة، وما نشرته صحيفة هآرتس العبرية، عن حقيقة المشروع الذي يسعى إليه الكيان الصهيوني بقيادة بنيامين نتنياهو: تدمير غزة بالكامل وتحويلها إلى غنيمة استيطانية، لم يعد الأمر يتعلق بـ"محاربة حماس" كما يدّعي الاحتلال، بل بمخطط شامل يستهدف اقتلاع شعب بأكمله وطمس هويته الوطنية.
وزير الدفاع اليمني: بنينا جيشاً عصرياً قوياً قادراً على الدفاع عن حرمة الوطن ومقدسات الأمةالوقت- رفع وزير الدفاع والإنتاج الحربي اليمني اللواء الركن محمد ناصر العاطفي ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري، برقية تهنئة إلى الرئيس المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى مؤكدين فيها أن اليمنيين بنوا جيشاً عصرياً قوياً قادراً على الدفاع عن حرمة الوطن ومقدسات الأمة، وحماية سيادته، وفرض هيبته .
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت - دوت وسائل الاعلام هذه المرة فضيحة جديدة عن أهم ممولي تنظيم داعش الارهابي حيث افادت المعلومات أن دولة الإمارت وبالتعاون مع دول اوروبية وعلى عكس ما تعلنه من محاربة للإرهاب تعد من أكبر داعمي الجماعات الارهابية مالياً، حيث تعتمد على جمع تمويل للمنظمات الارهابية تحت غطاء التجارة العالمية.
وكان جديد هذه القصة "شركة هولدينغ الإماراتية" لرجل الأعمال "ماجد الفطيم" والتي تقوم بتسهيل عمليات الشراء وفتح مراكز التسوق على أراضيها وفي دول إسلامية أخرى لتأمين التمويل المالي اللازم للمجموعات الإرهابية، ومن جهة أخرى تعمل على ملء جيوب الإرهابيين بالأموال لزيادة الاضطراب في المنطقة وتوسيع الحروب فيها.
الى ذلك، يعتبر تاريخ هذه السلسلة التجارية حافلاً بالنقاط السود فمديرها ماجد الفطيم الذي يعمل مع سلسلة متاجر كارفور الفرنسية، وهو صاحب شركة خصوصية عائلية مقرها دبي تعمل تحت رعاية شركة كارفور الفرنسية في وكالةٍ لأعمالها في منطقة الشرق الأوسط، ووفقاً للمعلومات فإن هذه الشركة الفرنسية التي تعمل باسم إمارتي في الحقيقة هي شركة صهيونية، وتعتبر سلسلة متاجر كارفور إحدى أكبر موزعي البضائع الإسرائيلية في العالم وإحدى أهم وسائل التطبيع التجاري المخفي الذي تنتهجه دول مجلس التعاون مع الكيان الإسرائيلي، حيث تعرضت فروع عدة لهذه الشركة لاحتجاجات المسلمين. ففي أيام الحرب على غزة واجهت هذه المتاجر احتجاجات عديدة من قبل المسلمين والمسيحيين المناهضين للكيان الإسرائيلي الذين قاموا بردود فعل إيجابية في مقاطعة البضائع الإسرائيلية مما أثر في الرأي العام.
يشار الى ان تأسيس مجموعة ماجد الفطيم التجارية الاماراتية العاملة في كافة المجالات السياحية تقريبا يعود الى عام 1992 وتملك هذه المجموعة الآن 18 مركز تسوق، 56 مولاً تجارياً، 53 سوبر ماركت، 11 اوتيل، 9 دور سينما، و 45 محل بيع ألبسة في 12 دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.