موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الصحافة العالمية: ترامب سيعود بخفي حنين بعد خطابه الانتحاري يوم أمس الجمعة

السبت 23 محرم 1439
الصحافة العالمية: ترامب سيعود بخفي حنين بعد خطابه الانتحاري يوم أمس الجمعة

 

الوقت- قالت كبرى الصحف البريطانية والأمريكية الناطقة باللغة الانكليزية اليوم السبت 14/10/2017 إن خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم أمس الجمعة كان خطابا انتحاريا وبعيدا كل البعد عن السياسة وإن الخاسر الوحيد في حال نقض الاتفاق النووي هو أمريكا وحدها.

الاندبندنت:

الخاسر الوحيد من رفض أمريكا التصديق على الإتفاق النووي هو ترامب

قالت صحيفة الاندبندنت البريطانية اليوم على لسان "باتريك كوكبورن" إنه وبينما يسحب الرئيس ترامب شهادة الاتفاق النووي مع إيران، كافح المعلقون في جميع أنحاء العالم من أجل التعبير عن الغضب والازدراء من تصريحات ترامب، فالمصطلح المفضل لوصف ترامب هو "كرة التحطيم"، وفي لحظة نقض ترامب للاتفاق النووي سيؤكد ترامب الاعتقاد بأن أمريكا تقودها الأنانية بدافع التحيز الجاهل.

اليوم الولايات المتحدة هي التي تخاطر بنفسها بالعزلة، فتقول كل من المانيا وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين والوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران التزمت بشروط الاتفاق.

إن الاقتراحات في العواصم الغربية بأنهم قد يبررون الخرق مع أمريكا من خلال عدم الاتفاق مع واشنطن بشأن الاتفاق النووي، ولكن دعم مزاعم الولايات المتحدة بأن إيران تحاول زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط لا تعمل حقا. فهذا التشويه لإيران في الشرق الأوسط هو مجرد حجة مضللة وبسيطة مثل وجهات نظر ترامب حول صفقة الأسلحة النووية.

كانت العلاقة بين إيران والولايات المتحدة دائما خليطا معقدا من العداء وتعود العداءات إلى الإطاحة بالشاه في عام 1979، والاستيلاء على الدبلوماسيين الأمريكيين والسفارة في طهران، والحرب بين إيران والعراق

وفي مقال آخر للصحيفة قالت إن تعهد زعماء العالم بالتزامهم بالاتفاق النووي الإيراني بعد سحب دونالد ترامب تأييده للاتفاق يبرز كذب الادعاءات الأمريكية.

وقامت كل من تيريزا ماي ايمانويل ماكرون وانجيلا ميركل بطرح بيان مشترك يؤكد دعمهما للاتفاق، بينما قال رئيس الاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية إن الاتفاق يعمل بشكل جيد وأدلت موغيريني بالتعليقات بعد أن أعلن دونالد ترامب أنه اختار عدم إعادة التصديق على الاتفاق.

وقالت السيدة موغيريني إنه لا يمكن لأي بلد أن ينهي الاتفاق الذي وقعته بريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين والاتحاد الأوروبي. وبدلا من ذلك دعت إلى "عملية جماعية" للحفاظ على الاتفاق التاريخي.

وردد الرئيس الإيراني حسن روحاني هذه التصريحات قائلا إنه لا يمكن لرئيس أن يلغي بمفرده وثيقة دولية تدعمها الأمم المتحدةغير أن  ترامب قال للصحفيين إنه يستطيع إنهاء الصفقة "فورا" ولكنه قرر عدم القيام بذلك لانه يفضل عملية من خطوتين.

وأعلن الرئيس يوم الجمعة إنه "لا يستطيع ولن يصدق" على امتثال إيران للاتفاقية وهدد بإنهائها تماما إذا لم يتمكن الكونغرس من التوصل إلى اتفاق أفضل.

ويخشى المنتقدون من أن يؤدي فرض العقوبات - التي تقتل فعليا الصفقة - إلى تنشيط البرنامج النووي الإيراني.

وانضم وزير الخارجية الروسي إلى السيدة موغيريني في دعوة جميع الأطراف إلى الالتزام بالاتفاقية الأصلية، وفقا لما ذكرته وسائل الإعلام الروسية. وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن إيران امتثلت بشكل صارم للاتفاق، وحثت على إعادة فرض العقوبات.

الغارديان:

ترامب والاتفاق النووي

أما هذه الصحيفة البريطانية فقد قالت على لسان الكاتب "جوليان بورغر" هدد دونالد ترامب بإنهاء الصفقة النووية الإيرانية لعام 2015 إذا فشل الكونغرس وحلفاء الولايات المتحدة في تعديل الاتفاق بطرق مهمة.

وكان ترامب أعلن في خطاب انتحاري يوم الجمعة عن إدانته لجرائم إيران المزعومة على مدى عقود، وهو لن يواصل التصديق على الاتفاق على الكونغرس إلا أنه لم يكف عن إلغاء المشاركة الأمريكية في الاتفاق.

ووضع ترامب عبء على الكونغرس وحلفاء الولايات المتحدة للاتفاق على وسائل تشديد الشروط على إيران - وجعل القيود على البرنامج النووي للبلاد دائمة. وأوضح أنه إذا ما فشلت هذه المفاوضات في التوصل إلى حل - وهو شبه مؤكد - فسوف يخرج الولايات المتحدة من جانب واحد من الاتفاق الدولي، وهو تحرك من المحتمل أن يؤدي إلى عودة المواجهة النووية في الشرق الأوسط.

وقال ترامب "في حال لم نتمكن من التوصل إلى حل مع الكونغرس وحلفائنا فإن الاتفاق سينتهي". وكان رد الفعل الدولي على خطاب ترامب سريع وفوري، حيث أصدر قادة المملكة المتحدة وفرنسا والمانيا - الموقعين على الاتفاق النووي - بيانا تعهدوا فيه بالالتزام بالاتفاق.

واشنطن تايمز:

ترامب يعلن عن حملة جديدة فيما يخص الاتفاق النووي

أما هذه الصحيفة الأمريكية فقد قالت على لسان الكاتب "ويسلي برودن" إن الرئيس ترامب قال الجمعة إنه يصر على إلغاء الاتفاق النووي الإيراني الذي أقيم تحت إدارة أوباما، لكنه لم يضع حدا لإنهاء الاتفاق الدولي، بدلا من ذلك منح الكونغرس60 يوما لاتخاذ نهج أكثر صرامة.

وفي خطاب من البيت الأبيض قال ترامب أيضا إنه يوجه وزارة الخزانة لفرض عقوبات على قوات الحرس الثوري الإيرانية ووصفها بأنها "خطوة طال انتظارها".

ولن يكون لعمله أي تأثير فوري على اتفاق الدول الست الذي يطالب إبران بتقديم المفتشين الدوليين مقابل رفع العقوبات الاقتصاديةوقال السيد تيلرسون إن السيد ترامب يواجه خيارا يسير بعيدا عن الاتفاق الدولي أو يحاول تعزيزه من خلال العمل الداخلي الأحادي الجانب.

وتفيد التقارير أن وزير الخارجية الألماني سيغمار غابرييل ورئيس الاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية فيديريكا موغيريني تحدثا مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بعد وقت قصير من إعلان السيد ترامب. وذكرت وسائل الاعلام الإيرانية أن المناقشات تركزت على بدائل للحفاظ على الاتفاق النووي دون مشاركة الولايات المتحدة.

واشنطن تايمز:

خمسة  أسباب تدفع ترامب لكره صفقة إيران

وقالت هذه الصحيفة الأمريكية على لسان الكاتب " كارول موريللو" إن الرئيس ترامب لم يكن خجولا وأعرب عن خيبة أمله في الاتفاق النووي الإيراني الذي تم التفاوض عليه في إطار سلفه. وقد دعا اتفاق عام 2015 بالكارثي، وتعهد بالتخلص منه أو إعادة التفاوض على شروطه.

فلماذا ترامب يكره الصفقة كثيرا؟ إليك بعض الأسباب:

الاول: حصلت إيران على أموالها

أشار ترامب في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز وعلى خشبة المسرح خلال المناقشة الرئاسية الثانية، حيث كانت شكوى الرئيس ترامب هي أن الولايات المتحدة تخسر مبلغا ضخما من المال في "معاملة من جانب واحد". ولكن هذا ليس دقيقا.

فكانت هذه الأموال تخص إيران، ومعظمها من مبيعات النفط القانونية المحدودة. وقد تجمدت في البنوك في جميع أنحاء العالم بسبب العقوبات المفروضة على برنامجها النووي. وكان الإفراج عن هذه الأموال جزءا من الاتفاق الذي تم التفاوض عليه.

وحصلت إيران على أقل من ذلك بكثير. وبلغ مجموع الحسابات غير المجمدة حوالي 100 بليون دولار. وتقدر وزارة الخزانة أن إيران حصلت على ما يقرب من نصف ذلك - ويقول البعض إنها حصلت على أقل بكثير - بعد دفع الديون. وما زالت الأصول الأخرى غير المرتبطة ببرنامجها النووي مجمدة.

الثاني: الاتفاقية لا تمنع إيران من اختبار الصواريخ الباليستية

وقد أطلق ترامب غضبه في أيلول / سبتمبر الماضي، موضحا أن إيران اختبرت صاروخا باليستيا. وأضاف إن "إيران قامت فقط باختبار صاروخ باليستي قادر على الوصول إلى اسرائيل".

وكان الاتفاق النووي مقصورا على البرنامج النووي. وكان الأساس المنطقي هو أنه سيكون من الأفضل مواجهة إيران بشأن مسائل خلافية أخرى إذا لم يكن لديها ما يكفي من المواد الإنشطارية لبناء قنبلة نووية. وتهدف هذه المسائل دائما إلى تناولها على حدة.

الثالث : للمفتشين سلطات مراقبة محدودة

واشتكى ترامب من أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهي منظمة تابعة للأمم المتحدة مسؤولة عن تفتيش المنشآت الإيرانية، لا تملك سلطات مراقبة كافية على المنشآت النووية. وقال هو وغيره من النقاد إن المفتشين لا يستطيعون الوصول إلى المواقع العسكرية.

والواقع أن الاتفاق ينص على بعض أحكام التفتيش على المواقع العسكرية، وقد قال المسؤولون الإيرانيون مرارا إن المواقع العسكرية غير محظورة على الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

الرابع: بعض أجزاء الاتفاق ليست دائمة

وكان هذا هو جزء من الصفقة ويقول النقاد انه عندما تنتهي صلاحيتها، سيتم إطلاق سراح إيران لبناء أو حيازة أسلحة نووية.

بعض القيود، مثل تلك المتعلقة بالطرد المركزي والبحث والتطوير تنتهي في عام 2025. البعض الآخر يستمر لفترة أطول. بعض القيود التي تجعل من الصعب على إيران بناء أسلحة نووية لا تزال قائمة إلى أجل غير مسمى. وقد وافقت إيران على عدم بناء أسلحة نووية مطلقا.

الخامس: إيران لم "تمس روح" الاتفاق

وفي الأسبوع الماضي، قال ترامب في اجتماع للقادة العسكريين إن إيران "لم ترق إلى روح اتفاقها".

وفي معرض اتهامه لإيران بالتراجع عن توقعات الصفقة، أشار مسؤولون إلى أن التنفيذ الكامل لخطة العمل الشاملة هذه سيساهم بشكل إيجابي في تحقيق السلام والأمن على الصعيدين الإقليمي والدولي ".

القوى العالمية الست التي تفاوضت على الاتفاق مع إيران قالت في ذلك الوقت إنها كانت تتفاوض على البرنامج النووي الإيراني. وكان الهدف الأساسي هو ضمان ألا تؤدي التوترات الإقليمية إلى سباق تسلح نووي.

كلمات مفتاحية :

ترامب الاندبندنت الغارديان واشنطن بوست الاتفاق النووي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون