موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

المصالحة الفلسطينية: نقطة ارتكاز "القضيّة" و أساس مواجهة العدو

الإثنين 17 ربيع الثاني 1438
المصالحة الفلسطينية: نقطة ارتكاز "القضيّة" و أساس مواجهة العدو

المصالحة الفلسطينية: نقطة ارتكاز "القضيّة" وأساس مواجهة العدو

الوقت- بينما كان مؤتمر باريس للسلام منعقداً في العاصمة الفرنسيّة، انطلقت اليوم الأحد، أعمال مؤتمر الحوار الوطني الفلسطيني حول المصالحة، في العاصمة الروسية موسكو، بمشاركة

مواضيع ذات صلة

لقاء المصالحة بين"عباس" و"حماس".. التفاصيل وأبرز التعليقات

ملف المصالحة الفلسطينية، هل ينجح نبيه بري حيث فشل الآخرون؟

بین السلطة الفلسطینیة و حرکة حماس..تبادل للاتهامات..من یدمر المصالحة الوطنیة؟

المصالحة بین فتح وحماس .. عراقیل وتحدیات

الوقت- بينما كان مؤتمر باريس للسلام منعقداً في العاصمة الفرنسيّة، انطلقت اليوم الأحد، أعمال مؤتمر الحوار الوطني الفلسطيني حول المصالحة في العاصمة الروسية موسكو، بمشاركة عدّة فصائل فلسطينية، في خطوة تهدف لإنهاء حالة الانقسام القائمة منذ سنوات.

رغم أن الخطوة الروسيّة تأتي في ظل تعاظم الدور الروسي في الشرق الأوسط، إلا أن المؤتمر الحالي الذي يهدف إلى بحث اتفاقات مؤتمر بيروت الذي جرى في يومي 10-11 من الشهر الحالي، هو الثاني من نوعه. فاللقاء الذي دعا إليه معهد الاستشراق التابع لأكاديمية العلوم الروسية، لبحث سبل تجاوز الصراعات الداخلية الفلسطينية، يأتي بعد ستّة أعوام على مؤتمر مماثل عقد في المعهد نفسه في العاصمة الروسيّة عام 2011 لإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني.

المصالحة الوطنيّة

رغم وجود عوائق وقضايا خلافيّة عدّة بين الفصائل الفلسطينية، لاسيّما بين القطبين الرئيسين في الساحة الفلسطينية "فتح" و"حماس"، إلا أنّ كافّة القضايا قابلة للحلّ إذا ما توفّرت الإرادة السياسيّة وقناعة الانصهار في بوتقة "فلسطين" وتحت مظلّة القضيّة، عندها ستصبح قضيّة تقاسم السلطة التي تعدّ من أبرز قضايا الخلاف التي تعوق وحدة الصف الفلسطيني أمراً يسيراً عبر حلول قوامها المصالح الوطنية المشتركة.

وعند التدقيق في تصاريح كافّة الفصائل يتّضح وجود إجماع تام على إنهاء حالة الانقسام، ففي حين يؤكد وفد حركة حماس المشارك في مؤتمر موسكو أنّه "لدينا استراتيجية واضحة في حركة حماس، الاستجابة لكل الدعوات التي تخص المصالحة الفلسطينية والسير باتجاه إتمامها"، شدّد البيان الختامي للمؤتمر العام السابع لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، الذي انعقد في ديسمبر الماضي برام الله، على ضرورة التصدي للانقسام الفلسطيني وإنهائه، لإنجاز المصالحة الوطنية، ولكن هذه التصاريح بقيت حتى الساعة برسم الشاشات الإعلاميّة.

لم تكن الخطوة الروسيّة يتيمة على الصعيد الدولي، ففي العام الماضي دعت سويسرا لعقد مؤتمر دولي في جنيف لبحث العديد من القضايا الفلسطينية من بينها المصالحة، وقد شدّدت الفصائل الفلسطينية حينها أنّه " بدون الوحدة الفلسطينية لا نستطيع أن نواجه عدونا بكل إمكاناتنا، ولا أن نحقق طموح شعبنا"، فلماذا لم تنتهي حالة الانقسام؟

مؤتمر موسكو

يبدو واضحاً من خلال الحضور الذي طال أغلب الفصائل الفلسطينية (ثمانية فصائل) من ضمنها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة التحرير الفلسطيني (فتح)، ادرك كافّة الفصائل لأهميّة هذه الخطوة التي تعدّ حاجة ملحّة للشعب الفلسطيني قبل الجميع، فالانقسام القائم لا  يخدم سوى جهة واحدة، الكيان الإسرائيلي، الذي تأسس في المنطقة على أساس التناقضات، واستمر على هذا الأساس.

إن هذا المؤتمر غير الرسمي، الذي يعدّ مقدمة لإجراء حوار وطني بين الفصائل الفلسطينية، وسيرفع على أساسه المعهد  تقريره للقيادة السياسية الروسية من أجل التعامل مع ملف المصالحة الفلسطينية، يعد فرصة جديدة لا يجب تفويتها في ظل الظروف الصعبة القائمة بغية إنهاء حالة الانقسام السياسي والجغرافي القائم منذ منتصف يونيو/حزيران 2007، ولا نسغرب أن تلجأ روسيا في المستقبل القريب إلى طرح مبادرة مؤتمر فلسطيني- إسرائيلي.

المؤتمر في صالح الجميع، بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، فحركة فتح المنقسمة تحتاج اليوم لحركة شعبية جديدة تعيد إليها بريقها السابق، وكذلك حماس التي تعاني من أوضاع إنسانيّة صعبة جدّاً في القطاع المحاصر الذي ينتظره اليوم جدار عازل على شاكلة الجدار في الضفّة الغربيةّ، فضلاً عن الشعب الفلسطيني الذي يقبع اليوم ما بين مطرقة الكيان الإسرائيلية وسندان الانقسام الداخلي.

رغم أن العديد من جولات المصالحة بين فتح وحماس لم يكتب لها النجاح طوال السنوات الماضية لإنهاء الانقسام الفلسطيني، إلا أن وجود جملة من المتغيّرات الخارجية تستوجب على جميع الأطراف تقديم التنازلات لصالح القضيّة الكبرى فلسطين، ومن جملة هذه المتغيّرات:

أولاً: دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنقل العاصمة الإسرائيلية من تل أبيب إلى القدس،  فضلاً عن تخاذل العديد من الأطراف العربية، من بينها قطر، التي تصب الزيت على نارالانقسام عبر الحديث عن سفارة قطرية في غزّة وما تحمله من أبعاد تطرّقنا إليها في مقال سابق ( للمزيد راجع: قطر تبني سفارة لتهدم قضّية!).

ثانياً: وجود إصرار دولي على تصفية القضيّة عبر المؤتمرات بدءاُ من مدريد ومروراً بأوسلو وصولاً إلى مؤتمرات باريس الذي لم يجنِ منهم الشعب الفلسطيني أي مصلحة تذكر، بل على العكس. كل هذا في ظل إجماع إسرائيلي على رفض وقف الاستيطان، وقبول حدود 1967 كأساس للمفاوضات، فلماذا يجتمع الباطل في باطله، ولا يجتمع الحقّ في حقّانيته!

إنّ كافّة هذه المتغيّرات، وغيرها، تفرض على كافّة الفصائل تمكين الشعب الفلسطيني من المشاركة في التداول والتقرير في الشأن الوطني وفي صياغة القرارات والاستراتيجيات الوطنية الجامعة. الخروج من الأزمة الخانقة التي تعيشها القضيّة الفلسطينية تستوجب التوصّل إلى تسوية تاريخية لإعادة بناء و وضع استراتيجية فلسطينية موحدة.

لا شكّ في أن الإنقسام الفلسطيني القائم يعدّ مقتلاً للقضية الفلسطينية؛ كما أن الهدف الغربي من هذه المصالحة هو الأمر ذاته، بغية  تصفية القضيّة عبر المفاوضات، أي جرّ كافّة الفصائل الفلسطينية المقاومة إلى موقع السلطلة الفلسطينية الحالي وليس العكس، إلا أن الهدف الغربي لا يلغي كونها حاجة مصيرية وأكثر من ملحّة للشعب الفلسطيني.

 

كلمات مفتاحية :

فلسطين الكيان الإسرائيلي مؤتمر السلام موسكو روسيا المصالحة القضيّة الفلسطينية

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون