موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

لقاء المصالحة بين"عباس" و"حماس".. التفاصيل وأبرز التعليقات

الإثنين 29 محرم 1438
لقاء المصالحة بين"عباس" و"حماس".. التفاصيل وأبرز التعليقات

لقاء المصالحة بين"عباس" و"حماس".. التفاصيل وأبرز التعليقات

الوقت-بعد نفي قيادات من فتح وحماس، في وقت سابق، وجود أي مخطط لعقد اجتماع بين قيادات الحركتين، رغم وجود كل منهما في الدوحة، عقد الرئيس الفلسطيني الرئيس محمود عباس وقادة

مواضيع ذات صلة

رباعية أبو مازن العربية.. شكَّلها ومن ثم ندم!

خطة اماراتية مصرية بالتعاون مع الاردن للاطاحة بمحمود عباس وتعيين محمد دحلان خلفاً له

الوقت-بعد نفي قيادات من فتح وحماس، في وقت سابق، وجود أي مخطط لعقد اجتماع بين قيادات الحركتين، رغم وجود كل منهما في الدوحة، عقد الرئيس الفلسطيني الرئيس محمود عباس وقادة حركة "حماس" في الدوحة، رئيس المكتب السياسي لحماس، خالد مشعل، ونائبه، اسماعيل هنية، لطن اللقاء، وفق مصادر مطّلعة، لم يحقق أي اختراق باتجاه المصالحة وإنهاء الانقسام الوطني.

ويأتي اللقاء الأول بين عباس ومشعل منذ سنتين، والثاني بين عباس وهنية، منذ 2012،  في وقت تتسارع فيه الأحداث على الأراضي الفلسطينية، لاسيّما بعد قرار إلغاء الانتخابات المحلية وظهور العديد من التسهيلات في قطاع غزة، والتي كان منها فتح معبر رفح لأكثر من أسبوع والعديد من الأمور التي رأى العديد من المتابعين أن وراءها النائب محمد دحلان الذي يريد أن يعيد بريقه الذي خف منذ عدة سنوات وليكون هو خليفة للرئيس محمود عباس بعد تخلي العديد من الدول العربية عن دعمه.

كذلك، يأتي اللقاء بعد الضجّة التي شهدتها عدد من قرى الضفة المحتلة بعد ان أقدم الرئيس محمود عباس على فصل عدد من الفتحاويين الموالين لدحلان بحجة مؤتمر الامعري , وظهور الشارع الضفاوي منقسم بين الفتحاوية , كما هو في غزة منذ اكثر من 10 سنوات, الى ان وصل الامر لحدوث اشتباكات يومية بين الأجهزة الأمنية وفتحاوية دحلان" .

موقف عباس 

وحول تفاصيل اللقاء، قالت مصادر مطّلعة "جرى بحث البرنامج السياسي لحكومة الوفاق الوطني، ورواتب الموظفين الذين انضموا إلى الحكومة في عهد حماس، وعمل المجلس التشريعي، وأجهزة الأمن، والمعابر، والانتخابات العامة، ولم يحدث أي اختراق".

ووفق المصادر، أبدى الرئيس عباس تمسكه بسيادة الحكومة على المؤسسات الحكومية وأجهزة الأمن والمعابر المختلفة، على أن يكون البرنامج السياسي للرئيس هو البرنامج السياسي للحكومة، وعلى إعادة بناء أجهزة الأمن في غزة، وإعادة درس أوضاع الموظفين الجدد من دون دفع رواتب أو سلف مالية لهم، وعلى بحث عودة المجلس التشريعي للعمل بعد تشكيل الحكومة وفرض سيادتها.

وأبلغ عباس قادة "حماس" أن "فتح" ستعقد مؤتمرها العام نهاية الشهر المقبل، وسأل إذا ما كانت "حماس" ستسمح لمندوبي "فتح" من قطاع غزة بمغادرة القطاع؟ فرد هنية بأن لا نية لدى حركته بمنع أي عضو في مؤتمر "فتح" من مغادرة القطاع.

رؤية حماس

في المقابل، أوضحت المصادر أن "حماس" أيضاً أبدت تمسكها بالمواقف القديمة من القضايا المثارة. وأوضحت أنها اقترحت على عباس وضع آليات عمل وخطوات محددة لتطبيق الاتفاقات السابقة في القاهرة والدوحة والشاطئ، خصوصاً ما يتعلق بإجراء الانتخابات الشاملة بكل مستوياتها.

وأوضحت الحركة في بيانها إن رؤيتها تقوم على "التمسك بمبدأ الشراكة الوطنية في المواقع المختلفة والمسؤوليات والقرار من خلال حكومة الوحدة الوطنية، والمجلس التشريعي، ومنظمة التحرير الفلسطينية، والتوافق على برنامج سياسي ونضالي في مواجهة الاحتلال والاستيطان وممارساته العدوانية في القدس ومختلف أرض الوطن، والعمل معاً على توفير متطلبات الصمود والحياة الكريمة لشعبنا".

مقابل الرؤية التي تحدّثت عن فشل اللقاء، توقّعت مصادر فلسطينية مطلعة أن تستضيف العاصمة القطرية الدوحة، لقاءات مصالحة جديدة بين حركتي فتح وحماس، للاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية محل حكومة التوافق في أعقاب لقاء الدوحة الذي قالت الحركة إنها قدمت خلاله "رؤية متكاملة لتحقيق المصالحة".

وقال مسؤول في حركة فتح من قطاع غزة ، إن هناك إشارات قوية على عقد لقاء قريب بين وفدين قياديين من الحركة وحماس، للتشاور حول تشكيل حكومة وحدة وطنية، في ضوء اللقاء الذي جمع الرئيس مع قيادة حركة حماس.

أبرز التعليقات

المحلل السياسي، ياسر الزعاترة، المقرب من مشعل غرد"المصالحة عند عباس تعني تكريس واقع سلطة تحت الاحتلال، وانتخابات يعتقد بكسبها".

من جانبه، غرّد عمرو عبد الهادي، عضو جبهة الضمير في مصر "قطر تحتضن لقاء المناضلان اسماعيل هنيه و خالد مشعل مع الرئيس المنتهية ولايته محمود عباس .. اتمنى المصالحة بين فتح وحماس حتى لا ينال منهم دحلان".

وفي تغريدة للناشط السياسي الجزائري، محمد زيتوت، كتب فيها "70 لقاء بين عباس ومشعل.. 70 مصالحة بين #فتح و #حماس.. ومع ذلك .. فسجون سلطة #عباس تكتظ بأحرار #فلسطين .. وعباس بكي بحرقة لا تنسى على المجرم بيريز".

من جهته غرّد المحلل السياسي، إبراهيم المدهون، والمحسوب على حماس "لقاء عباس مع مشعل وهنية دليل واضح ان حماس مرنة ووطنية، وغير انتهازية، وانها لم تستثمر موقع الرئيس الفلسطيني الضعيف والمأزوم، ومنحته حضورا".

فيما أشار المحلل السياسي، إبراهيم حمامي، المحسوب على حماس إلى العدد الكبير من اللقاءات، مغردا " ولن يتغير شيء.. هي عملية مستمرة بلا هدف أو نتائج.. إلى لقاء قادم!!".

عباس يلجأ لـ"حماس" في مواجهة دحلان

وبطريقة استهزائية من واقع الحال، غرد الناشط محمد نشوان "كما أخبرتكم سابقا.. بصورة مفاجئة #عباس يلتقي #مشعل و#هنية في #الدوحة .. يبحث عن دعم قبل أن يسحب #دحلان البساط من تحت قدميه .. سبحان الله كيف صار".

من جانبه، علّق آخر باسم "عربي من فلسطين" قائلاً : عيب عليكم يا حماس أن تجتمعوا بهذا الشخص الذي قطع مشواراً طويلاَ في الخيانه ويُحّضِر المسرح السياسي ألفلسطيني لحاكم آخر مثله. محمود عباس لا يحل ولا يربط. إسرائيل تتحكم في كل عمل يعمله رغم أنها تسمح له أن يصيح ويستنكر كما يريد من أجل تبييض وجهه والضحك على جماهيرنا. رجاءً أن لا تأتمونه على أي سر مهما كان صغيرا. ما بحثتم في هذا الأجتماع سيوصله عباس إلى الصهاينه بالتفصيل. في الوقت الحاضر، عباس حليف إسرا ئيل وعدو المقاومه والشعب.

محمود الخليلي أضاف قائلاً: عباس يعي ان حماس هي مركز قوة وثقل في الشارع الفلسطيني. المشكلة انه يركض نحوها فقط عندما يحتاج دعم في صراعاته السلطوية. على كل الاحوال، يجب علينا كفلسطينين وخاصة حماس الحذر من دحلان، فالرجل ليس لديه اي محرم. ليضيف "عمر علي" : عباس رئيس غير شرعي ،وقيادته غير شرعية ،ويتصرف كزعيم عصابة ،والبديل ليس النسخة المستهلكة بشخص دحلان.

وتتلاحق الاحداث ويبقى الحديث عن المصالحة وتحقيق مصالح المواطنين الشخصية، اشبه بالحلم وخاصة في ظل تناحر الأطراف للوصول للحكم دون الاكتراث لمشاكل المواطنين , وترك غزة ثكلى بيد الاحتلال المحاصر، والضفة المحاصرة بحواجز الاحتلال دون أي تحرك جدي للوحدة والتفرغ للعدو الحقيقي.

كلمات مفتاحية :

فلسطين حماس غزّة الضفة محمود عباس اسماعيل هنية خالد مشعل دحلان

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون