موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقابلات

مصطفى مقداد لـ "الوقت": هناك تطورات دراماتيكية ستشهدها سوريا في الفترة القريبة

الثلاثاء 27 شوال 1437
مصطفى مقداد لـ "الوقت": هناك تطورات دراماتيكية ستشهدها سوريا في الفترة القريبة

الوقت - حول النصر الأخير الذي تمكنت القوات السورية من تحقيقه في حلب والضغوطات الامريكية على روسيا وماهية هذه الضغوضات والموقف التركي الذي يبدو متغيراً تجاه سوريا كان لنا حوار مع مصطفى المقداد، نائب رئيس اتحاد الصحفيين السوريين والذي جاء فيه:

الوقت: كيف أصبح وضع الإرهابيين الآن في حلب بعد الإنتصارات التي تمكنت القوات السورية من تحقيقها وما رأيك في محاولة الالتفاف التي يقوم بها الإرهابيون نحو غرب حلب؟

المقداد: الشيء الطبيعي بعد الإنجازات التي حققت في المنطقة الشرقية في حلب خاصة في بني زيد، أن يحول الإرهابيون وجهتم إلى وجهة أخرى، فكان أن اختاروا جنوب غرب حلب ومن ليلة أمس وحتى الآن مازالت المعارك والمواجهات مستمرة بين الجيش العربي السوري والقوى الرديفة والأصدقاء وتلك المجموعات الإرهابية.

فالبنية التي بناها الغرب حول بني زيد ومناطق شرقي حلب كانت تقوم وفق السلسلة التي فشل فيها الإرهاب في مراحل سابقة في القصير أو باب عمر أو في يبرود وغيرها، فكان يعتقد أن تحصيناته والإسنادات التي يقيمها ستكون عصية على قدرة الجيش العربي السوري لكن الذي أذهل العالم في بني زيد كان أمراً يستدعي من الغرب أن يتراجع عن التوافقات أو التفاهمات التي قطعوها على أنفسهم.

فالجيش العربي السوري خلال أقل من 8 ساعات تمكن من استعادة حي بني زيد كلياً وتزامناً مع طرح  خطة إنسانية و منح العفو لكل من حمل السلاح، بمعنى أن الجيش السوري وسوريا عموماً قدموا صورة ومثالاً عن إنسانية التصالح وحالة المنتصر القوي، ونحن بانتظار الساعات القادمة فأنا شخصياً أعتقد أن هناك تطورات دراماتيكية سنشهدها في الفترة القريبة المقبلة وذلك بشكل رئيسي بعد إسقاط الحوامة الروسية التي كانت تقوم بمهمة إنسانية وفق ما أعلنت عنه روسيا في حلب.

الوقت: أنتم تعلمون أن روسيا الآن  قد ساندت الحكومة السورية بشكل كبير في معركة حلب، لكن  هناك ضغوطات غربية وخاصة أمريكية على روسيا وهذه الضغوطات تتجسد الآن في معركة حلب بشأن الملف الإنساني ما هو رأيكم حول هذا الموضوع؟

المقداد: الصورة التي خبرها الروس والحكومة السورية طوالا ًهي حال عدم الإلتزام من قبل الغرب، فالراعي الأساسي الأمريكي معروف وبشكل خاص حول دوره في عدم الإلتزام في تعهداته التي قطعها سواءً أكانت في مجلس الأمن أم في فيينا أم في اللقاءات المشتركة مع الروس، فحين تم المضي في جلسة جنيف والتي كان من الواضح حينها أنها كانت لا تهدف بالبحث عن حل، ناهيك عن أن جماعة الرياض قد انسحبوا وأعلنوا تعليق مشاركتهم.

فاليوم الروس يدركون حقيقة ما يذهب إليه الأمريكيون وغيرهم فالأمريكيون لا يبدون جدية أبداً في التعامل مع الشأن السوري فهم يدركون أن ما يجري على الأرض هو العامل المحدد للمفاوضات السياسية لاحقاً في جنيف، وهم يخسرون اليوم هذا العامل على الأرض، حيث يوجد الآن محاولة للالتفاف بعد أن خسروا توقعاتهم فلربما كانو يتوقعون أن تطول معركة حلب، وفي حال كان هناك مفاوضات جنيف كانوا سيأملون بأن يكون لديهم أوراق قوة يتحكمون من خلالها بجنيف من خلال سيطرتهم على الأرض، لكن مفاجأة الاستيلاء على  بني زيد بشكل أساسي جعلتهم يعيشون حالة من التخبط ما دفعم بزج الآلاف من الإرهابيين على جبهة جنوب غرب حلب.

الوقت: ألا تلاحظون أن هناك تغييراً في السياسة التركية تجاه سوريا وبشكل خاص بعد فشل الإنقلاب التركي؟ إذا حصل تغيير فهل هذا التغيير تكتيكي أم  آنه تغيير إستراتيجي برأيك؟

المقداد: نعم هناك تغيير ضرورة أو دعني استخدم مصطلحي الخاص "تغيير الضرورة والحاجة" فضمن  المشروع التآمري، تركيا كانت إحدى أهم الأدوات التي ساهمت بشكل رئيسي في العدوان على سوريا ودعم وتسليح وتدريب الإرهابيين وفي دخولهم إلى سوريا وهذا الأمر ما زال مستمراً في الوقت الحالي، إنما قد يكون بشكل أقل وآخر التقارير التي تم رصدها من قبل الإخوة الروس بينت أنه يوجد هناك كل أسبوع واحد حوالي مئة إرهابي يدخلون سوريا عبر الحدود التركية، بمعنى أن الأمر الآن يتغير لكنه بشكل خفيف.

 فاردوغان لم يغير موقفه بالنسبة لسوريا فلم يكن منفذاً فقط في سوريا بل كان صانعاً مؤثراً في السياسية العدوانية على سوريا خلال الخمس سنوات التي مضت، فلا يمكن أن يتغير موقف أردوغان تجاه سوريا، لكن اليوم ربما بات يرى الحالة الدولية المتغيرة والإقليمية التي فرضها الميدان السوري على الأرض، فربما يرى اردوغان أنه ضحية التوافقات الدولية والإقليمة وضحية التراجعات التي ستشهدها الساحة الدولية وهذا بالطبع نتيجة صمود سوريا وشعبها وجيشها لذلك هو لا يريد نفسه أن يكون تلك الضحية وكبش الفداء من قبل الولايات المتحدة وآل سعود وغيرهم ممن قادوا العدوان الكبير على سوريا خلال الفترة الماضية.

الوقت: الحزب الديمقراطي الحاكم في امريكا يسعي حاليا لحسم وتسوية بعض الملفات الإقليمية قبل الانتخابات الرئاسية القادمة وبشكل خاص الملف السوري لجلب الرأي العام الأمريكي نحوه، فكيف ترى سياسة امريكا القادمة تجاه سوريا ضمن السعي الأمريكي لحسم هذا الملف قبل الانتخابات القادمة؟

المقداد: اسمح لي كلمة حسم فيها الكثير، لأن أمريكا لو كانت قادرة على حسم شيء في الملف السوري خلال الفترة الماضية كانت قد حسمت، ولكنها غير قادرة فحتى مطلع تشرين الثاني القادم لن تتمكن من تحصيل أي شيء وهي خلال السنوات الماضية لو استطاعت لفعلت.

فالإدارة الأمريكية على مدى فترة الأزمة كانت غير قابلة للتحقيق، فلم تستطع هذه الإدارة تحقيق شيء، لكن الديمقراطيين حالياً  يحاولون أن يحققوا إنجازاً ما وهذا على الأرض بات شبه مستحيل فالرؤية الأمريكية للمشهد السوري هي رؤية ضعيفة خائبة وغير واضحة.

فالولايات المتحدة لاتمتلك رؤية حقيقية لتوصيف المشهد السوري من حيث تحديد المجموعات الإرهابية ومن حيث حالة محاربة الإرهاب التي تدعيها من خلال التحالف الدولي، فعلى مدى سنتين تقريباً لم يستطع التحالف الدولي والذي تقوده الولايات المتحدة من تحقيق أي شيء على الأرض في مواجهة الإرهاب المزعوم وذلك لأن الولايات المتحدة لم تمتلك في يوم من الأيام، الجدية التي تمكنها من مواجهة هذا الإرهاب فأمريكا تضيع الكثير من الوقت وتخسر في إدارتها للأزمة في السورية.

الوقت: بعد الانتصار الأخير للقوات السورية على الأرض ما هي الاستراتيجية العسكرية والسياسية التي ستتبعها الحكومة السورية؟

المقداد: على الأرض وميدانياً الواضح والمؤكد أن الوضع الميداني قد اتخذ اتجاهاً واحداً هو اتجاه التقدم إلى الأمام دون التفكير أبداً بإمكانية إعطاء فرص جديدة، فجميع الإرهابيين  ينكثون بعهودهم فحتى اليوم وأمس وأول أمس تمت لمطالبة بوقف العمليات القتالية والمضي بالمجال السياسي، لكن هذه المجموعات هي التي كانت تخرق مواثيقها سواء أكانت في دمشق أم حلب أم الغوطة.

فهذا المسار قدم الصورة والهدف النهائي الذي تتحرك عليه السياسة السورية وهو الوصول إلى حل سياسي يكون من خلاله السوريون أنفسهم، وهم من يقومون عليه سواءً أكان في جنيف أم في غيرها، فأنا شخصياً بإعتقادي ليس بالضرورة أن تكون جنيف هي المنصة القادمة فمن الممكن الآن البحث عن منصات أخرى فحتى الأن كل تجارب جنيف فشلت واحدة تلو الأخرى والسبب واضح، وهو أن الأمم المتحدة والمبعوث الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا لم يحددوا في يوم من الأيام من المسؤول عن فشل تلك الجولات لكنه بات معروفاً من هو المسؤول وذلك لأن الحكومة السورية لم تفاوض في تلك المفاوضات معارضة سورىة حقيقية، لا بل إنهم لم يكونوا من المجموعات الموجودة على الأرض، بل كانت الدول التي تدعم الإرهابيين هي التي تفاوض السوريين فالحكومة السورية الوطنية تدرك ذلك وهي بأنها كانت تفاوض الدول التي تدعم تلك المجموعات وتأمرها.

 

كلمات مفتاحية :

المقداد الوقت اتحاد الصحفيين

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)

انطلاق مواكب الطريق المؤدي إلى مدينة مشهد المقدسة لإقامة مراسيم استشهاد الإمام الرضا (ع)